tag:blogger.com,1999:blog-1831346153376244102024-03-14T00:45:46.866-07:00javascriptUnknownnoreply@blogger.comBlogger106125truetag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-11156369582546289592010-05-19T00:41:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.054-07:00اغتصاب محارم<a href="http://1.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_Oeq_lcGDI/AAAAAAAAADg/a2kIb-fmrF0/s1600/15.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892433645443122" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_Oeq_lcGDI/AAAAAAAAADg/a2kIb-fmrF0/s320/15.jpg" /></a><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OeqldO0wI/AAAAAAAAADY/DULNn72B55o/s1600/9.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892426631697154" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OeqldO0wI/AAAAAAAAADY/DULNn72B55o/s320/9.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OeqHt5YMI/AAAAAAAAADQ/oCrDVok8wCY/s1600/3.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892418648531138" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OeqHt5YMI/AAAAAAAAADQ/oCrDVok8wCY/s320/3.jpg" /></a><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_Oepxtp4tI/AAAAAAAAADI/atwAarDXjNU/s1600/1.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892412741935826" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_Oepxtp4tI/AAAAAAAAADI/atwAarDXjNU/s320/1.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">مرحبا أنا مجد وعمري الآن 22سنه وسوف أقص عليكم قصتي ......أنا أحب الجنس كثيرا وألعب بذبي كل يوم وأحلبه وأنا أسكن أنا وماما رباب وأختي وفاء وأختي لبنى وبابا . أختي لبنى عمرها 19 سنه وأختي وفاء عمرها 18 وماما عمرها 39 سنه جميلة جدا وجسمها جميل وأخواتي جسمهم جميل جدا أيضا أنا وأختي لبنى ندرس في الجامعة ووفاء في المدرسة وبابا طبيب في الأمراض التناسلية والعقم .كنت سعيدا جدا في حياتي لا ينقصني شيء إلا النياكة وفي المنزل كنت أحاول دائما التجسس على أخواتي وماما في الحمام لكي ألبي رغباتي الشهوانية وبدأت مغامراتي الجنسية في أحد الأيام :كنت في المنزل وأخواتي في المدرسة والكلية وماما في المنزل عندما أتى بابا باكرا من العيادة ولم يكن يعلم أنني في المنزل فتح الباب وركض إلى المطبخ حيث ماما كانت هناك وهو يضحك ثم حملها وأخذ يقبلها ومسك كسها وداعبه قليلا حتى قالت له أنني في المنزل تفاجأت لماذا بابا كان سعيدا ولاحظت بيده سيدي ثم بدأ يتهامسان بصوت ضعيف وأنا أراقبهما من شق الباب وبابا يداعب بزاز ماما ويقبلها أنا هنا طار عقلي من متعه هذا المنظر الجميل وماما تدلك له ذبه المنتصب ثم أخرجه لتمصه ماما قليلا وأنا أداعب ذبي الذي قذف مرتين في ملابسي ثم ذهبت إلى غرفتي وبعد قليل دخل بابا إلى الغرفة وقال لي أنه ذاهب هو وماما خارج المنزل وسوف يتأخرون وعندما خرجوا ذهبت فورا إلى غرفت نومهم لأبحث عن هذا ألسيدي الذي كان بيد بابا وبعد بحث لمدة ساعتين تقريبا وجدته أخذته إلى الحاسب ووضعته لأشاهده فإذا بيه تصوير في العيادة عند بابا ولكن من يصور يصور مرضاه كان عنده على سطارة المعاينة امرأة محجبة ترتدي منطو أسود طويل لكن رقيق وتنتظر بابا وحين أتى بابا طلب منها أن تخلع المنطو والملابس الداخلية وظهر كسها وأخذ بابا بمعاينتها فيلمس كسها تارة ويلمس بزها تارة أخرى وهي خجلة ولا تعلم أنه يوجد كاميرة تصورها ثم فتح بابا أرجلها وأدخل شيء في كسها وأخذ ينظر فيه ويدخل صوابعه أحياننا وأحياننا ينظر إلى داخلة وبقي هكذا حتى انتهى التسجيل فأعدت السيدي إلى مكانه وخرجت وذبي منتصب من المتعة لم أكن أعلم أن بابا جنسي إلى هذه الدرجة ومرت أيام وشهور وبابا مواظب على هذه العادة السيئة لكن التطور الملحوظ أن بابا وماما أصبح معهم هيجان مش طبيعي وكل يوم بابا ينيك ماما وأسمع أصواتهم في الليل صحيح أن ماما جمالها كبير جدا لكن مش معقول ينيكها كل يوم حتى أن بابا أحضر لها أثواب نوم تستحي الشراميط أن ترتديها حتى رأيت ماما في أحد الليالي مرتديه أحد الأثواب فانتصب ذبي فورا ولكن أهم حدث هو : أنه إيقظتني ماما في أحد الأيام أنا وأخواتي لنتناول الطعام وكانت ماما ترتدي ثوبها الشفاف القصير الذي أخجلني وأخجل أخواتي ايضا ومرت أشهر حتى تعودنا على ماما ولباسها حتى بابا كان يرتدي ملابس شفافة وذبه منتصب دائما حتى أمام أخواتي وبعدد مدة بدأت ماما ترتدي أثواب النوم لكن بدون ملابس داخلية فعرفت أنها أصبحت لاتستغني عن النياكة وأصبحت مدمنه على ذلك فعندما كنت أنا وهي في المنزل لوحدنا كانت هي تتعمد أن تريني جسمها وتواقحت أكثر فتظهر كسها أحياننا وبزها وأنا لاأستطيع أن أقاوم ذلك فطلبت مني ماما أن أرتدي شورت فسألتهالماذا فقالت الجو حار أفضل لك فعرف أنها تريد أن تعرف إن كان ذبي منتصب أم لا وذهبت معي إلى الغرفة وأعطتني الشورت هي وقالت إلبسه فقررت أنا هنا أن أخلع الكلسون والبنطلون أيضا معا لترى ذبي المنتصب وفعلا خلعت وظهر ذبي لها فقالت لي ياحبيبي أنت صار لازم تتجوز وضحكت فقلت لها لا بعد بكير ومسكت ذبي وقالت وهذا الحلو شو ذنبه وهنا كان ذبي على وشك القذف وتأكدت أنها أصبحت عاهرا فمسكتها وحضنتها ورميتها على السرير وخذقت لها ثوبها ووضعت ذبي على جسمها وكسها وبين فخذيها وظيزها وهي تأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من زمان وقذفت على بطنها فأخذت تمص ذبي وبعد دقائق إنتصب من جديد وأخذته ووضعته في كسها وطلبت مني أن أنيكها بقوة وفعلا بدأت أنيك ماما بقوة وهي تقل لي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقالت لي حلوب ذبك بكسي يا ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآه وقذفت بكسها وهي تتلوى من المحن الشديد واستلقينا بجانب بعض ويدها تمسك ذبي ويدي تلاعب كسها وتخبرني بكل شيء عنها وعن بابا وكيف يصور المرضى ويشاهدون التصوير في الليل وينيكها .......<br />فقلت لها أريد أن أنيكك أمام بابا فقالت أكيد يكون البابا مسرور لذلك وأخبرته ماما وفرح فرحا كبيرا وفي الليل طلب مني أن اذهب إلى غرفتهم وذهبت وبدأنا ننيك ماما أنا وبابا وهي تتلوى بيننا فكان ذبه في طيزها وذبي في كسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني كمان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم يا حبيبي ماأحلا النيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وأنا أقبلها في فمها وأمص بزازها ثم تمص ذبي حتى إنتهينا بعد ساعتين من النيك وبقينا على هذه الحالة مدة شهرين كل يوم ننيك ماما أو أنيكها أنا أو بابا حتى قلت لبابا أنه لازم ننيك لبنى ووفاء ايضا فقال أكيد لازم ننيكهم لكن كيف فقلت له دعها علي فقال طيب وكنت لأعرف كيف أبدألانني لاأعرف إن كانتا تحبان السكس مع أنهما يشاهدان ماما العاريه تقريبا وتشاهدان كسها وبزازها فقمت بالتالي ...........<br />وضعت فلم سكس على طاولت الحاسب وتركته ولم يكن في المنزل لبنى ووفاء ووضعت كاميرة قي أحد زوايا الغرفة وبعد 3 ساعات عدت إلى المنزل لإشاهد ماذا حصل فأخذت الكاميرة لأشاهد ماذا صورت ووصلتها على الحاسب وشغلتها كانت البدايه عندما دخلت أختي لبنى إلى الغرفة وأشغلت الحاسب ففرحت وقلت أنه ممكن أن تضع السيدي ولكنها للأسف لم تضعه حتى الأن ولكنها فتحت في الحاسب أحد المجلدات الخاصة بها المقفله وبدأت تشاهد مجموعة من الصور لفتيات عاريات ففرحت بذلك ثم بدأت تخلع ملابسها ودخلت وفاء أيضا وإستلقت على السرير وخلعت ملابسها وأخذن يشاهدن الصور العارية ثم تفاجأت بانه لديها أيضا أفلام على الحاسب عندما أشغلت فلم سكس وأخذت هي ووفاء باللعب بكساسهن وقامت لبنى إلى وفاء واخذت تمص كسها وهن يتأوهن من المحن والشهوة ويمصمصن بعض بالأكساس والأفواه والبزاز ثم خرجت وفاء ودخلت وبيدها مجموعة من السيديات ووضعت أحد السيديات في الحاسب لأرى عيادة بابا فعلمت أنهن يعلمن ذلك ويشاهدن السيديات وبينما وفاء تدخل سيدي وتخرج اخر وبين أحد هذه السيديات ظهر بيتنا في غرفت بابا وماما فتوقفت وفاء وتركت السيدي هذا لانها يبدو أنها لم تشاهده فقلت انا قد يكون بابا قد تصور هو وماما وبدأت أتابع المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير وهنا عرف فورا أن بابا وأنا من ناكها وليس بابا ففرحت أن أخواتي شاهدن المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير ودخلت أنا عاري بدأت وفاء ولبنى بالصراخ من المتعه واللعب بأكساسهن وهن يشاهدنني أن وماما نمارس الجنس وماما تتأوه أن حقيقتا لم أكن أعلم أن بابا كان يصور لكن فرحت لذلك ودخل بابا وناك ماما معي ولبنى ووفاء تتأوهن مثل الشراميط وعندما إنتهى التصوير مصصن بعض قليلا وحلبن كساهن خرجن حتى أن دخلت أنا و اوقفت الكاميرة وشاهدة هذا ..<br />سررت جدا لذلك وعندما أتت ماما مسكتها وأخذتها إلى الغرفت وأشلحتها المانطو والحجاب ونكتها كثيرا وأنا أخبرها بالحصل اليوم وأخبرت بابا وقررنا ان ننيكهم اليوم وفي الليل أخبرت لبنى ووفاء أن بابا يريدهم في الغرفة وذهبتا وذهبت ورائهما ودخلنا وأقفلت الباب وبابا وماما على السرير شبه عاريين وهنا أنا مسكت وفاء وبدأت أداعبها وهي تصرخ ماذا بك يا مجنون إبتعد عني وأنا أقول لها يا شرموطة اليوم بدي أحبلك أنتي وأختك فقام بابا العاري تماما ومسك لبنى التي بدأت تبكي وتقول ماذا بك يا بابا وهو يقبلها ويقول لها لاتدعي البرائه يا منتاكة وبدأنا أنا وبابا بالإغتصاب الحقيقي تقبيل ومصمصه ومسك كس ودعكه وهن يصرخن ويبكين وينادين على ماماالممحونه على المنظر تداعب كسها وتقول لهن ما فيش حد غريب تسلوا وهن يقولون .. خلاأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تركونيييييييييييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي فقمت أنا بتمزيق ملابس وفاء ووضعتها على السرير وطلبت من ماما أن تمص كسها وأنا أحاول أن أدخل ذبي في طيزها إلى أن دخل وهنا هدأت من الصراخ وأخذت تتمتع ولبنى كان بابا قد مزق ملابسها ووضع ذبه في كسها وهي تبكي وتترجاه أن لا يحبلها فيقول لها يا غبيه أنا طبيب لا تخافي وهي ضائعه بين الشهوة والبكاء وبابا يشتمها وقول لها ما وجدت أجمل من جسمك يا منتاكة وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك وهو يقلها حرام يا شرموطة وينيكها ويقذف بكسها حتى أغمي عليها فتركها وأخذ وفاء مني وذهبت أنا إلى لبنى وبدأ بابا ينيك وفاء من كسها وهي تصرخ بلاش من هون لللآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآ مو من هون حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذف بكسها وذبلت وفاء من المحن والشهوة وأغمي عليها ثم ذهبت أنا وبابا إلى ماما الممحون ونكناها ونمنا وفي الصباح كنا كلنا عرات والعروستين الجديدتين مازالتا نائمتين فمسكناهما وبدأنا ننيكهما حتى أيقظناهن وهن يبكين من جديد ويقلن لبابا حرام عليكون شو راح يصير فينا إذا حبلنا فقال لها بابا لاتخاهه يا شراميط أنا مذوبلكن حبوب منع ههههل في المياه من مده وأنا أعطيكم ههههوب ففرحت لبنى ووفاء وقالت لبابا ولي الان نيكونا حتى تشبعون ونكناهن كثيرا وكل يوم ننيك فيهن وبماما ولانترتدي شيء في البيت ونشاهد السكس معا وتنام ماما في حضني وذبي في فمها وأخواتي يمصمصن بابا ويرضعن ذبه وهكذا إلى الآن مع وجود بعض التغيرات القليلة حيث أن ماما تنتاك خارج المنزل عند جارنا الجديد الذي ناك أختي وفاء منذ أن أتى بعد أن أغرته وهو الأن ينام معنا في البيت مع ماما وبابا في السرير الواحد وينيك ماما مع بابا أيضا ونحن نتمتع</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-78167747421278477692010-05-19T00:35:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.101-07:00الممارسة الطيزية<a href="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OVTZNnhKI/AAAAAAAAACo/YQ61GX_-8NQ/s1600/etoilecowboyin4.gif"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 96px; FLOAT: left; HEIGHT: 134px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472882132603339938" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OVTZNnhKI/AAAAAAAAACo/YQ61GX_-8NQ/s400/etoilecowboyin4.gif" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">الممارسة الطيزية (الدبر _الشرج المصاصيط -الاست)<br />هذا المقال رائع حبيت انقلة ليكم لكى تستفيدوا كلكلم انا جربتة و لة فوائد رائعة و برجاء الرد مع تحياتى لكم بحياة جنسية ممتعة<br />النشوة الطيزية هي الحصول على قمة اللذة الجنسية والإنتشاءعن طريق فتحة الطيز، الشرج، وهي ممتعة إذا كانت الشريكة جاهزة لذلك،ولكن الحصول على النشوة الطيزية يحتاج لأكثر من شهر من التدريب والممارسة<br />إن فتحة الطيز، الشرج، هي منطقه حساسة جداً جنسياً، وبها مجموعة عصبية أكثرحساسية وأشد رقة من المجموعة العصبية داخل الكس، ولا تعادلها في حساسيتها الأيروسيةإلا المجموعة العصبية الحساسة في البظر، عند التقاء أعلى الشفرين، أو الشفتين الداخليتين للكس<br />ولكن لا يمكنللشريكة الجنسية الإستمتاع بنيك الطيز أو الحصول على النشوة الطيزية من المرة الأولى ويجب أن يتم تدريبها على ذلك على مدار عدة أيام وبكثير من الهدوء والتأني والملاطفة<br />فيما يلي كيفية تلذيذ البنت من أجل تمتيعها بالنشوة الطيزية<br />أولاً التهيئة<br />يجب تهيئة الشريكة وتتم التهيئة بطريقة مزدوجة نفسياً و حسياً<br />التهيئة الحسية عن طريق تحسيسها باللذة حول فتحة طيزها تتم عن طريق التحسيس والملامسة لفتحة الطيز ولكن من دون محاولة إدخال،ويفضل أن تتم على مدار عدة أيام، و خاصة أثناء نيكها من كسها وعندما تكون في حالة إهتياج وشبق جنسي عارم أثناء وصولها إلى قمة اللذة الجنسية، مع مراعاة ضبط الأعصاب و الهدوء والصبر عليها وعدم إدخال أو محاولة إدخال اصبع أو أكثر أو الأير أبداً في هذه المرحلة وذلك لأن الألم الذي سوف ينتج عن ذلك بالتأكيد في هذه المرحلة سوف يشكل عائقاً حسياً و نفسياً سوف يمنعها من التلذ بالإحاسيس الممتعة حول فتحة الطيزبسهولة بعد ذلك مما يؤثر على اللذة والتلذ الجنسي لدى الرجل والمرأة بعد ذلك ويجعلعلاقتهما الجنسية غير جيدة<br />التهيئة النفسية عن طريق الإغراء والملاطفة وامتداح فتحة طيزها وتقبيل وتبويس طيزها وبين أردافها وفتحهما بلطف و بكثير من الكلام المثير والعذب الذي يحمل الكثير من الملاطفة ثم تقبيلها و بوسها من فتحة طيزها، طبعاً قد يفكر الكثيرين أن ذلك أمر مشين ولكن بعد أن يجربوا المتعة واللذة سوف يكونون شاكرين لهذه النصيحة، وذلك لأن البنت تحب ذلك وتستمتع به وتشتاقه بعد ذلك مما يدفعها للإهتمام أكثر بطيزها و مما يجعلها تنظف داخل فتحة طيزها أكثر في سبيل قبول أكثر لها وأثناء ذلك يكون تفكيرها قد انصرف إلى اللذة والمتعة الطيزية وتتهيأ نفسياً لذلك، وهكذا أيضاً بعد عدة أيام على ذلك يمكن للرجل بسهولة أن يطلب منها أن تتنظف جيداً من طيزها لأنه يستمتع بملاطفتها هناك، ويمكنه أيضاً بعد ذلك أن يطلب منها أن تتعطر له من طيزها وبملاعبتها في طيزها على مراحل تصبح هي معتادة على التلذ والإستمتاع بالأحاسيس اللذيذة هن اك ، ويمكن أثناء هذه المرحلة إضافة أساليب جديدة مثل أستعمال العسل أو العصير أو الشيكولاته حول كسها وحول فتحة طيزها ولحسها من كسها و من فتحة طيزها، ويجب أن يتم كل ذلك بكثير من الملاعبة والملاطفة والأحاسيس الجميلة اللذيذة، وعندما يدخل الرحل لسانه هناك وتستمتع هي به وتخبره بذلك وأنها تحب ما يعمله لها في طيزها تصبح البنت جاهزة للإصبع<br />كما قلت سابقاً فتحة طيز الانثى حساسة جداً جداً و أي ألم ينتج عن محاولة إدخال الإصبع سوف يشكل عائقاً غير مرغوب به أبداً أمام اللذة والنشوة الطيزية المطلوبةـ لذلك يجب عدم محاولة إدخال الأصبع أو جزء منه و الأير أو جزء منه إلا عندما تكون طيز البنت جاهزة لذلك وقادرة على استقباله والتلذ به حسب المرحلة التي وصلت إليها وأنصحكم بعدم محاولة الإدخال و إستباق المراحل حتى لو قبلت الشريكة بذلك ووافقت أن تنتاك من طيزها وطلبت ذلك، لأن الألم سوف يكون غير قابل لإحتمال وسوف يعيق لذتها وإستمتاعه اوبالمقابل فإن الرجل الذي يضبط أعصابه و يتمالك أيره و أصابعه ويعمل بثقة و رباطةجأش سوف يستمتع بعد ذلك طيلة حياته بشكل رائع<br />المرحلة الثانية إدخال الأصابع<br />في هذه المرحلة تكون شريكتك مهيأة حسياً و نفسياً لرغبة الرجل بنيك الطيز ومتقبلة لمتعته بذلك و قابلة لفكرة أن تستمتع هي نفسها بنيكة الطيزأيضاً<br />أطلب منها أن تتنظف داخل طيزها جيدا و أخبرها أنك تريد أن تستمتع به اداخل طيزها بشكل مباشر وفي قت مناسب تختارة وأنت تعرف أنها تريد أن تنتاك ولها شبق و رغبة عارمة<br />استعمل الزيت ، زيت الزيتون أو زيت نباتي، و لا تستعمل الفازلين لأن تنظيفه أصعب ولأن له مضاعفات طبيه غير حميدة لا سيما داخل الكس كما أنه يمكن أن يسبب زيادة تحسس الأير مما يشكل سبباً للقذف المبكر ولبلوغ النشوة بشكل أسرع من المرغوب فيه لدى الرجل. استعمل الزيت أفضل. وزيت الزيتون ممتاز جداً ومثير للشريكة أيضاً ولكن هناك زيوت مصنوعة خصيصاً للنيك (موجودة في الصيدليات في اوروبا) تمتاز برائحتها العطرية وبأنها تحتوي على مواد طيارة تسبب السخونة والحرارة اللذيذة عند النفخ عليها، إذا لم يكن بإستطاعتك إقتناءها فإن بإمكانك إضافة العطرالنسائي الذي تحبه وبعض العسل إذا رغبت إلى زيت الزيتون فتحصل على زيت جنسي من النخب الأول<br />بلل اصبعك الوسطى بالزيت ولاعبها بالأصبع المزيته على فتحة كسها وعلى بظرتها أولاً بصبر وملاطفة وكلمات جميلة وبعد ان تهتاج وتشبق للجنس وتفتح فخذيها و تطلب منك الإدخال وتغريك بشكل كبير أن تدخل في كسها وأن تنيكها لاطفها أكثر ولابأس أن تجعلها تصل إلى حافة النشوة بأصبعك و بكلامك ولكن إمنعها من اللذة العارمة ولاتسمح لها ببلوغ النشوة وإذا حاولت مص أيرك لكي تثيرك أكثر فتحمى لها وتنيكها فإمنعها من ذلك و لاتسمح لها بالتلذ إلا كما تشاء أنت وكن حازماً ولكن بلطف طبعاً فأمامك طريق طويلة، ولكن ممتعة جداً للنشوة الطيزية<br />أدخل طرف أصبعك الوسطى المبللة بالزيت في فتحة طيزها، ولا تدخلها عميقاً بعد، فهي غير مهيأة لذلك حتى لوقالت لك أنها جاهزة وأنها مستعدة وأنها راغبة، والعب لوقت جيد على فتحة طيزها، ثم بعد ربع ساعة من ذلك ، وبكثير من الزيت أدخل أصبعين ولفهما بهدوء داخل طيزها والعب بأصابعك على بظرها ودعها تمتص لك زبرك واسمح لها أن تبلغ النشوة على ذلك الوضع،وأثناء بلوغها النشوة لا تحاول إدخال اصبعيك عميقاً لأن معظم الأعصاب الحساسة موجودة حول الفتحة نفسها وهكذا متعها أكثر وإجعلها تنتشي وتبلغ اللذة من بظرها وأيرك في فمها أو بين أبزازها، ثم بعد أن تهدا أطلب منها أن تلعب لك بأيرك بيدها بالزيت لكي تبلغ أنت نشوتك<br />بعد أيام كرر معها ذلك ثم كرره مرة أخرى ثالثة ورابعة وخامسة على مدار أيام، سوف تجدها أكثر تهيئاً و أكثر التذاذاً كل مرة وهنا تعرف أن المرحلة الثانية قد تمت بنجاح<br />المرحلة الثالثة هي النشوةالطيزية<br />سوف تحاول في هذه المرحلة أن تجعل شريكتك تبلغ قمة النشوة عن طريق فتحة طيزها فقط، بدون أن تسمح لها بلمس بظرتها أو بإيلاج أصبعها داخل مهبل كسها،هذه العملية صعبة و لن تنجح إذا لم تكتمل المرحلتين السابقتين بنجاح ولذة للبنت. عليك أن تصبر وتلاطف وتلاعب وتدخل اصابعك وتستعمل كلمات مثيرة بلطف و شبق وأن تدخل اصبعين ثم ثلاثة أصابع داخل طيزها التي تكون جاهزة لذلك بدون أن تشعر هي بالألم أبداً بل بالمتعة واللذة التي توصلها للنشوة، ولا بأس من أن تدخل رأس أيرك في شرجها قليلاً وأن تلتذ كما تشاء بذلك ولكن حاول أن تكون رحيماً و أن لا تؤذيها عن طريق عدم إدخال أكثر مما ينبغي في كل مرة مع كثير من الزيت والملاعبة والملامسة والبوس واللحس والإستمتاع تعرف أنها تصبح جاهزة أكثر فأكثر عندما تطلب هي منك أن تدخل أيرك، كن رابط الجأش وراقب نفسك أن لا تؤذيها في طيزها وإدخل أيرك أكثر فأكثر وبعد عدة مرات على مدار أيام عديدة سوف يكون بإمكانك أن تولج أيرك كاملا في طيز شريكتك وأن تستمتع أنت بذلك وهي تحلبه لك من داخل طيزها وأن تلمسه وهو يلج فيها من خلال الجلد الفاصل بين الكس والطيز، أي جدران المهبل وأن تلعب لها ببظرتها أعلى شفرتي أو شفتي كسها عند نقطة الإلتقاء سوف تكون لذتك مضاعفة وهي تدور حوله بطيزها تحلبه وتطالبك بنيكه بشدة أكثر وأعمق وهي تصرخ من شدة النشوة الطيزية وسوف تستمتع كثيراً عندما تعرف إنها تحبك و تحترمك لأنك تنيكها كما تحب هي أن تنتاك ولا يستطيع ذلك غيرك<br />إن النصيحة التي أقدمها لك هي أن تضبط أعصابك وأن تكون رابط الجأش وأن تتملك نفسك أولا لكي تمتلك الشريكة كلها من كسها ومن فمها ومن طيزها أيضاً كما يجب أن تستخدم الزيت وأن تراعي النظافة لأن ذلك مهم جداً<br />عزيزي عزيزتي :يجب ان نعرف اهم مبدئ بالجنس و هو الخصوصية التي تتميز بها كل علاقة جنسية فما تستمتع به انت و شريكتك قد يكون له شكل اخر عند غيرك لذا نقول لا توجد وصفات جاهزة بالجنس تنطبق على كل علاقة جنسية .احترم رغبات شريكك بالجنس و حاول ان تفهم طبيعة الاورجانزم عند شريكك لتصلوا معا الى متعة و نشوة تقود الى ارتباط روحي عاطفي اشد </span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-45757426451376170092010-05-19T00:30:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.122-07:00خليجيه في ثالث ثانوي حياتها للجنس<a href="http://1.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OUXC6XR9I/AAAAAAAAACg/9Ckk1wcG5jA/s1600/18031829Dzt.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472881095824852946" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_UcKp4soi2XQ/S_OUXC6XR9I/AAAAAAAAACg/9Ckk1wcG5jA/s320/18031829Dzt.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط<br /><br />البنت تقول :-<br />انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..<br />عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..<br />كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني<br />ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق<br />اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص<br />رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..<br />وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه<br />سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا<br />كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات<br />دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..<br />سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..<br />وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته<br />ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير<br />قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد<br />لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه<br />بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل<br />كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه<br />بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره<br />اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه<br />نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..<br />فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه<br />طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب<br />المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري<br />ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك<br />ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .<br />بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي </span></strong>Unknownnoreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-46104606647770488602010-05-19T00:06:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.136-07:00عمة وجدة وام ثلاث نساء وطفل<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7x8pIFI/AAAAAAAAAKc/FiaMv-WeARw/s1600/13172656TEs.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 202px; FLOAT: left; HEIGHT: 251px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877328879657042" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7x8pIFI/AAAAAAAAAKc/FiaMv-WeARw/s320/13172656TEs.jpg" /></a><br /><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7bGB6CI/AAAAAAAAAKU/WV_BzisiTt8/s1600/18022983FtR.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 154px; FLOAT: left; HEIGHT: 140px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877322745014306" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7bGB6CI/AAAAAAAAAKU/WV_BzisiTt8/s320/18022983FtR.jpg" /></a><br /><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7GWw1YI/AAAAAAAAAKM/BMsVegtWlKw/s1600/18022925Lxz.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 232px; FLOAT: left; HEIGHT: 183px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877317178054018" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ7GWw1YI/AAAAAAAAAKM/BMsVegtWlKw/s320/18022925Lxz.jpg" /></a><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ6_3DswI/AAAAAAAAAKE/Ceb0fTYdxGM/s1600/18022924fCa.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 167px; FLOAT: left; HEIGHT: 215px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877315434459906" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ6_3DswI/AAAAAAAAAKE/Ceb0fTYdxGM/s320/18022924fCa.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ6krzuRI/AAAAAAAAAJ8/DrGTk6z7WH4/s1600/18022915rEK.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 262px; FLOAT: left; HEIGHT: 172px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877308139518226" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OQ6krzuRI/AAAAAAAAAJ8/DrGTk6z7WH4/s320/18022915rEK.jpg" /></a><br />مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة ,نهود بارزة ,وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات ,كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض ,انها امراة قوية البنية.<br />بدأت أتلصص على أمي وجدتي وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة<br />فقلت: بالصحة والعافية<br />فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي ,واذا بعمتي يناديها :<br />بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه<br />فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني:<br />البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف<br />شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا ,انسحبت الى بيت عمتي التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة ,بدأت أفكر في الخلاص ,فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع,<br />اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة ,عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية<br />نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي المستقر بالسويد لقضاء عطلتها.<br />تلك الليلة المشؤومة لم تمر بسلام بعد نهايتنا من العشاء من شدة التعب الكل توجه الى النوم الا أنا كنت متوترا,وحالتي عير مستقرة<br />ذهبت الى الحمام فكفت وأفرغت شحنتي بسرعة،استرحت وعدت نمت جوار عمتي،في الصباح بمجرد ما فتحت عيني وقع بصري على هذا الجسم الممتد جانبي،عارية تماما وكأنها متعمدة اثارتي<br />زبي صار منتصبا فتمددت وبدأت أكفت ذون أن أحدث صوتا,طار من المني ولم أتمكن من ايقافه،وسقط جزء منه على روبها ومؤخرتها،فجمعت نفسي وبحركة كأنني نائم مسحت ماوقع عليها,فتململت فوضعت رجلي كعادتي منذ الصغر على وركها لكن من الآن لم تصر بريئة،فشعرت بزبي ولج في شق مؤخرتها،ثم بدأ ينتفخ لم اسحبه، شعرت به فتململت الى الوراء،وكأنها تريدني أن أستمر،بعد قليل سمعتها تقول: الجو بارد هذا الصباح سمير سمير جر علينا الغطاء<br />تظاهرت بالنوم فاستوت جالسةوقالت:أنت ميت ولاأشنو<br />للتتأكد مني هل أنا نائم فعلا ولم أرد عليها<br />وسحبت الغطاء علينا ورجعت الى وضعها واستمرت في التحرك حتى سقط زبي في شقها،اوف عمتي تريدني ،وماهي الا لحظات حتى انتفض زبي ورميت داخل كيلوتي،وسمعتها تتنهد،فهمت أني صاحي وفهمت أنها تريدني لتلبية شهوتها،<br />بقت جامدا ورائها بدون حركة حتى سمعت جدتي وأمي يناديان عمتي أن تصحا ,وتصحيني فردة عليهما بسرعة:<br />احنا فايقين قبل منكم<br />تريد أن تفهمني أنها تعمدت ما فعلت وأنا كذلك فقالت لي:<br />قم من نعاس ديال بلعاني ألعفريت،وهي تفتح النافذة<br />فتحت عيوني وأنا اتمدد فجاءت وسحبت علي الغطاء،ورمت عيونها الى وسطي فوضعت يدي على كيلوتي حتى لاترى البلل،فابتسمت دون أن تقول شيئا<br />خرجت الى الفطور واذا بكل الحريم يلبسن الخفيف الضيق<br />ما هذه المصيبة التي وقعت فيها لايلومني أحد كنوا مكاني وترجلوا وامسكوا أنفسكم وسط هذا الجو المشحون وسط ثلاث نساء محرومات من الجنس يتوفرن على ثروة مالية هائلة كل شي متوفر ومراقبات من المجتمع لان الكل يحترم هذ العائلة ويكن لابي المرحوم كل الاحترام،فحتى لما يخرجن من البيت هن الثلاث الى وهن محجبات من الرأس الى أقدامهن،لكن في البيت يفرجن عن أنفسهن بلبس الخفيف والتبرج اللافت،والمكياج اليومي لايفارقهن والروائح المثيرة فأنا الضحية،أم أناديها باسميها وكأنها ليست بأمي ولاأكن لها من الحب الا حب عادي،وجدتي المتبرجة التي تعيش على الطريقة الاوروبية في كل شيء،وعمتي المحرومة من الزواج والتي بدأت تثيرني بشكل واضح،وخاصة ,وانا أقاسمها الفراش الله أعلم من متى وهي تغتصب برائتي بالاحتكاك وتلبي شهوتها حتى صحوت على ماصحوت عليه وبدأت شهوتي في الاستيقاظ<br />بدأت أفكر في مضاجعة الجميع لكن كيف وبمن أبدأ قررت أن أبدأ بعمتي لأنها مستوية وجاهزة للحوا ,وانتظر كيف يسقطن الاخريات ساعدني الشيطان ونجحت الخطة<br />سافرت جدتي في اليوم الثاني، وفي المساء الكل الى النوم،وأنا بجانب عمتي، لم أتمكن من النوم ،فكرت في الخروج ومراقبتها من النافذة لأرى ردة فعلها،خرجت متجها الى المطبخ،واذا بي ألاحظ غرفة أمي بها ضوء خافت فتسللت لأرى ما يقع،وقفت على النافدة،والتي يوجد التلفزيون تحتها مباشرة ياللمفاجئة أمي فارجت رجليها على الاخر روبها مفتوح ونهديها الكبيرتين بارزتين ويدها اليسرى تحك طبونها ويدها اليمنى تمسك بنهدها، وهي في سابع سماء،صوت خافت عرفت منه أنها تتفرج على فيلم سيكس،هي الآن أمامي أشاهد طبونها بوضوح محلق كل شيء به بارز ومنتفخ، مسكت زبي وبدأت أكفت وكانت كل مرة تستعمل جهاز التحكم لترجع الشريط لتشاهد من جديد اللقطات التي أثارتها، جبت رأسي قبلها ورميت المني على باب غرفتها،وبدأت أتردد في مغادرة مكاني المنظر مثير جدا،رجعت الى غرفة عمتي هي نائمة أو تتظاهر بالنوم لم أعرف أفكاري كلها مشتتة،ورجعت نحو غرفة لأشاهد النهاية،لكن أخطأت الموعد وجدت أمي أنتهت ,وهي تمسح طبونها،ووقفت متجهتا نحو الباب هرعت الى المطبخ حتى لاتكتشفني،ولمل دخلت الى الحمام،هرولت الى غرفة عمتي ودخلت في الفراش،زبي قام من جديد بدأت أفكر في الخطة،لكن كان تنقصني الشجاعة،عمتي قامت للخروج اغتنمت الفرصة وخلعت لباسي الفوقي وتركت صدري عاريا ومددت زبي مستقيما في سروال البيجاما لتراه عند عودتها،وفعلا ما أن وقفت على السرير حتى بدأت تتصنع أنها ترتب حزام الروب وعينانها شاهقتان في زبي ،وأنا أتصنع النوم العميق<br />خويا سمير خويا سمير نطقتها مرتين ثم قالت البس تيشوت ديالك الجو بدأ يبرد<br />لم أرد اقتربت من وبدأت تتمرر يدها على صدري كأنها تحميني خويا سمير أنت ميت ولا اشنو لم أرد،فيك أزب لحي قايم،ومن صدري بدأت تصل الى زبي وتمرر يدها عليه ،تنفسي بدأ يضيق،قلت في نفسي أتركها وأرى مادا ستفعل،استوت وعرفت أن شهوتها استيقظت فتململت في مكاني،فسحبت يدها بسرعة،ونامت على جنبها وما هي الا لحظات حتى دفعت طيزها نحوي تجاوبت بسرعة والتفت نحوها وبقت بعيدا بعض الشيء،لكن هيهات لقد نوت الفاحشة،التصقت بزبي الدي تصلب وكأنه سينفجر،وبدأت مرة مرة تدفع الى الوراء حتى سقط زبي في وسط فلقتيها ،توقفت عن الحركة وبدأت تسمعني صوت تنفسها وكأنها غارقة في النوم،فقررت المبادرة وليقع ما يقع، أخرجت زبي ودهنته بريقي وبدأت أسحب روبها الى الاعلى،وأدخلت يدي تحته والا وهي عارية تماما،وضعت زبي المبلل بين فلقتيها وبدأت احركه ببطء ثم زعمت وزدت في السرعة،وماهي الالحظات حتى جاءتني رعشتي ورميت حليبي بين فلقتي طيزها،طارت من أمامي وقالت: حمار كلب واشعلت مصباح المنضدة الخافت ووقفت ومسكت بروبها ومسحت ترمتها وهي عارية تماما وحلماة نهودها منتصبة عرفت أنها مازالت تثيرني،<br />فقالت:حمار كلب،أنا عمتك التي ربتك، لقحاب موجودات لبنات معاك في كوليج،ايدك عندك خوي زبك مخليه عامر بحال هكذا حتى فاض علي<br />وقفت وارتميت على صدرها وبدأت أستعطفها وأقبلها في عنقها وصدري على بزازها،بدأت تدفعي بلطف ,انا أعانقها بقوة،واتصقت بها،زبي بدأ يقوم وشعرت به على فخديها العاريين دفعتني وقالت:المسخوط واش باغي تعاودها ثاني،<br />وكأني ليست في هذا العالم،ودفعتني بقوة لكني مصمم،وبعد برهة<br />قالت لي :محشمتيش،الليلة أعذبك وأنزلت يدها الى سروال بيجاما ومسكتني من زبي وضغطت عليه بقوة،وبدأت تحلبه،ومسكتني من رقبتي لاني كنت أقصر منها ووضعت نهدها في فمي،وقالت :ارضعنى ومص حليبي أولدي لباغي يحوي عمتو، تم قالت :أنا معمت حد،وأنزلت سروالي وبرز زبي قائما منتفخا،فرحت كثيرا،رمت روبها على الارض ومسكت زبي وأدخلته بين فخديها،فشعرت بشفتي طبونها وحرارة فتحته،وهو مبلل وقالت لي:واش مافاتلكش درتي بحال هكذا مع شي بنية<br />ابدا يا عمتى<br />مسكتني من أذني وقالت:من اليوم أنا مليكة في الحوا وعمتك وسط البيت<br />بدات تقبلني في فمي وتمص شفتايا بشراهة<br />ولم تمر الا لحظات حتى انقبض فخديها على زبي ووحوحت بقوة وقالت:آحح جبتو آحح جبتو جيب ذيالك معايا احوي عمتك ومسكت زبي وبللته من جديد وبدأت تحلبه ففاض على فخديها وطبونها حليبي قلت:اسقيني أنا عطشانة المني ذيالك عاقد وخاثر<br />عانقتني ثم ارتمت فوق السرير ياله من جسم ومؤخرة كبيرة ونهود صلبة ممتلئة<br />نمت بجانبها فوضعت فخدها على زبي،وكانت مشعرة الارجل،لكن منطقة طبونها كانت محلوقة ملساء وبظرها أسود بارز من بين شفتي الطبون،وبدأ تلتمس صدري ثم اتجهت الى زبي ومسكته وقالت لي:كنت أتحرش بك ,وانت نائم وكنت ادفع لك ترمتي وأنت لست هنا،شحال من مرة جبت راسي على زبك وأنت نائم قل كيفاش فقت وبدأت تحكك بي هذه الايام<br />فكرت قبل الاجابة وقلت في نفسي احكي لها عن أمي وماذا تفعل<br />لكن تراجعت وقلت لها:<br />واش لعايش في هذه الدار وسط منكم مايتجننش كلش عريان كلش جاهل على الحوا من عيونكم ظاهرين<br />ردة قائلة:الحوا هو الحياة والمرآة لمكتحواش كتشرف بزربة بحالي شوف الفرق بيني وبين جدتك كأنني أكبر منها<br />زبي انصب وتصلب مرة أخرى وهي تلعب به ،طلعت فوقي وأخدت يدي ووضعتهما على نهديها وبدأت تحك بظرها على زبي بدأت تقبلني :احوي مزيان ازعم هذه المرة غد ندخل في طبوني،ارتفعت قليلا ووقفت الزب وبدأ تدخله دفعة دفعة انها ضيقة رغم أن زبي ليس بكبير زب طفل،استوت عليه كاملا وتنفست، وبدأ مائها يبلل محبط زبي وصارت العملية سهلة عن الاول،وبدأت تحويني وهي تقول:تحققت أمنيتى وحويتك،<br />بعد أن استمتعت غيرت الوضعية ونامت على بطنها وقالت لي: ارجع ورايا واحويني من طيزي<br />رجعت وزبي مبلل بماء طبونها الغزير ووضعت زبي على دبرها ودفعت وساعدني صغر عضوي فبدأ يدخل حتى مشى كله وبدأت أدفع واسحب وهي تتأوه وتوحوح،وترمتها تتحرك مع كل ضربة فزادت شهوتي ووشكت على القذف وشعرت هي بذلك فأنسحبت الى الامام وقالت :متجبوش دابا مالك زربان<br />لكن هيهات زبي انفض ورميت حليبي فوق ترمتها وأفخادها وهي منبطحة أمامي وعمت جسمي قعشريرة لم أشعر بها من قبل فهذه أول مرة أنيك فيها امرأة من الامام والخلف،<br />فرجعت الى وضعيتها وقالت ادخله في طيزي لكن زبي فشل فبدأت تحك طبونها وتجر بظرها وتدخل اصبعها حتى وصلت الى رعشتها وسقطت على بطنها،وقالت لي :سأعلمك كيف تبول المرأة قبل أن تجيب راسك،المرأة هي الاولى دائما<br />عانقتني ونمنا حتى بدأ النهار في الظهور فشعرت بها تتلمس زبي وكنت أن كذلك أريدها، مسكتها من نهودها وبدأت أرضعهما،دخلت بين رجليها وزبي واقف فأدخلته فيها وهي تصيح ناشف ناشف وبدأت احوي بقوة لكن هذه المرة كنت مصمما علن أن تبلغ هي الاولى،وفعلا توفقت،وبدأت ترتعش تحتي وهي تصيح :جبو معيا مرة وحدة وأخدت تقبلني،وبمجرد ماعضتني في عنقي رميت فيها بقوة وفرجت رجليها وأكملت ضرباتي حتى أفرغت شحنتي وسقطت بين نهديها وبعد برهة قالت:<br />هذا هو الحوا<br />وأخدتني عيني في غفوة ولم أشعر الا وعمتي توقظني وقد استحمت،وغيرت ملابسها،ومشطت شعرها،<br />كأن شيئا لم يقع،أنا شعرت بالعياء والارتخاء وكأني كنت اقوم بعمل مجهد وهي نشيطة تغني تدندن<br />فق احبيبي اولدي كما كانت تناديني دائما العشرة هذه<br />فقمت ووقفت قالت لي:<br />صباح الخير امولاي السلطان العريس الحمام اسخون سر تحمم<br />لم أرد،مكنتش كانصحبك على هكذا حواي,,,,, صعبة أ البداية<br />فقالت مالك حشمان دابا اتولف الطبون وتولي اتقلب عليه ليل ونهار<br />ابتسمت وذهبت للاستحمام تم على الفطور كل يلبس الخفيف حتى أنا لبست الشورت بدون كيلوت وقلت في نفسي الكل هنا يريد النياكة أصير واحد منهم وأنيك الجميع وجلست أراقبهما،وألراقب جسميهما لأشحن نفسي للمعركة القادمةUnknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-13575708040538060442010-05-19T00:00:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.248-07:00امــرأة جـمـيـلـة تـزوجــت مــرتـيـن<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_ONQ1oxuXI/AAAAAAAAAJk/TQIALibCXLc/s1600/18023873yUD.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472873292600818034" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_ONQ1oxuXI/AAAAAAAAAJk/TQIALibCXLc/s320/18023873yUD.jpg" /></a><br /><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_ONQvz4kuI/AAAAAAAAAJc/5n-flJ2QZQs/s1600/18023871LJF.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472873291036791522" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_ONQvz4kuI/AAAAAAAAAJc/5n-flJ2QZQs/s320/18023871LJF.jpg" /></a><br />انا <strong><span style="font-size:130%;">امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة .. نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة :<br /><br />ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزي يتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ...<br />تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي ..<br />ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني ..<br />قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !!<br />وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني .<br />ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدم موافقتك ..<br />توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك ..<br />ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية .<br />وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري .<br />ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى<br />بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلت ذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت .<br />نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية ... الخ .. </span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-64179533853574739412010-05-18T23:58:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.271-07:00قصة بنت فاصخه<a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OMbO9nsLI/AAAAAAAAAJM/ZT1Mf6Q3W8s/s1600/18023870uVT.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472872371686191282" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OMbO9nsLI/AAAAAAAAAJM/ZT1Mf6Q3W8s/s320/18023870uVT.jpg" /></a><br /><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OMay5PUYI/AAAAAAAAAJE/Kk3Mkw83nyA/s1600/18023869MEz.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472872364151624066" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OMay5PUYI/AAAAAAAAAJE/Kk3Mkw83nyA/s320/18023869MEz.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">عندما كان عمري في السادسه عشر كنت ارى جارتنا تتردد علينا كثيرا وكانت<br /><br />لديها بنت في سن الرابعه عشر بس ماكانت تجي معها كانت وضحى وهذا هو اسم<br />الام طيزها مليان بشكل مو طبيعي ماتغطيه عباه ولا تمسكه تنوره مليان من<br />الجنبين وعميق وانا كنت توني بالغ وزبي مايفوت شي حتى لو لقطه وحده<br />لاابسه جنز في القناه الثانيه كنت اجلخ عليها كنت اتعمد طالع داخل لما<br />اشوف وضحى موجود بالبيت وخصوصا اذا بغت تطلع عشان اشوف طيزها واروح<br />اجلخ عليها كنت اتخيل نفسي انزل العباه وادفن وجهي بكسها واحرك راسي<br />ولساني يكون فيها اتوقع انتبهت لي وضحى وانتبهت لنظراتي لطيزها في يوم<br />نادتني الوالده في الصاله وكانت وضحى معها وجلست تبربر فوق راسي وانا<br />مادري وش الطبخه لاان وضحى كانت فاصخه العباه وطالع صدرها الي شفت فيه<br />طيز ثاني وفي هذا اليوم لقيت لي سالفه جديده اجلخ عليها خبركم فيني احب<br />التنويع<br /><br /><br />في ذات يوم كان عند وضحى عزيمة حريم والوالده بسبب العلاقات الثنائيه<br />الي تربطها مع وضحى وبسبب التحالف العسكري القائم بينهم تم تعييني<br />بمنصب مطراش اودي واجيب الصحون والاكل حتى الزباله وانتو بكرامه<br /><br /><br />المهم صرت امون ادخل بيتهم وانا اوصل الطلبات وادخلها للمطبخ ومكان<br />فيه احد لاانهم يدرو اني داخل طالع المهم خلصت شغلي ورحت البيت بعدها<br />بساعه جت الوالده تقولي وديت البخور قلت لا ماعطيتيني اياه عطتني البخور<br />ورحت كالعاده مدرعم وداخل المطبخ واشوف لك هاك المنظر الشغاله حاطه<br />اصبعها في طيز نور الي هي بنت وضحى ونور تقول لها بسرعه ماما هنا كان<br />الباب الخارجي مسكر وانا اشوفهم من النافذه ولا شعوريا طلعت زبي الي<br />ماصدق خبر ووقف لين صار احمر وبديت العب فيه بشكل دائري واضغط على راس<br />زبي والشغاله حاطه اصبعها بطيز نور ونور اصبعها بكس الشغاله من فوق<br />الملابس وشغالين فرك<br /><br />انا ماستحملت وزبي قذف بدون توقف عل الطوف مادري وش حركت وطلع صوت ادور<br />البنات ماحولك احد النحشه وماردني الا الطوفه من الخوف<br /><br />لوووووووووووووووووووووووووول<br /><br />رجعت مره ثانيه بشجاعه وطقيت باب المطبخ وقالت لي نور من وراالباب بصوت<br />مستحي ادخل دخلت الاغراض وقلت لها تبون شي قالت لا والقيت عليها نظره من<br />ورا الباب تبسمت لها وتبسمت لي قلتلها ابغا اكلمك قالت اوكي الليله<br />اطلعت فرحان لااني لقيت موضوع جديد للتجليخ<br /><br /><br />جت الساعه وحده بالليل وادق على بيتهم وترد علي نور ونسولف مع بعض<br />ودخلنا بعدها بالي شفته تسويه مع الشغاله وقلتلها ترى مع الرجال يطلع<br />احلى حتى انا شفت فلم سكس يتنايكو فيه وبديت اشرح لها الفلم حتى حسيت<br />انفاس البنت راحت وبدت تلعب بكسها وجلخنا مع بعض ليلتها اربع مرات لحد<br />ماطبت عليها امها وسكرت السماعه ثاني يوم على طول كلمت وضحى امي وقالت<br />لها انها تبيني عشان عندها شغله بسيطه وتدخلني عندها بالمجلس وتقفل<br />الباب وتقولي انا دريت انك كلمت بنتي ابغاك تعلمني وش صار بالظبط وانا<br />اوعدك ماعلم احد بس مابغاك تكلم بنتي مره ثانيه لاانها صغيره لسا<br />وماتفهم شي قلتلها خلاص ماعودها غصبن عني بس شفتها وماقدرت امسك نفسي<br />قالت لي وش حسيت فيه بالظبط قربت مني وضحى وبدا زبي يوقف من الي اشوفه<br />كانت لاابسه فستان وصدرها وطيزها مشدود عليهم الفستان .<br /><br />قربت مني لين ماقرب صدرها يلصق في فمي وقالت اشرح لي الي حسيته بالظبط<br />قلتلها ماقدر اقول وانا اناظر بزبي قالت ايه وقف زبك زي كذا قلت ايه<br />قالت وبعدها قلت مسكته بيدي قالت وريني بالظبط وش سويت وفصختني الشيرت<br />وبديت احرك زبي وهي تناظر فيه لين حسيتها انمحنت ونزلت تمصه وهي تقول<br />زبك كبير اكيد نيكتك ترد الروح وجلست تمص فيه وتمرره على ديودها لين<br />كبيت مسحته وقالت وش فيه مانام قلتلها ابي انيكك في طيزك قالت اوكي بس<br />ماتعلم احد بالي بينا قلت اوكي وتفنقس لي واشوف هالطيز الي حلمت فيه<br />وابدا المس فيه وادخل صبعي بطيزها الي ماطول ولقمته كامل بطيزها وبدت<br />تهز طيزها وصبعي كامل فيها وهي تقول دخله خلودي ابغاك تنيكني طفي<br />هالمحنه الي فيني انت مشتاق لطيزي من زمان صح يلا هذي فرصتك دخل زبك<br />واجي مسنتر على خرقها وادف زبي كامل فيها وابدا النيك ويدي على هالطيز<br />الي غطت جسمي كله وبديت انيك رغم كبر زبي الا انها استقبلته كامل في<br />خرقها وضاع بين شظايها قالت طلعه من خرقي ودخله في كسي الحين نامت على<br />ظهرها وجيت انا فوقها صدري يلمس هالديود الكبار وزبي يذوق هالكس<br />المليان وهي تقولي اذا بتنزل طلع زبك وجيبه على صدري طلعته على طول<br />وحطيته على صدرها وبديت احركه وتقرب فمها وتلقمه وتبدا ترضع فيه وانا<br />خلاص اقولها بانزل وتضمني بيدها على مكوتي وترص زبي كامل في فمها ويبدأ<br />يكت المني في فمها وتبلعه من زود المحنه قمنا بعدها واتفقنا اني يوميا<br />انيكها بمثل هالوقت الصباح لاان زوجها مو موجود وانا اجازه الي كانت احلا<br />اجازه مرت علي </span></strong>Unknownnoreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-31481957149683851102010-05-18T23:53:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.285-07:00مع صــاحبــتــي<a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLzFiCiKI/AAAAAAAAAI8/TanIWpK498U/s1600/18023848YPK.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472871681959823522" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLzFiCiKI/AAAAAAAAAI8/TanIWpK498U/s320/18023848YPK.jpg" /></a><br /><a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLy9r4SVI/AAAAAAAAAI0/Bh36N_IAnes/s1600/18023846vbS.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472871679853611346" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLy9r4SVI/AAAAAAAAAI0/Bh36N_IAnes/s320/18023846vbS.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLyrbv59I/AAAAAAAAAIs/pjNU9I834DM/s1600/18023840feO.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472871674954115026" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OLyrbv59I/AAAAAAAAAIs/pjNU9I834DM/s320/18023840feO.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">قــصــه قــصـيـره وممــتــعــه أتمنى تنال رضاكم<br />كنت اعرف فتاه كانت في 23 وكنت في 20 من عمري كانا نمارس الجنس سويا عدة مرات كانا نمارس اللحس والمص وغيرها من الأوضاع الجنسية كانت مؤخرتها جدا جميلة كان قضيبي يتلهف إلى دخولها كنت نتحدث هاتفا مرات ومرات وفي أخبرتني آنا لها صديقة غربية الأطوار فأسالتها عنها فأخبرتني انه تعشق الفتيات دون الأولاد كنت اعرف عن هؤلاء المجموعة وكيف يتعاملون مع بعضهم البعض لم اكن اعرف من هي ومع مجموعة القصص التي كانت تحكيها آلي تمنيت لقاءها حتى اعرف كيف تكون نشوتها أمام الفتيات أخبرتني عن اسمها كنت أقيم في نفس ألحي التي هي فيه وكنت اعرفها حق المعرفة شكليا طلبت منها آن تداعبها حتى تأتى معها آلي في الزيارة القادمة وافقت بعد عدة أيام وجاء يوم الزيارة أخبرتها أنها ستزور ابنته عمها وافقت على الحضور معها كانت حنان جميلة جدا عندما كانت صغيره فلم أشاهدها من فتره طويلة جدا وندى كانت شديدة النشوة مع كانا نمارس الجنس آيا م وأيام كنت تمارسه مع بدون خوف آو حياء فكرت في طريقه حتى انعم بالممارسة مع هن الاثنين طلبت من ندى آن تحضر حنان آلي البيت وتخبرها آنا ابنته عمها غير موجود حتى تطمئن وجاء اليوم المتفق عليه وحضروا الاثنين معا لم اكن في استقبالهم حتى لا تشك حنان في الآمر دخلوا منزلي دون خوف كانت ندي تعرف منزلي غرفة غرفه كنت اتبع الآمر من بعيد جلست ندي أمامي تراني واراها ولاكن حنان لم تكن تراني كنت أشاهد كل شي واسمع وآنا في غاية النشوة كانت حنان السابقة للتقبيل كانت تقبل ندى بشده وقوه كانت سريعة فلم ترديد تضيع الوقت كنت أتشاهدهم كانت ندى خائفة من هول ما تفعله حنان كانت تقبلها ويدها حول جسمها آلي آن أزالت قميص ندي كانت تقبل صدرها وتلحس ثديها كالطفل الرضيع كانت ندي في غاية النشوة وآنا ارقب من بعيد أتسال هل آت الوقت لا شركهما الآمرانتظرت حتى اصبح الاثنين في غاية النشوة بين تقبيل ولحس ومص كانت حنان هي التي تقوم بكل شي آم ندى كانت كالضريح وهي في غاية النشوة دخلت ففوجئت حنان بوجودي كانت كالمجنونة ترتدي ملابسها آما ندى كانت تضم حنان أليها بقوه وتقول لا تتوقفي عن الممارسة هيا لنكمل كان حنان<br />متوترة جدا لوجود أخبرتها بالا مر أني كنت أريد الممارسة معها وافقت كنت شديد الفرح لمل يحدث جلست في المنتصف بين الاثنين بتقبيلي كنت اقبل حنان اكثر آما ندي كنت تعرف أين تذهب أزلت ملابس الداخلية وبدت بالحس قضيبي كنت حنان تجلس بقربي اكثر كانت نظراتها آلي ندى اكثر هي تريد ندي اكثر منى كانت ندى تلعق قضيبي آما كنت الحس صدر حنان أمص حلمتها بقوة وقفت ندى عن لعق قضيبي وصارت تلعق فرج حنان كنت كآني ليس لي وجود معهم كانوا في غاية النشوة مع بعضهم وضعت قضيبي في مؤخرة ندى التي كانت تلحس فرج حنان كنت ادخله يقوه كالمعتاد بيني وبيناها توقفت عن لحس فرج حنان وصاروا يقبلون بعضهم البعض وثدي كل وأحده اجمل من الأخرى جاء دور حنان آلتي طلبت آن أضعه في فرجها كنت خائف من هذا الآمر ف آنا اعرف حنان أنها غير متزوجه كنت تصر آما ندى المسكينة كانت كالضريح بيني وبنها تارة معي وأخرى مع حنان بين تقبيل ولحس من الآتين و ضعت قضيبي في فرج حنان بهدوء كنت ادخله بهدوء كنت ندى تلعق ثديها بقوه تتقبلني بقوه تارة كنت في غاية النشوة معهن آلي آن صب السائل على صدر حنان التي قامت بازلت انتهي كل شي ألان كانا نقبل بعضنا قبلات خفيفة مع نهاية النشوة لبست كل منهم ملابسها واستعدوا للرحيل بعد فترة توقفت ندى عن الحضور آلي أصبحت صديقة حنان ولم تعد تأتى آلي للممارسة كم كنت غبي آن اتركها ولاكن الآمر ليس بيدي كنت السبب في آن تصبح ندى سحيق خسارتي ليت ندى فحسب ولاكن</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-83449335526574332072010-05-18T23:49:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.301-07:00البداية من الفيصلية<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OKYKZMRTI/AAAAAAAAAIk/pDqq03ZAN40/s1600/18023815PpF.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472870119896794418" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OKYKZMRTI/AAAAAAAAAIk/pDqq03ZAN40/s320/18023815PpF.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">انا شاب من الرياض عمري 25 سنه وسيم ولله الحمد كنت لا اعير اي اهتمام لبنات<br />بلدي لاني باختصار كنت مهووووووووس ببنات الغرب خاصه واني درست فترة من الزمن<br />في امريكا وكنت على علاقه ببنت امريكيه رائعة الجمال[قير فرند] وحبيتها حب<br />جنوني وما كنت اتوقع انه يجي يوم وتقدر بنت تغريني وتكسب قلبي غيرها0لكن قدرت<br />سارة [اسم دلع كنت احب اسميها فيه]تجتاح قلبي وتسكن فيه .والبدايه كانت من<br />الفيصليه حيث نزلت اليها بصحبة والدتي وكنت الاحظ بنت تنظر الي نظرات غريبه<br />لدرجة انها صارت تمشي وراي من محل الا محل.وانا مطنش لاني مثل ماقلت في السابق<br />ان اسلوب البنات عند<br />نا مايعجبني ابد0يعني يظل الواحد يكلم يالساعات والايام والشهور لاجل يحصل على<br />موعد وياعالم وش يصير بالموعد هذا.على العموم مابي اطول عليكم بس بصراحه سارة<br />قدرت تسيطر علي وقمت انا وسجلت رقمي الجوال وعطيتها وانتظرت يوم ويومين على<br />احر من الجمر0بعد ثلاثه ايام دقت على وبدانا بالكلام مع بعض0بصراحه انا قلت راح<br />افاجها واطلب مها اشوفها بنفس اليوم وماكنت اتوقع راح توافق بس طلعت اهي<br />وفاجاتني بقبولها لعرضي واتفقت انا وياها اني امرها من الفيصليه بعد مايوصلها<br />السواق0ماكذبت خبر ورحت على الموعدوركبت معاي بسيارتي وبدون نقاش طلبت مني نروح<br />على البيت وانا ماكذبت خبر0وصلتالبيت وانا الى الحين ماشفت من وجها ال عيونها<br />اللي ذابحتني0طبعنا اول مادخلنا البيت طلبت منها تشيل الكفن اللي مغطيه فيه<br />جسمها واول ماشالتهاحولت عيوني ماني مصدق كل ذا الجمال بين ايدي0وبصراحه كثر<br />مااعجبت فيها عجبتني طريقة لبسها ودلعها0اه بصراحه ماقدرت امسك نفسي وقبل<br />ماتنطق بكلمه وحدة رحت وحطيت شفتي بشفتها وهات بوس لحد ماحسيت ان البنت تجننت<br />من شدة الشهوة وقمت وشلتها على ذراعي ودخلنا غرفة الحب وقامت اهي وفصخت الجنز<br />من فوقي وشافت ايري وهو مرتز مثل المسمار واخذت بوس فيه ومص لحد مانزلت بفمها<br />0وجا دوري الحين ورميتها على ظهرها وبديت بوس فيها من رجلها وانا طالع<br />احب اعكس انا 0عديت المنطقه الخطرة لانها المرحلة الاخيرة من البوس0وظليت ابوس<br />بشفايفها الورديه لحد ماقطعتها وحسيت ان البنت خلاص انتهت وقمت ونزلت عند<br />الحبيب الغالي وشلت الكلت واه0من حلاوته وريحته اللي احلى من كل العطور .بدات<br />بلحس لحد مانزلت مويتها اللي احلى من العسل وبعد فترة راحه قمت وبدانا بالشغل<br />السكسي من جميع الاتجاهات وبكب الاشكال الي مارستها من قبل مع حبيبتي الامريكيه<br />اللي علمتني دروس الجنس درس درس وجلسنا نمارس الجنس اكثر منت ثلاث ساعات<br />متواصله لحد متاخر الوقت وخفت على سارة تتاخر على اهلها وقمت وصلتها الى السوق<br />على امل نتقابل في يوم اخر .ولكن للاسف حصل اللي ماكنت اتوقعه يصير.سافرت سارة<br />مع اهلها الى مصر وانقطعت اخبارها عني من بعدها .وانا الحين عايش محروم وعلى<br />ذكراها ياليت يجي اليوم اللي يجمعنا فيه من تاني او القى البنت اللي تعوضني<br />عنها. </span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-90244043490109335692010-05-18T23:48:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.313-07:00انا و صديقي في السعوديه<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OJzrT-HGI/AAAAAAAAAIc/eRmP0wldOqY/s1600/11668230omm.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 211px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472869493078105186" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OJzrT-HGI/AAAAAAAAAIc/eRmP0wldOqY/s320/11668230omm.jpg" /></a><br /><div></div><br /><strong><span style="font-size:130%;">أني وفي يوم خميس كنت عائدا من المدرسة الأول متوسط مع صديقي السعودي ونحن أصدقاء منذ الابتدائي ولكن في يوم من الأيام يبدوا أنه علم بأمور الجنس قبلي لأنه أكبر مني بسنتان ....ونحن عائدان من المدرسة أقترح علي أن نذهب من الطريق الطويل لأن يوم غد اجازة فذهبنا وكان هناك بيت مهجور على الطريق فاقترح علي أن نتجرأ وندخل وبعد التردد دخلت كي لايصفني بالجبان وصعدنا الى الطابق العلوي ثم قال لي ضع يداك في جيبك وكنت أرتدي الثوب الأبيض فوضعت يداي في جيبي ثم قال عليك ألاتخاف الان ثم وبسرعة رفع ثوبي الى فوق رأسي ثم ربطه<br />فلم أعد أستطيع أن أخرج يداي من جيباي ولم أعد أستطيع الرؤية ثم أنزل سروالي ودفعني لأقع على ظهري<br />أحضر كريماً وبدأ يضع منه على طيزي ويدعك بها .. وأدخل أصبع في طيزي فصرخت من الألم ..<br />وكلما صرخت كانا يزدادان نشوة ..بدأ بإدخال زبه الذي طوله 20 سم أو أكثر<br />وكلما ازداد وجعي أصرّ على مواصلة العملية وكلما كنت أصرخ وأبكي ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام هتشركنييييييييي ااااااااااااه كان يمسك يده ويصفعني على وجهي ..<br />صفعة فصفعتين ثم تملكه الغضب لأنني لم أسكت ونزل يضربني بشكل متواصل ،<br />ثم أحضر كريماً وبدأ يضع منه على طيزي ويدعك بها مره اخري مع المحاوله لادخال أصبع في طيزي فصرخت من الألم ثم شعرت به يحاول ادخال اصبعه فيها ببطء وقد كنت اشد على فتحه طيزى واغلقها فقال لى اترك نفسك واسترخى وبالفعل بدات بالهدوء وبدا اصبعه<br />يدخل ببطء شديد فى طيزى وشعرت حينها بالم خفيف الا ان المتعه كانت اقوى وكنت مستمتعا واغمض عينى ثم اخبرنى انه سيدخل اصبعا اخر فقلت له و لكن ارجوك<br />الا تؤلمنى قبل ثم بدا يدخل اصبعين الا ان الالم هذه المره كان شديدا فتحركت للامام وقلت له لا هذا يؤلم ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام لا استطيع فقال لى انتظر ثم ادخل اصبعيه<br />مره واحده فصرخت من الالم وتاوهت كثيرا فقال لى استحمل شوى هذه اول مره يا متناك فاحتملت قليلا من الالم والمتعه ثم ترك اصبعيه بداخل طيزى<br />قليلا حتى تتعود عليه ثم بدا يحركهم دخولا وطلوعا الى ان اصبحو يدخلو ويخرجوا بسهوله فقال لى ساوسع فتحه طيزك ياخول قليلا فهى ضيقه جدا وانا هفتحك فتحمل هذه المره<br />فقال لى صدقنى انها متعه فشعرت به يدخل اصبعا من يده اليمنى واصبع اخر من يده اليسرى<br />ثم بدا يفتح فتحه طيزى ببطء ويوسعها فصرخت من الالم وترجوته ان يكف كنت أصرخ وأبكي ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام هتشركنييييييييي ااااااااااااه فلم يبالى بصرخاتى واستمر يفتح فى خرم طيزى الى ان شعرت<br />انه سيظل مفتوحا طول العمر وظل على هذا الوضع دقيقه وانا ساموت من الصراخ والالم فتركنى وقال لى انت الان جاهز لتتناك وادخل الصديق القليل من زبه في طيزي وعندما بدأت بالصراخ من جديد<br />ووضع هو يده على فمي وضغط زبه كله في طيزي مرة واحدة .. انهارت أعصابي ولم أعد قادراً على التنفس ،<br />وهو يفتخر بنفسه لما جرى ، خصوصاً عندما نزل بعض الدم من مؤخرتي ، وهو استمتع أكثر بذلك ..<br />واستمرت الحكاية دقائق وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى مره اخري فشعرت بالم خفيف فى البدايه فقلت له ارجوك بهدوء لا تؤلمنى فبدا يدخله ببطء<br />وانا بدات فى التاوه بلذه الى ان اخبرنى ان زبه قد دخل كله الان فى طيزى فبدا يدخله ويخرجه ببطء فى البدايه وانا اتاوه من اللذه والالم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع فى حركته وهى يمسك فخذى وشعرت ببيضاته<br />تتخبط فى طيزى وهو يدخله واستمر على هذا الحال الى ان شعرت بالم شديد فقلت له يكفى آه هاتجنن من الالم ما عدت اشعر بطيزى<br />وشعرت بمنيه الدافئ يسيل داخل طيزى ويغمرها ويخرج منها فاخرج زبه من طيزى<br />الى يومنا هذا وهو ينيكني ولاكن برضايه لاانه كسر عيني</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-73714925927397156962010-05-18T23:43:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.324-07:00قصه اولاد انا و رضا<a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OJZd9JM6I/AAAAAAAAAIU/izJGlCBmjZg/s1600/13209417TsV.jpg"><span style="font-size:130%;"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472869042816103330" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OJZd9JM6I/AAAAAAAAAIU/izJGlCBmjZg/s320/13209417TsV.jpg" /></span></a><span style="font-size:130%;"><br /></span><strong><span style="font-size:130%;">انا اسمى سعيد ابلغ من العمر25عاما ادرس فى الجامعه ..,لي جاره<br />لها ولد وبنت والبنت تزوجت من رجل ميسور الحال وفارق العمر بينهم 30 عاما<br />ميسون عمرها 24 عاما اما رضا يبلغ من العمر15 عاما وهو فى قمة الجمال<br />والوسامه لايختلف اثنان فى جماله وكان خجولا لايتحدث مع الفتيات لانهم دائما يعاكسونه<br />لجماله وكنت انا مغرم بجماله ورقته كنت اعشقه اموت فى جماله كنت عندما انظر اليه<br />يغلى كل شئ فى داخلى احبه بعنف بقوه<br />..عندما دخلت الجامعه استاجرت شقه لاتبعد كثيرا<br />عن الجامعه.. في يوم اتي رضا لزيارتي<br />لانى دائما اراجع له واساعده كثيرا.<br />. وكنت فى شقتى امتلك غرفه للكمبيوتر ومكتبه ومجموعه من اشرطه الجنس من كل صنف<br />سحاق.. لواط ..جنس محارم.. الولد مع الام. او الاخت.. الرجل مع ابنته او ولده ..العم.<br />كذلك والخال .. وكان رضا يحب ان يشاهد تلك الافلام وخاصه اللواط يستمتع بذلك غاية المتعه<br />اذ اننى لم امنعه بل كنت اشترى كل ماهو جديد من الشرايط حتى امتلكه وقررت بعد مضى عدة ايام<br />ان افاتحه بحبى له حتى اتمكن من ممارست اللواط معه وفى ذات يوما جلبت شريط<br />فى غاية الروعه عن زنا المحارم الام مع البنت او الولد والاب والخال مع بنت اخته او ولدها<br />وجلسنا نشاهد هذا الفلم وكان يحس بالمتعه والرغبه واللذه وكان يسالنى ان كانت لى علاقات<br />جنسيه مع فتيات او فتيان قلت نعم وانا احكي له<br />وكان يتمتع بذلك ويطلب منى ان احكى اكثر وانا سعيد لان خطتى نجحت وصممت ان اناله اليوم<br />وقال لى سعيد اتمنى ان اجرب ذلك قلت له مع فتيات ام فتيان قال كل حاجه قلت مع فتيات<br />ممكن اما الصبيان فلابد ان تنفع قبل ان تستمتع قال كيف ذلك ارجوك علمنى<br />قلت تعطى وتاخذ فى نفس الوقت لضمان سكوتك.. قال موافق وارغب فى التجربه<br />قلت دعنى اتصل باحد الاصدقاء دخلت الى الحمام لاتسبح وتركت الباب موارب<br />وبعد خلعت ثيابى وبدا الماء ينهمر على جسدى وكان زبى منتصبا لاننى كنت افكر فى رضا<br />وطيزه الناعمه وشفائفه الصافيه وكنت هائما فى حبه وفجاه دخل رضا الى الحمام لكى يتبول<br />ورانى عاريا منتصبا زبى وكنت امتلك قضيبا ضخما فصرخ رضا واو انت تمتلك قضيبا كبيرا<br />ما اضخمه كيف تستطيع ادخاله فى صبى ضحكت قلت بطريقتي الخاصه قال كيف ذلك<br />قلت بادخال الزبر فى فتحت الطيز وغسلها من الداخل واندفاع الماء يجعلها تتسع<br />وتصبح نظيفه فطلب منى ان اشرح له قلت بعد الانتهاء من الاخراج وبعد غسل الطيز<br />من الخارج تضع الزبر هكذا ووضعت الهوز داخل طيزى حتى امتلات بالماء وافرقتها<br />عدة مرات فطلب ان يجرب ذلك فطلبت منه نزع ملابسه واجلسته فى الحوض<br />وبدات فى غسل طيزه عدة مرات انتصب قضيبه وكان يطلب منى ان اكررها<br />فكررتها وكنت فى بضع المرات ادخل اصبعى واتحسس طيزه وادخل اصبعين لكى<br />ابرهن له مدى فعاليت الهوز وكان هو مستمتعا كذلك ان فى قمه الحب والعشق<br />وادخل اصبعه فى طيزى ليتاكد من انها اصبحت نظيفه واسعه واستمرينا بعض الوقت فى ذلك<br />وكنت اتمنى ان يفعلها معى قلت لهو اتشعر بالسعاده قال اذا استمريت هكذا فسوف<br />استمتع بالسعاده قلت له السعاده اكثر عندما يدخل الزب داخل الطيز قال لى انه لم يجربه بعد<br />قلت انا احبه بل اعشقه واتمنى ان امارس.. معه لاننى اعشقه واتمنى ان يكون لى<br />وان افعل اى شئ لكى يعيش معى قال انه يرغب فى ذلك لكنه يخاف ان يعرف احدا<br />بعلاقتنا خصوصا والده وامه قلت كيف سيعرفنا الا اذا انت قلت لهم او انا وانت تعرف اننى<br />اعشقك ولا استطيع ان افقدك فلا تخف دعنى نستمتع فقال لى دعنى اجرب ذلك علمنى<br />فاحضرت علبة الكريم المرطب ووضعت كثيرا منها داخل طيزه الجميله ووضع<br />كثيرا من الكريم داخل طيزى واصبحت ادخل اصبعين فادخل هو اصبعين وصرنا نستلز<br />فى ذلك واستمرينا اكثر من عشرة دقايق على هذا المنوال وانتصب زبه وزبى واصبحنا<br />فى شوق لممارست اللوط واصبحت الاهات تصدر من كلينا وصرت اقبل شفائفه امتصها<br />وهو يقبلنى فى شوق ولهفه وانا ارشف من عسل فمه الجميل العذب وهو يتاوه من اللذه<br />علمته كيف يرضع الزب فوضعت قضيبه داخل فمى وصرت امتصه واعصره عصرا واداعب<br />راس زبه باسنانى ولسانى وكان يصرخ من المحنه والشوق اه اه ارجوك دعنى اجرب<br />دعنى ادخل زبى ارجوك..فاتخذت وضع السجود واتى من خلفى وصار يداعب<br />فتحت طيزى بزبه ووضع راس زكره داخل طيزى وانا اساعده فى ادخاله اعمق وتزداد<br />محنتى ولذتى اخيرا اصبح رضا ملكى وصار يدخله اكتر وانا اتاوه وانغج من<br />فرط اللذه اكتر يارضا ادفعه اكترانا احبه كثيرا داخل طيزى اه اه اه اى اى يارضا ما احلى<br />اللواط مع من تحب احبك رضا طيزى الك وحدك نيكنى متعنى<br />بزبك اه اه اى اه اى اكتر نيكنى اه اى اكتر بحبك متعنى ادفع اكتر اىاىاه اى اه احى<br />من رغبة اللوط نييك يارضا متع طيز ي رضا<br />..نيكنى كمان دخلو كلواه اه اكتر متعنى قربت اقذف وكان رضا يرتجف من المحنه واللذه<br />واللوعه بدى اكب بدى اطير اخ جاتنى النشوه اللذه وقذف بركان من المنى<br />داخل طيزى وقذفت انا وهو يواصل احتكاك زبه داخل طيزى وهو يرتجف ويصرخ<br />من النشوه ويقذف داخل اعماق طيزى وانا اقذف مع كل قذفه حتى ارتوينا<br />واخذ يقبلنى بجنون واخذ يرضع زبى بشوق ولهفه بحبك<br />بحبك نيكنى فى طيزى بحبك وبحب اللواط معك<br />تمتع بطيزى ارحنى ابسطنى وقفت وحملته الى غرفة النوم ووضعت وسادة<br />تحت مؤخرته ورفعت رجليه حول وسطى واخذت افرك قضيبى على فتحت طيزه<br />وهو يصرخ دخلو ادخله فى طيزى ادفعه ريحنى وانا اقبل شفائفه فى لهفه<br />وشوق امتص الرحيق من فمه وادفع زبى عميقا داخل طيزه اه اه كمان اكتر<br />دخلو اى اى اه اه اخ اكتر اى ى اى ى اركبنى بقوه اه اى اا اى وزدادت ضرباتى<br />المتواصله داخل طيزه وهى احلى من اى كس كم احب طيزك حبيبى رضا اموت فى<br />طيزك قال رضاحبيبى احب زبك نيكنى متعنى ريحني طيزى الك<br />وعشيقى نيكنى اكتر كمان اه اه اه اكتر اى اى وانا احرك زبى داخل طيزه<br />فى نعومه وسلاسه ونشوه ولذه وامتص شفايفه مصا متواصلا مع كل اندفاعه<br />من زبى امتص رحيق فمه واكتم اهاته داخل فمه اوه اوه اه اه اى او كتر اى اى انا بدى اقذف ادفعه بقوه كمان اىاى اى اها اها قذفت وقذفت منيا حار<br />ساخنا داخل طيزه وهو يرتجف ويقذف على بطنى وانا اقذف داخل احلى طيز واقبله<br />حبيبى رضا<br />سوف نستمتع ببعضيناكل يوم ولن ينيكنى احد سوى انت وتعاهدنا<br />الا تنقطع علاقتنا مع بعض واذا كانت هنالك علاقه جنسيه مع اى فتاه فلابد ان نكون<br />مع بعض واتفقنا الا نظهر حبنا لاى انسان حتى لاننفضح .وصرنا كل يوم نتبادل<br />النياكات ومارسنا كل اوضاع اللوط بكل الطرق على البطن او على الظهر او ساجدا<br />او وضع الفارس او منشتحا او جالسا على كنبه او كرسى تمتعت اطيازنا وزبوبنا<br />وما احلى المتعه وانت تصرخ وتطلب المزيد من الدفع والاحتكاك والهيجان وتطلب الطريقه<br />التى تستمتع بها طيزك وكذلك تتحكم فى متعت طيزك عندما تجلس على الزب وتدخله<br />فى طيزك وتتحكم فى دخوله وخروجه وانت تصرخ من النشوه والالم وتفعل مزيد<br />من الاحتكاك فى طيزك وتغنج وتتاوه وترتجف احلى من نشوة</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-76325448926943719242010-05-18T23:38:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.335-07:00قصه اولاد سمير و دودي<a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OIcsz0s2I/AAAAAAAAAIM/cGFXcV-xVfY/s1600/17698655PFC.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472867998831522658" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OIcsz0s2I/AAAAAAAAAIM/cGFXcV-xVfY/s320/17698655PFC.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OIcHixy5I/AAAAAAAAAIE/cAcrACAeKOs/s1600/17698734RcD.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 213px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472867988827917202" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OIcHixy5I/AAAAAAAAAIE/cAcrACAeKOs/s320/17698734RcD.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">كانت البلدة كلها تعرف عماد أبن أكبر أثرياء المنطقة فهو الشاب الهادئ الوسيم ولكن وما لا يعرفه الكثير انه كان سادي الطباع معقد من صغره اثر حادثة جعلته مغرم بالنزوات المجنونة والتصرفات الشاذة ويعشق الجنس الغريب وبتطرف . كان وضعه الأسري جعله مدلل للغاية فهو وحيد أبوه الذي يملك نصف البلد ومعظم أهالي المنطقة رجالها ونسائها يعملوا لدى والده . بدأت عقدته حين كان طفلاً كان في مدرسة خاصة تقبل تلاميذها من الابتدائي للثانوي وقبل أن يصل للعاشرة حدث له تحرش من احد الصبية( سمير) وهو أحد الطلبة الفاشلين ممن رسبوا عدة مرات في الثانوي وصار اكبر من كل أولاد المدرسة وكان سمير معروف بقوته للكل وحتى المدرسين كانوا يتحاشوه كان يستولى على نقود أي تلميذ بالغصب فإذا أشتكى تكون النتيجة أن ينتظره هو وأعوانه ويضربه علقه سخنه امام الجميع وفي يوم كان الطفل دودي وهو أسم الدلع لعماد يسير بمفردة في حديقة المدرسة حين انشقت الأرض وظهر له هذا الفتوة المدعو سمير في ركن جانبي للجنينة وخاف دودي لأنه يعرفه ولكنه لم يلتقي به من قبل على انفراد أو في مكان ليس به غيرهما ونادى سمير عليه وسأله عن أسمه ثم كعادته طلب منه نقود وحين ادعى دودي انه لا يملك نقوداً لم يصدقه ومد يديه بالقوة يفتش جيوبه ووجد بعض النقود فغضب من كذبه ولكمه بقوة كادت أن توقعه على الأرض ثم لوى ذراعه وصفعه على قفاه وبدأ يفتش جيوب الشورت بنفسه بدأ بالجانبيه ثم الخلفيه بحثاً عن مزيدا من النقود كان سمير بالفعل في البداية يفتش بجديه ولكن حين احتكت يداه ولمست مؤخرة دودي البيضاء والطريه بدا يشعر بنشوة جنسية جعلته ينسى النقود التي كان يبحث عنها ويتحسس طيز دودي الكبيره التي صارت بين يديه بعد ان اعطاه دودي ظهره واستسلم للتفتيش في خضوع وخوف مما ضاعف من أغراء سمير وجعله يتوغل باصابعه ويدخل يده من اسفل الشورت القصير ويلعب في مؤخرة دودي الذي وقف خائفاً لا يتحرك بل وجذب سمير طرف الشورت من اعلي ليرى طيز دودي على الطبيعه وحين لم يبدي دودي أي أعترض سحبه سمير من يده إلى ممر ضيق خلف مخزن الأدوات الزراعيه وأمره ان يعطي وجه للحائط ليكمل التفتيش ونفذ دودي الأمر دون مناقشه وهو يحاول ان يتفادى غضبه وأحتضنه سمير مؤخرته من الخلف واخذ يحك فيها قضيبه الذي أنتصب من حرارة الموقف في مؤخرة دودي الذي كان يرتعد خوفا ولا يفهم ما يحدث ثم ادخل سمير يده تحت شورت دودي وبدأ يكشف قمة مؤخرته ويتحسس لحم طيزه فهاج أكثر ثم أمره أن يخلع الشورت القصير ولباسه الداخلي وينحني على الحائط ورغم ان دودي انزل لباسه في الحال ولم يكن يعي معنى ما يفعله سمير لكن سمير علل ما يفعله بقوله له أنه سيعاقبه برفق على كذبه وسيضربه على طيزه وبعد ان خلع دودي الشورت وبدت مؤخرته عاريه ومغريه وبدأ سمير يصفعه برفق على طيزه ومن حين لآخر يقترب ويضغط بقضيبه عليه وحين شعر بأستسلام دودي التام أخرج قضيبه وبدأ يحكه فقط في المؤخرة البيضاء العاريه ثم امره أن ينحني أكثر وهدده لو تحرك أو صرخ فسيضربه بقوة ولم يتحرك دودي وانحنى أكثر وبعدهامسكني من ايدي واخذني في الي فصل فاضي انا خفت وقلعني وبقى يقولي مص زبي وبقيت امص انا راس زبو لو ادخلها كلها في فمي اموت كانت زبو كبير اوي واسود وراح منيمني وبقوى مسكني ورة وحده ودخل دبو انا بساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو على تمي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم ثم وضع سمير طرف قضيبه الغليظ في فتحة شرجه مره اخري واخذ يضغط بقوة لأدخاله وبدأ دودي يصرخ ويبكي من الألم وسمير ممسكا بمؤخرته يعصرها بأصابعه ويضربه بكفه عليها متصنعا الغضب و يدخل رأس قضيبه كله ثم يخرجه وكلما صرخ دودي يضربه سمير وأدخله كله مع شهقة عميقه من دودي وسحبه وأدخله عدة مرات حتى قذف بداخله وامره ان يرتدي ملابسه ولا يكذب عليه مرة أخرى .ثم جاء في اليوم التالي وطلب من عماد ان ينيكه وبدأ يمص لسانه يقبله في فمه ثم حط دهن على زبه ودخلت راس زب سمير انا بقيت اصرخ صرخه وحسيت طيزي حتنفجر وكان وجع مفيش زيو ودخل شويه شويه وهوه مش راظي يدخل ابد حاول سميرا لاكن مادخل بعدها خلا ظهره على الارض مسك رجله ورفعهم يعني خرمي بقى للسقف اخز يلحس في خرمي ويدخل في دهن وراح سمير يدخل زبو انا من صراخ للبكاء بقيت اصرخ وابكي لئن تقريبا دخل نصو او اقل شويه كنت بتوجع لاكن الوجع قل شويه ثم جاب ظهره اخز يطلع زبو من خرمي انا خفت من شفت خرمي وبقيت اطلع دم<br />تركت هذه الواقعة في نفس دودي أثراً عميقاً خصوصاً فلم تكن خبرته كاقيه لمعرفة ما حدث له هذا اليوم لكنها تكررت أكثر من مرة بعد ان فهم دودي الصغير حقيقة ما جرى له وصار سمير يبتزه ويهدده بفضحه أمام زملائه ، وكان يكفي ان يمر سمير من امام دودي ليترك دودي أصحابه ويسير ورائه كالمخدر ويأخذه سمير لمكان أو غرفه خاليه وبعد أن يغلق الباب يبدا بتعنيفه لأي سبب مثل انه تأخر في المشي أو أنه كان يضحك بمياعه مع اصدقائه وأختلق له سمير قصة رواها له مره عن ان طالب كان لا يسمع كلامه وكانت النتيجه انه ضربه وكشف طييزه واطفئ سيجارته في فتحة شرجه ونجحت خطة سمير في بث الرعب في نفس دودي الذي كان ينفذ كل ما يأمره به سمير وبعد ان يتلذ بأصدار اوامره مثل ان يجعله يمشي على ركبتيه عاري المؤخرة يبدا في ضربه علي يديه وصفعه على قفاه ودودي يعتذر ثم يأمره كل مره بان يستعد لينيكه وينفذ دودي في الحال الأوامر وينحني امامه بعد أن يكشف مؤخرته بل ويفتحها له بيديه وهو يستعطفه إلا يغضب منه ، وبعد أن صار هذا الأمر شبه يومي وبدأت المدرسة كلها تتهامس حول دودي طلب دودي من ابيه أن ينتقل من هذه المدرسة دون أن يقول السبب ونفذ له ابوه طلبه . صار عماد معقدً لا يفكر في الجنس سنيناً حتى توفى والده وتجاوز هو سن المراهقة وكان يشعر بالشوق والحنين من حين لآخر لتجربة مثل تجربة سمير معه وبدأ يتعلق ويتابع مؤخرة الخادمات حين تنحني الواحدة منهن لتمسح الأرض أو تقف على شيء لتنظف النافذة فيرى من أسفل سيقانها العارية وملابسها الداخليه ولاحظ وقتها إن بعض الخادمات كن يخجلن بينما كانت هناك من ترى أنه ينظر لها فتتعمد أن تنحني أكثر وتفتح صدرها له ليرى عنق نهديها وكانت هذه النظرات هي علاقته الأولى بالجنس الآخر حتى كانت البداية الحقيقية على يد خادمه كان يعاملها مثلما كان يعامله سمير يشدها من أذنها ويضربها على اردافها ويهددها ثم يحتضنها من الخلف ويرفع ثوبها ويحك قضيبه بمؤخرتها العاريه حتى يقذف ، واستمر دودي يفرغ طاقته بهذه الطريقة في البلد وحين أنتقل للمدينة كان يخشى الفضائح وإن كان هذا لم يمنعه من المغازلة والتعامل مع بنات الليل .ولكنه كان يشعر بحنين من وقت لآخر لرجل وتنتابه رغبه في علاقه من نوع سمير حتى فكر جديا ان يبحث عن بديل ولكنه تراجع حتى بدأت معرفتة بصديق له يشبه سمير واسمه سامي وكان يستذكر دروسه معه وفي أحد الليالي وبعد الأستذكار شرب سامي بعض البيره ولأن عماد كانت تنتابه رغبه عارمه وشاذه تجاه فقد جعلته هذه الفرصه يشعر بانقباضات غريبه في فتحة مؤخرته ورغبه ملحة في أن يكرر ما كان يفعله معه سمير يومها أخذ يتمايل امام سامي بحركات نسائيه ويجلس عليه ويلمس قضيبه فلم يسيطر سامي على نفسه وطرحه على وجه وجرده من سرواله بعنف ووضع قضيبه بداخل فتحته وأخذ ينيكه وقذفهم بداخله عدة مرات وسقط عليه من الانهاك وحين ضاع مفعول الشراب استيقظ سامي فوجد نفسه نائم على عماد وقضيبه فوق طيز دودي العاريه فغضب وأخذ يضرب عماد بقوة وأعتبره أنه هو الذي أوقع به وهدده بأن يفضحه امام الأصدقاء . ومرت الأيام ولم يعد عماد يقوى على النظر في عين صديقه كان يشعر بالحرج و الخوف من الفضيحه ، ثم حدث في يوم كان فيه عماد بمفرده في شقته دق جرس الباب ووجد أمامه سامي الذي لم ينتظر دعوة عماد للدخول لكنه دخل وجلس بل وأمره بطريقة السيد لخادمه ان يذهب ليحضر له كوب من الماء المثلج وكأن عماد كان ينتظر هذا بفارغ الصبر لأنه جرى نحو المطبخ وأحضر الماء في ثواني واعطاه لسامي ووقف امامه وبعد أن شرب سامي وقف امامه وامسكه من أذنه وقال له ...من الآن وصاعدا حين نكون أمام الناس سنتصرف بطريقة طبيعية ولكن حين نكون بمفردنا ساعاقبك على فعلتك معي بالطريقه التي ترضيني ولا تتصرف إلا بأمري هل تفهم ؟ ولم يجب عماد ولكنه فرح بداخله وأداره سامي ووضع اصبعه في مؤخرته ثم امره أن يذهب امامه لغرفة النوم ليؤدبه وبالفعل سار عماد لغرفة النوم ونام على وجه في أنتظار سامي الذي كان يشبه سمير حتى في جزأ من أسمه والذي دخل عليه وأعطاه علقة ساخنه على طيزه انتهت بان توسل له عماد أن ينيكه . بعدها صار عماد من حين لآخر خادما وعبدا مطيعا لسامي في غياب الآخرين وقد كان عماد يجد في هذا متعه ويفضله عن ينات الليل والخادمات الاتي يعرفهن . وكان حين يعود لبلدته يفرغ طاقته مع خضوع الخادمات والفتيات له ، وكان مغرم بالمؤخرات ولكن كان يتعامل معهم بحرص خوفا من الفضائح وكان من بينهم بنت على درجة عالية من الجمال فتاة ذات مؤخرة بارزه وصدر منتفض دائما ووجه وجسد فتان كانت أبنة رجل يعمل عندهم كان عماد متيم بها وكانت تبادله نظرات الهيام من تحت لتحت وحاول بأقصى جهده ان يحصل منها على شيء أو يختلى بها في المنزل لكنها لم تكن تمنحة فرصة أو تترك امها أبداً والتي كانت تعمل لديهم ، كان أسمها هنيه فتاه قرويه وساذجة بمعنى الكلمة ورغم أنها كانت ضئيلة الحجم ولم تصل للعشرين إلا أنها كانت رائعة الجمال وذات جسد مميز صدر كبير بارز ومنتصب دائماً وردف ممتلئ بارز كان هذا واضحا رغم الملابس الواسعة التي ترتديها ولهذه المواصفات حاول عماد أن يحصل عليها بأكثر من طريقة وكان يتمنى مجرد أن يلمسها او يحتك بها من الخلف حتى ورغم أنها بنت ساذجه وتتمنى هذا لكنها لم تعطه فرصه فقرر أن يحصل عليها حتى لو تزوجها لأنه كان متأكد بأن بنت بهذه السذاجه ستكون لعبه جنسيه ممتعه وعرض الأمر على والدها بأنه يريد ان يأخذها معه للمدينه فظن الأب انه يريدها خادمة فبدأ يعارض بطريقة دبلوماسيه وعرض عليه أن تذهب له أمها مرة أو مرتين في الأسبوع لتنظيف منزلة وكاد عماد أن يقبل فقد كانت امها بيضاء في الأربعينات وكانت أكثر تساهلاً من بنتها كان يراقبها أحيانا حين تمسح الارض ولا يكون هناك أحد غيره حين ترفع ثوبها حتى وسطها فتبدو ملابسها الداخليه وحين تلمحه تضحك بمياعه وحين تلمح زوجها تعدل ملابسها بسرعة ،ولم يصدق الرجل حين شرح له عماد أنه يطلبها للزواج فطار الرجل من الفرحة ورقصت هنية من السعادة حين سمعت الخبر واشترط عماد على ابوها ان يعرفها اكثر ولم يعارض الأب الذي كان يعتبر خادم لديهم وكان يتمنى هذا ، وبعد أن أذيع الخبر كانت هناك فترة تعارف قصيرة جعلها هو عبارة عن عدة اختبارات أخرى ألقي خلالها عماد تعليماته العامة عن النظافة والاكل وكيف أنه سيعاقبها لأي خطأ وبشدة وقد يضربها بقسوة وبالعصا وأنها لو عصت أي أمر قد تعود لأهلها واستقبلت هنية كل هذا بترحاب شديد ووافقت وهي تنظر للأرض على أي شيء ، ورغم ان فترة الخطوبة كانت بضعة أيام إلا أنه لم يحضنها ويقبلها كما يفعل أغلب المخطوبين كانت تناديه بسيدي عماد وهو لا يناديها باسمها فيقول تعالي يا بت وكان يجلس على مقعدة في وقار ويجعلها تقف صاغرة أمامه بين أيديه أو تجلس على الأرض بين قدميه يسألها وتجيب وطلب منها مرة أن تكشف فخذيها ليرى جسدها ووجد منها تردد لم يلح ولكنه أتهمها يأنها مازالت طفلة وهددها بأن يفسخ الخطوبة كادت أن تبكي من الخوف وقبلت كفيه وقدميه وقالت له أنه حين يصبح زوجها ستصبح جاريته المطيعه وستنفذ كل أوامره مهما كانت حتى ولو أمرها أن تخلع ملابسها في الشارع ستخلعها وكان هذا الرد كفيل بأجابة سؤاله الأخير وان ينهي الأمر فقد كان يبحث عن واحدة جميلة تصبح جارية له ولكل نزوات وأوامره ورغباته ولا تتدخل أبداً في حياته ولا تناقشه في أي شيء وتجيد لعب دور خادمة سرير . لم يكن هناك فرح كتب عليها وأخذها معه لتعيش معه في المدينة في شقة فاخرة جداً في أرقى أحياء العاصمة لم يدللها كما يفعل العرسان ولكنها سارت وراؤه بعد أن وضعت أغراضها في الصالة تركها لترى الشقة وهي مبهورة وذهب هو لغرفة النوم خفف من ملابسه وصعد على السرير وبعد فترة وجيزة نادى عليها بصوت عالي فأتت مسرعة تفرك كفيها في خجل وهي تشعر بما ينتظرها وأمرها ان تأتي وتقف بجانب السرير وهو مستلقى على ظهره وهي تنظر للأرض ولا تقاطعه ثم طلب منها ان تخلع كل ملابسها وتلقيها خلفها فلم تتردد وخلعت كل ثيابها في ثواني ووقفت أمامه عارية تماما وأخذ يتفحصها بعينيه كان صدرها جميل كبير منتصب كفاكهة لم يلمسها أحد ومن الواضح إن وقفتها العارية قد جعلت تشعر بالشهوة لأن حلماتها وقفت ولكنها كانت تعاني من خجل جعلها تشبك يديها أمامها وتحجب رؤية عضوها مما جعله يأمرها أن ترفع ايديها لأعلى فرفعتهم في الهواء وانتصب صدرها أكثر وكان هناك أحمرار واضح تحت أبطيها يدل عن انها أزالت شعرتها بطريقة بدائية عنيفة وكانت منطقة العانة أيضاً حمراء تلمع وكسها نظيف وعبارة عن خط رقيق، أشار لها ان تستدير فلفت وأستراح كثيرا حين رأى مؤخرتها وهي عارية وبيضاء كبيرة وأستراح أكثر حين رآها بارزة ومستديرة وفخذها ممتلئ وسيقانها طويلة راح ينيك فيها بعنف</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-69409333478057969652010-05-18T23:26:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.347-07:00قصه اولاد<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OE2pSOoMI/AAAAAAAAAH8/MReLk0QJWXI/s1600/11668230omm.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 211px;" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OE2pSOoMI/AAAAAAAAAH8/MReLk0QJWXI/s320/11668230omm.jpg" border="0" alt=""id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472864046515396802" /></a><br />انا شاب وسيم وذو جسم جميل ، بدايتي مع الجنس كانت وأنا في عمر الثانية عشر من العمر ، حيث كنت كلما رأيت شابا وسيما أنجذب حوله وأود أن أنيكه لكن الظروف في كل مرة لاتسمح . إلى أن جاءت أول فرصة حيث كنت في الثانية والعشرين من العمر عندما زرت عمتي وكان لديها إبن في الثالثة عشر من عمره وكان وسيما وجذابا كنت كلما دخلت إلى بيتهم يرمقني بنظرة إعجاب وكنت أبادله نفس الشعور ولكن كنت لاأستطيع مفاتحته في الأمر ، إلى أن جاء يوما وأنا نائما في القيلولة واستلقى بجانبي وبدأ يدفع مؤخرته نحوي وكنت كمن في المنام نائم مستيقظ وبدأت احس بمؤخرته تلتصق بزبي وبدأ زبي ينتصب وعندما أفقت وجدته ملتصقا بي فضممته نحوي فشعر بالإرتياح وشعرت أنا كذلك بالإرتياح ، وفي تلك اللحظة لم أنيكه ولكن مارست عليه فوق ملابسه لأن وضعنا لم يكن محجوبا كفاية ، وبدأت أتردد على منزلهم دائما وفي يوم ذهبت في وقت القيلولة فتناولنا وجبة الغداء وكان يجلس بجانبي وينظر إلي وكأنه يقول لي هيا أسرع ونيكني ماذا تنتظر ؟ وبعدما تفرقت العائلة نمت في غرفة الإستقبال وصعد هو إلى غرفته في الأعلى وهي فوق غرفة الإستقبال وبعد مدة سمعت صوت دق الجدار فأدركت أنه لوحده في الغرفة فصعدت خلسة وطرقت الباب وعندما رآني فرح كثيرا ودخلت وأقفل الباب وكان يرتدي شورتا وبقية جسده عاريا وبعدها جلست على السرير ثم جلس بجانبي فوصعت يدي على فخضه ثم قبلته في فمه فبادلني نفس الشيء ثم وضعت يدي على زبه وبدأت أداعبه وهو كذلك وبعد مدة نزعت له شورته ثم أخذت أمص زبه وهو في حالة من المتعة ثم نزعت ملابسي وبدأ يمص لي إلى أن بلغنا قمة من الشهوة والمتعة ثم قمت وقلبته على بطنه ؟؟وبدأت أقبله وامص شفته وحلمتيه ثم قمت ورفعت رجليه على كتفي وقال شو <br />بدك تعمل قلت له بدي خليك تولع نار ولعبت بطيزه بيدي ودخلت أصبعي بطيزه ابعبصه <br />وادغدغ طيزه ومعالم الإثاره تظهر عليه وانا ادخل واخرج اصبعي بطيزه وبيدي الثانيه <br />امرج على زبه وبعدين نمت فوقه امص حلماته واعصرها واحس ***** تطلع مني من حلاوته <br />ونعومة بشرته وألعق بلساني كل جزء من جسده حلماته بدت لي منتصبه رضعتها <br />وعصرتها والولد داب على الخالص وبدأ يهيج على الأخر وبدأت ادخل ايري بين فخذيه وانا ضاغطا بيدي على طيزه فرايته قد اغمض عينيه قربت شفتي من شفتيه وبدأت امصها له وهو غائب عن هذه الدني فأخذت بعض الفازلين و أخذت ادعك مؤخرته احاوت إدخال أصبعي و أدخله و أخذت احاول إدخال أصبعي الثاني معها تأوه اههههههه لأ خلاص راح أمووت بس ااههههه ااااااااااااااااااييييييي اووه ااااااااااااااااااااااااااااههه ااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااييي مؤخرتي اااااااااااااااااااااااااه فحاول أدخال زبره فدخل رأس زبره و بعد دقيقه أدخل كله مع صرخة قوية من اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه مؤخرتي أخذت في إخراج <br />الرأس وإدخاله مره اخري ولكن بزياده في مقدار الطول الداخل حتى دخل كل قضيبي <br />فصرخ قائلاً خلاص شقيتني نصفين فتوقفت ودفعت بايري في ثقبه فتالم وصرخة وقال على مهلك ارجوك اااااااااااااااااااااااااااااااااه كفايه ااااااااااااااااه هتشركني ااااااااااااااااااخ برااااااااااااااااااااااااحه ااااااااااااااااااااااخ وواصلت إدخال زبي وإخراجه وهو يتأوه وينين من شدة المتعة وبلغت الذروة بدأت ادخل ايري واخرجه بهدوء في طيزه وادفعه دفعات خفيفة حيث دخل كله في ثقبه وبدأت اسرع واسرع في ادخالي لايري فيه وبدأء هو يتحرك تحتي وانا انيكه بكل قوتي وهو يصرخ من اللذه تارة ومرة من الالم الى ان جائتني الرعشة الجنسية وبدأت اصب حممي البركانيه والتي خرجت من ايري لتغرق طيزي من الداخل حيث خرج الكثير من سائلي المنوي خارج ثقبه وغرق طيزه الرائعة وبقي كذلك مدة ثم اخرجته واستلقيت فإذابه يجلس بجانبي وفهمت أنه يريد أن ينيكني فسألته هل تريد أن تفعل ؟ فأجاب دون تردد بنعم فقمت وانبطحت على ركبتي وبدأ يدخل زبه في طيزي بهدوء حتى أدخله كله فشعرت بالشهوة والإرتياح وأحسست أنه كان يرتعش من قمة متعته ثم قذف في وبقي مدة ثم استلقينا بجانب بعضنا وبدأنا نقبل بعضنا ونلمس زبينا كلينا وبعدها بقينا على هذا الحال لمدةخمسة سنوات إلى أن انتقلت للعيش بمنطقة أخرىUnknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-83965633779219534022010-05-18T23:11:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.359-07:00قصه محارم انا و جعفر<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OESA84hOI/AAAAAAAAAH0/mGAIvsid2So/s1600/14153987ALO.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472863417213158626" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OESA84hOI/AAAAAAAAAH0/mGAIvsid2So/s320/14153987ALO.jpg" /></a><br /><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OERymDV9I/AAAAAAAAAHs/3qGo-yhECRI/s1600/13734306wHh.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472863413359302610" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OERymDV9I/AAAAAAAAAHs/3qGo-yhECRI/s320/13734306wHh.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OERhpvm8I/AAAAAAAAAHk/JZ4RzVtISDY/s1600/13734302TdU.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472863408811383746" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OERhpvm8I/AAAAAAAAAHk/JZ4RzVtISDY/s320/13734302TdU.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">انا اسمي هاني من سوريا اصلي مصري وليه اختين الكبيرة دنيا عمرها 20 ولصغيرة اصغر مني 15 اسمها رهام وامي اسمها نجوى عمر امي 35 عايشين في شقه ماما تشتغل بمكتب سفريات بابا متوفي انا بطلت دراسه واختي دنيا بتدرس اما رهام زيي بدت قصتي معه صاحب ماما في شغل جعفر اسمو كان جعفر بليل يوصل ماما الساعه 11 او مرات 10 بليل ومرات بتعزمو على شاي ويخلصو بيدخلو غرفه ماما وحنه نروح ننام بغرفتنا مرة سئلتها جعفر بيعمل ايه بغرفتك ياماما جاوبتني بنعمل حسابات وبنصفي شغل<br /><br />مرة وبليل صحيت الساعه 3 بليل رحت عاوز ابول فمريت من جمب غرفت ماما سمعت صوت ماما ويهيه بتتوجع بصيت من خرم الباب ماشفت حاجه لئن كانو قافلين ضوء انا عرفت انو بينيك ماما انا خفت اوي ورحت بلت وطلعت من طلعت بردو سمعت ماما بتتناك وبتتوجع كثير وسمعها تقول لجعفر بس ياجعفر انا حصرخ مابتحمل ورحت نمت بس خايف اوي ونمت وصحيت الصبح شفت جعفر خارج واما بتغسل سئلتني مش عاوز حاجه قلتلها لا بس جعفر امبارح كان بايت عندنا ؟ اجابتني ايوه ورحت انا كان اليوم عطلتها العصر جه جعفر ومراتو عفاف عفاف عمرها تقريبا مثل امي 35 وخذو ماما وطلعو احنه بقينا في بيت ورجعو بعدها ماما وجعفر وعفاف للبيت ساعه 1 بليل كلهم دخلو غرفه ماما وانا كنت صاحي على نت انا سمعت صوت ماما بيندهلي ورحت فتحت باب غرفتها شفت جعفر راكب على ماما وهيه بتعيط ودمعها بتنزل وعفاف جمب ماما وعريانه حاطه كلينكس على كسها بتنظفو وجعفر راكب ماما ومدخل زبو في ماما وهيه بتتوجع اول مرة اشوف توجع بلشكل ده وبقت تصيحلي ويه تتوجع جدا وقالتلي ابقه جمبي وشوفني وانا بتناك وجعفر كان بينيك بس بلراحه واما ماسكه ايدي بس كانت مسكه جامده وبعدين عفاف طلبت من جعفر يبطل نيك يطلع زبو من طلعو وربنا شفت زب عمري كلو مش يتيف مثلو طولو شبر واربع اصابع وسمين ولي راس زبو كبيرة خالص خالص خالص من طلعو كلو دم وكانت ماما بتنزف وعفاف راحت تمسح بدم ولدم مش راضي ينقطع انا كنت خايف اوي اوي على ماما وبعدها انقطع دم بس كان كس ماما مليان حليب من قامت كان كسها بينزل حليب كثير كثيررر<br /><br /><br />لاكن بعدها راحو دخلو حمام وسبحو وطلعو وكانت ماما مرتاحه وفرحانه وبنف الوقت مش قادرة تمشي كانت بتنسد عليه وبعدها سئلتني ياهاني تحب مرة ثانيه تشوفني وانا بتناك ؟الحقيقه انا كنت خايف بس فرحان واجبتها نعم قالت كل مابيجي جعفر تكون معانا وثالث يوم جو جعفر وعفاف زوجت جعفر ودخلو عرفه طبعن انا جمب ماما دخل جعفر وباسني وبعدين باس ماما وبقه يتكلم معه ماما بس من غير مااسمع انا وراحت ماما تقول لي جعفر عاوزك تقلع ملابسك بدون تفكير قلعت جت عفاف وبقت تلعب بطيزي وتفتح فردات طيزي وحسيت اصبعها عاوز يدخل بطيزي بسانا كان خوفي من زب جعفر لو ناكني حيجرالي ايه وبعدها فعلا قلع جعفر وبقى يبوس بماما وراح يبوس بعفاف بس ماما راحت لغرضها جابت مابعرف ايه زي دهن بلظبت وبقت تقولي عاوز جعفر يريحك وانا نفسي ياماما ينيكك جعفر ومتخافشي انا جمبك وفعلا جعفر طلب مني انام على بطني بس ماما مارظت قالت لا انت شيلو احظنو وانا انزل ودخل زبك في طيز هاني وفعلا جعفر عندو طول وجسم كبير وشاني وبدأ يمص لساني ويتفل في تمي ويرجع يلحسو واما حطت دهن على زب جعفر ودخلت راس زب جعفر انا بقيت اصرخ صرخه وحسيت طيزي حتنفجر وكان وجع مفيش زيو وهيه طبعن ماسكه زب جعفر ودخل شويه شويه وهوه مش راظي يدخل ابد حاولت ماما لاكن مادخل بعدها خلانه ظهري على سرير ماما وجت عفاف مسكت رجلي ورفعتهم يعني خرمي بقى للسقف واما جت وبقت تلحس في خرمي وتدخل في دهن وراح جعفر يدخل زبو انا من صراخ للبكاء بقيت اصرخ وابكي لئن تقريبا دخل نصو او اقل شويه وهوه كان بيصرخ بردو جعفر ماما كانت واقفه فوقي وكسها فوق وانا تحت كسها مباشرة وشفت ماما كسها بقى ينزل حليب كثييييييييييييييييير وبقت تقولي ياماما اشرب عسل اماما ابقيت فعلا اشربو ونزلت كسها وطيزها على تمي ووجهي وبقت تمسح كسها وطزها بوجهي وبقيت على هل حاله يجي نص ساعه وبعدها جعفر قال لماما ابنك ابقى احسن منكي يتناك ماما كانت فرحانه وانا كنت بتوجع لاكن الوجع قل شويه لاكن كل هل حكي جعفر مكان يدخل ويطلع زبو مثل ماينيك لا كان كل هل وقت بس يدخل في وبعدين طببو وبقى شويه شويه يطلع منو ازاد الوجع وطلعو بعدين بس كان خرمي كبير اوي انا خفت من شفت خرمي وبقيت اطلع دم بس من بعدها انا ارتاحيت وبقيت على فراش ماما يجي 3 ساعات نايم مابقدر امشي وجعفر لبس وعفاف وراحو وبقينا انا وماما وهيه تلعب بزبي وزبي كان يطلع حليب واما بقت تشيل حليبي بتمها وتجيبا لتمي وتنزلو بتمي وانا اشربو وسئلتني ارتاحيت ياهاني ياحبيبي؟ اجبتها نعم وهيه ردت انا بشعر بسعاده مش اشوفك جمبي من اتناك وانا كان نفس ردها وبعد سبوع تقريبا ماما كانت عاوزة مني اهيئ نفسي لئن جعفر حيجي وفعلا بليل جه جعفر لاكن معاه اربع شباب وهوه خامس ومراتو عفاف ماما كانت غظبانه تقول لجعفر انته جبت ايه هوه ده اتفقنا كان وجعفر كان بيبسها ويقوللها عادي ياحياتي حنرتاح وننبصط ماما قنعت بكلام جعفر ودخلنا كلنا غرفت ماما وفعلا كانو شباب موجودين وبقو يسلمو على ماما وجعفر كان ماسك ايدي وحطها في بنطلونو عاوزني العب بزبو فعلا انا دخلت ايدي لاكن كان نايم زبو وكان كبير اوي اووووووووووي ولشباب كانو بيقلعو ماما وماما كانت زعلانه وبتبص على جعفر وهيه غظبانه وبعدها جابو ماما للفراش شباب اثنين وثنين كانو على الارض معه عفاف وماما بقت تمص باب وبقو يركبو على ماما وينيكو وماما بردو ركبت على زبابهم وطلبت مني ان الحس كسها ولحليب الي في وبدلو شباب راحو لعفاف وجو ثنين بردو لاكن كانت زبابهم شويه اكبر من زبي يعني صغار بس بردو ماما تعبت وبعدها جعفر مسكني من ايدي واخذني في صاله انا خفت لئن ماما مش جمبي وقلعني وبقى يقولي مص زبي وبقيت امص انا راسيت زبو لو ادخلها كلها في تمي اموت كانت زبو كبير اوي واسود وراح منيمني وبقوى مسكني ورة وحده ودخل دبو انا بساعتها حصل عندي نزيف يعني خرمي بينزف وانا بصرخ وهوه حاط ايدو على تمي وحاول اجر نفسي لاكن كان اقوى مني وزبو يدخل ويطلع وكلو دم وبقى ينيك فيا يجي 10 دقائق من كتر متوجع خدرت وبعدها بقى يمسح دم وبمصلو كن ورحنا غرفت ماما وكانو شباب بيلبسو وانا لبست ماما كلنا بعدها راحو وشرحت لماما الي عملو جعفر بقى متعصبه بقى جعفر يومين مابيجي بيت بس بعدها جه واما كانت عصبيه وكانت عاوزة تضربو بس هداها وجه بقى يبوس بيا انا بلعكس حبيتو وحبيت نيك بتاعو هوه وينيك فيا وينيك بماما بس بنفس اليوم كان عاوز ينيك دنيا دنيا تعرف لاكن متجربت وقنع ماما وفعلا جابتلو دنيا وكانت تبكي وخايفه ماما كانت عاوزة تخليها متخافش ماما نامت على ضهرها وجابت دنيا بردو خلتها على ضهرها على بطن ماما وجعفر كان يلحس كسها وطلب مني الحس كس اختي وبعدها دخل زبو وفتحها وبقى ينيك بس مابيدخل زبو كلو لا<br /><br />بس يوم من الايام قبل سبوع كان جعفر عصبي على عفاف وزعلان وجه عندنا في ليل كان نايم صحى وراح لماما انا كنت معه ماما بلغرفه بنتكلم ودخل وهوه عصبي شكلو طلب من ماما تقلع هوه بيقلع ماما مابترفضلو طلع وقلعت وانا بردو وراح ينيك فيا ودخل كل كل زبو الطويل العملاق الكبير فيها ماما بقت تنزف وانا احاول ابعدو لاكن مابقدر وراح شايل ماما وبو فيها وبيمشي في غرفهه لاكن صرخها شقق جمبنا صحيو وانا ظربني واما كانت بتصرخ بكل صوتها وهوه مش راظي يسبها وراح شايلها لغرفت دنيا ونزلها على الارض وبردو هوه راكبها يعني ماما اخمه عليها وهوه ينيك يجي ساعتين ويكب وينيك كلو في كسها ودم ولكليب بقى ينزل ويطفر كسها دم وحليب وهوه ينيك لحد ماجت عفاف من خلصتها بس ماما من صحيت ووقفت بقى كسها ينزل حليب ويجي ربع ساعه هوه ينزل واما كان لونها تغير ومابتقدر توقف دي قصتي لو عجبتكم اكملها</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-16136081682154936342010-05-18T23:06:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.378-07:00قصه اولاد انا و ابن الخامسه عشر<a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OArkG7UQI/AAAAAAAAAHc/GfcNnO5EELs/s1600/18030881hrb.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 243px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472859458100744450" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_OArkG7UQI/AAAAAAAAAHc/GfcNnO5EELs/s320/18030881hrb.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">ذهبت الى اقصى زاويه من بيروت وانحدرت جنوبا الى مكان على البحر ليس به اي احد اوقفت سيارتي وانزلت متاعي ومشيت قليلا الى قرب صخرة كبيرة تنشر ظلالها لمسافة بعية جلست تحتها وفرشت شرشف كنت احمله في السيارة معي دائما وتمدت عليه بعد ان وضعت اشيائي التي اشتريتها كلها لاادري كم مرّ عليّ من وقت وانا نائم تحت الصخرة والبحر على بعد خطوات مني بعدها فتحت عيني ورفعت نظارتي الشمسي من على وجهي ونظرت الى البحر كان هادياْ لاموج به ولاحركه وكانما الحياة قد توقفت في هذا البحر قمت وتمشيت قليلا وذهبت الى جرف الماء غامرا قدماي في الماء الدافيء وشعرت بشعور الارتياح وبان الدنيا جميلة جدا ونظرت الى البعيد لاامواج في هذا الشاطيء يبدوا وكانه مهجور من الامواج او هناك عدم محبة بينه وبين الامواج التي توجد في كل بحر , كانت نسائم الهواء تنتشر على طول الشاطيء لكن الماء كان واقفا لايتحرك ورأيت احدهم قادم يمشي على حافة الشاطيء لم استطيع ان اعرف ملامحه او شكله لكنه كان يتقدم وبيده عصا يضرب بها على وجه الماء. عدت الى مكاني تحت الصخرة وفتحت لي قنينة بيبسي وبدأت اشربها وانا متكيء على الصخرة فرأيته يقترب مني حقت النظر فيه كان طيل القامة رشيق الجسم وكانت الشمس قد اكسبت جسمه بلون البرونز شعره كان طويلا بعض الشيء ومتهدلا على اذنيه وجبهته واقترب اكثر وبانت ملامحه لي انه لايتعدى الخامسة او السادسة عشر اقترب مني اكثر واصبح على بعد امتار مني انه جميل الوجه بل جدا جميل عيونه خضراء اللون بلون الحشيش الذي في حديقة بيتنا وفمه شهي جدا شفته الفوق اكبر من شفته التي تحت وانها مرفوعة من الوسط وكانها تدعوك لتقبيلها في كل لحظة اقترب اكثر واصبح على بعد خطوتين مني وانا مازلت ممدا انظر اليه فقال هاي قلت هاي واهلا وسهلا قال وهو ينظر الى البحر البعيد ماذا تفعل هنا لوحدك قلت بصوت رقيق لماذا هل ممنوع ان يجلس الناس هنا لابسرعة لا لست اقصد هذا لكنك لوحدك وهنا لايوجد احد من المصيفين ودائما الناس تحب ان تكون مع بعضها قلت وانا اتعدل بجلستي و****ي حبيت ان اكون لوحدي لو لم يكن لديك مانعا طبعا قال والاسف في كلامه انا لم اقصد التطفل عليك ياسيدي لكني استغربت مجيئك لهذا الشاطيء الهاديء والذي لاموج به قلت مبتسما وانا انظر الى بشرته البرونزيه الجميلة الملساء تفضل اجلس واشرب معي زجاجة بيبسي اشرق وجه وجلس قبالتي وظهره على البحر وناولته الزجاجة وبدأء يشربها بسرعة وكانه كان عطشان جدا قال لذيذة جدا زجاجة البيبسي هذه فناولته غيرها وضعها بجانبه وتكأها على فخذه الاملس بقيت انظر الى صدره وحلمات صدره النافرة وبطنه الجميلة فتمدت امامه وانا اتأمل جسده امامي فانتصب ايري قليلا ولكني طردت هذه الفكرة من رأسي حتى لاينتبه هو لما يخطر في بالي فسألني هل انت من بيروت قلت نعم وسالته قال وانا ايظا وانا ااتي هنا كثيرا لاننا نسكن في العمارات السكنية المواجهة لهذا الشاطيء المنعزل قلت وهل تعمل قال لا بل والدي يعمل موظف في الحكومه وهو يصرف على العائلة نظر الي وقال كم انت جميل يا فقلت له اسمي ساهر قال على عجل وانا اسمي غسان قلت اهلا وشكرا على الاطراء قال بفرح انه حقيقة وليس اطراء فقلت وانا احاول ان استدرجه بالكلام يعني عجبتك قال بسرعة جدا جدا فسالته بخبث كم عمرك قال خمسة عشر سنة قلت مازلت صغيرا ياصديقي على الاعجاب بشخص دفعت قدمي للامام وانا متمدت امامه وبان ايري من خلف شورت السباحة فنظر اليه وهو يقول بل انا كبير وافهم كل شيء فقلت حسنا تعال اجلس بقربي فتقدم نحوي وجلس بجانبي فوضعت يدي على فخذيه وانا انظر اليه فوقف ايري منتصبا فنظر هو اليه وقال يبدوا اني عجبتك ايظا قلت وانا امسكه بيدي من خلف راسه لقد عجبتني من اول مارايتك ودفعت بشفتي لالتتقط شفتاه واقبله قبله حارة وملتهبة , بعدها مدت يدي على ايريه المنتصبة وقمت افركه له وهو فعل فس الشيء بل هو ادخل يده من تحت الشورت الذي ارتديه ومسكة ايري واخذ يفركه لي وهو يئن من لذة القبلة حيث كانت شفتي تمص شفتاه العليا وهو يمص شفتي السفلى ويدي الاخرى كنت افرك بها حلمة صدره واعطيه من اللذه والنشوى في كل منطقة من جسده البرونزي , وبعد قليل انزل راسه للاسفلا واخرج لسانه وبدأ يلمس به ايري ويفركه بحركات دائرية ثم يدخله في فتحة ايري وهو مازال يفركه بيده ثم وضعه بين شفتيه وبدأ يمص رأسه الثخين وهو يتلذلذ من طعمه الطيب وادخله في فمه وبدأ يمصه للاعلى وللاسفل بحيث كان ينزل الى بيضاتي ويسحب شفتاه للاعلى وانا متمدررا امامه مخدر الارادة والشعور مغمض العين فمدت يدي للاعلب بطيزه المدورة وبدأت ادخل اصبعي بين فلقتي طيزه وهو يتأوه ويطلب المزيد فبدأت اصبعي تلامس فتحة ثقبه وهو يئن فدفعتها دفعة صغيرة في ثقبه فقلص جسده كله وقال لاتؤذيني قلت بصوت خفيض لماذا قال ان ثقبي ضيق جدا ولايتحمل دخول شيء فيه فقلت له حسنا تعال واصعد الى فمي ودعني الحس لك طيزك فقام من مكانه ووضع طيزه على فمي بينما تمدد على جسدي متكأ على يده واخذ يمص لي ايري , ادخلت لساني في طيزه بعدما ماباعدت بيت فلقتيه بيده وادخلت لساني الحس له طيزه الحار العطرة وهو يئن ويئن أه أه أه أه ويمص لي ايري بقوة وايره ملصوق على صدري وعلى بطنه يحركه يمينا ويسارا فادخلت لساني داخل ثقبه فبدأ يتأوه بقوه ويتحرك ضاغطا على ايره على صدري وهو يمص لي ايري شعرت بسائلا حار على صدري وعرفت بانه قذف بمنيه خارجا فادخلت اصبعي في ثقب طيزه بينما هو يقذف بسائله خارجا فدخل اصبعي كله , بعدها قام ومسحت صدري فقلت له اجلس على ايري فقال لكني ضيق جدا قلت لنحاول فجلس على ايري ولكنه لم يتحمل دخول ايري فيه فقمت وجعلته ينام على بطنه ونمت فوقه وبدأت بادخال ايري في ثقبه والذي بللته كثيرا بلعابي وبدأت ادفع ايري وهو يصرخ من الالم ويتوسل بي بان لاادخله لكني كنت هائج مثل الثور واريد ان اغرس ايري الضخم فيه حتى لو فتقت طيزه الرائعة هذا فلم تأخذني توسلاته بل كنت اجن اكثر عندما كان يتألم وانا ادفع بايري في طيزه الضيقة هذه الى ان دخل كله فلم يعد يتكلم بل اغمض عينه وبدأ يحك ايره اللاصق على بطنه بالارض تحته ويتحرك يمنا ويسارا وانا انيكه من طيزه ادخل ايري فيه واخرجه بهدوء وتارة ادخله واخرجه بسرعة دافعا حوضي على طيزه حيث كانت شعرة ايري تلامس طيزه وسمعته يئن ويتالم تحتي وانا انيكه فقال لي اسرع اسرع لاني سأقذف مرة اخرى فبدأت حركتي تسرع فوقه وانا ادخل ايري بقوة واخرجه في ثقب طيزه وتشنج جسدي كله وشعرت بان البحر امامي اصبح هائجا مثلي وامواجه تصعد لفوق للسماء وتنزل وانا ادخل ايري بقوة في طيزه وشعرت به يصرخ بقوة وبنفس الوقت قذفت بسائلي في طيزه وهو يصرخ من اللذه والالم وانا ادفع ايري بكل قوتي بداخله الى ان تصلب جسمي وضغط على طيزه حيث قذفت اخر قطرة من سائلي فيه , بقينا مدة من الزمن لااستطيع النهوض من فوقه الى ان سحبت ايري ببطء من طيزه وارتميت بجانبه واضعا يدي على طيزه والذي مازال مملوء بسائلي الذي يتصبب منه . بقينا انا وغسان اصدقاء طوال فترة الصيف حيث كنا نلتقي عند نفس الصخرة وعند الشاطي بلا امواج . والى قصص اخرى ارجو ان اقراء ارائكم وردودكم ودمتم .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-75339147854282309052010-05-18T22:17:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.390-07:00اغتصبني صديقي - اولاد -<a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N1lXSan2I/AAAAAAAAAHU/SF5gktq3hQw/s1600/17827848Bsa.jpg"><strong><span style="font-size:130%;"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 283px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472847256952151906" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N1lXSan2I/AAAAAAAAAHU/SF5gktq3hQw/s320/17827848Bsa.jpg" /></span></strong></a><strong><span style="font-size:130%;"><br />أني وفي يوم خميس كنت عائدا من المدرسة الأول متوسط مع صديقي السعودي ونحن أصدقاء منذ الابتدائي ولكن في يوم من الأيام يبدوا أنه علم بأمور الجنس قبلي لأنه أكبر مني بسنتان ....ونحن عائدان من المدرسة أقترح علي أن نذهب من الطريق الطويل لأن يوم غد اجازة فذهبنا وكان هناك بيت مهجور على الطريق فاقترح علي أن نتجرأ وندخل وبعد التردد دخلت كي لايصفني بالجبان وصعدنا الى الطابق العلوي ثم قال لي ضع يداك في جيبك وكنت أرتدي الثوب الأبيض فوضعت يداي في جيبي ثم قال عليك ألاتخاف الان ثم وبسرعة رفع ثوبي الى فوق رأسي ثم ربطه<br />فلم أعد أستطيع أن أخرج يداي من جيباي ولم أعد أستطيع الرؤية ثم أنزل سروالي ودفعني لأقع على ظهري<br />أحضر كريماً وبدأ يضع منه على طيزي ويدعك بها .. وأدخل أصبع في طيزي فصرخت من الألم ..<br />وكلما صرخت كانا يزدادان نشوة ..بدأ بإدخال زبه الذي طوله 20 سم أو أكثر<br />وكلما ازداد وجعي أصرّ على مواصلة العملية وكلما كنت أصرخ وأبكي ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام هتشركنييييييييي ااااااااااااه كان يمسك يده ويصفعني على وجهي ..<br />صفعة فصفعتين ثم تملكه الغضب لأنني لم أسكت ونزل يضربني بشكل متواصل ،<br />ثم أحضر كريماً وبدأ يضع منه على طيزي ويدعك بها مره اخري مع المحاوله لادخال أصبع في طيزي فصرخت من الألم ثم شعرت به يحاول ادخال اصبعه فيها ببطء وقد كنت اشد على فتحه طيزى واغلقها فقال لى اترك نفسك واسترخى وبالفعل بدات بالهدوء وبدا اصبعه<br />يدخل ببطء شديد فى طيزى وشعرت حينها بالم خفيف الا ان المتعه كانت اقوى وكنت مستمتعا واغمض عينى ثم اخبرنى انه سيدخل اصبعا اخر فقلت له و لكن ارجوك<br />الا تؤلمنى قبل ثم بدا يدخل اصبعين الا ان الالم هذه المره كان شديدا فتحركت للامام وقلت له لا هذا يؤلم ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام لا استطيع فقال لى انتظر ثم ادخل اصبعيه<br />مره واحده فصرخت من الالم وتاوهت كثيرا فقال لى استحمل شوى هذه اول مره يا متناك فاحتملت قليلا من الالم والمتعه ثم ترك اصبعيه بداخل طيزى<br />قليلا حتى تتعود عليه ثم بدا يحركهم دخولا وطلوعا الى ان اصبحو يدخلو ويخرجوا بسهوله فقال لى ساوسع فتحه طيزك ياخول قليلا فهى ضيقه جدا وانا هفتحك فتحمل هذه المره<br />فقال لى صدقنى انها متعه فشعرت به يدخل اصبعا من يده اليمنى واصبع اخر من يده اليسرى<br />ثم بدا يفتح فتحه طيزى ببطء ويوسعها فصرخت من الالم وترجوته ان يكف كنت أصرخ وأبكي ااااااااااااااه كفايه اااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااام هتشركنييييييييي ااااااااااااه فلم يبالى بصرخاتى واستمر يفتح فى خرم طيزى الى ان شعرت<br />انه سيظل مفتوحا طول العمر وظل على هذا الوضع دقيقه وانا ساموت من الصراخ والالم فتركنى وقال لى انت الان جاهز لتتناك وادخل الصديق القليل من زبه في طيزي وعندما بدأت بالصراخ من جديد<br />ووضع هو يده على فمي وضغط زبه كله في طيزي مرة واحدة .. انهارت أعصابي ولم أعد قادراً على التنفس ،<br />وهو يفتخر بنفسه لما جرى ، خصوصاً عندما نزل بعض الدم من مؤخرتي ، وهو استمتع أكثر بذلك ..<br />واستمرت الحكاية دقائق وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى مره اخري فشعرت بالم خفيف فى البدايه فقلت له ارجوك بهدوء لا تؤلمنى فبدا يدخله ببطء<br />وانا بدات فى التاوه بلذه الى ان اخبرنى ان زبه قد دخل كله الان فى طيزى فبدا يدخله ويخرجه ببطء فى البدايه وانا اتاوه من اللذه والالم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع فى حركته وهى يمسك فخذى وشعرت ببيضاته<br />تتخبط فى طيزى وهو يدخله واستمر على هذا الحال الى ان شعرت بالم شديد فقلت له يكفى آه هاتجنن من الالم ما عدت اشعر بطيزى<br />وشعرت بمنيه الدافئ يسيل داخل طيزى ويغمرها ويخرج منها فاخرج زبه من طيزى<br />الى يومنا هذا وهو ينيكني ولاكن برضايه لاانه كسر عيني</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-62940406004733574252010-05-18T22:13:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.402-07:00انا واخي<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0MbC7sdI/AAAAAAAAAHM/WsCY9Hhiq3s/s1600/18023833sZa.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472845728952594898" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0MbC7sdI/AAAAAAAAAHM/WsCY9Hhiq3s/s320/18023833sZa.jpg" /></a><br /><a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0MKoxDzI/AAAAAAAAAHE/u4RSbFQnZXY/s1600/18023829koW.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472845724547878706" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0MKoxDzI/AAAAAAAAAHE/u4RSbFQnZXY/s320/18023829koW.jpg" /></a><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0L-VxylI/AAAAAAAAAG8/dBf3mn1Pamc/s1600/18023826YNT.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472845721247009362" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0L-VxylI/AAAAAAAAAG8/dBf3mn1Pamc/s320/18023826YNT.jpg" /></a><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0Losm7wI/AAAAAAAAAG0/WpCj8x1F_L8/s1600/18023825ONd.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472845715437186818" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_N0Losm7wI/AAAAAAAAAG0/WpCj8x1F_L8/s320/18023825ONd.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">أروى هذا الحدث الذي غير مسرى علاقتي بأخي حين كنت في الـ 18 من عمري. أعيش في أحد عواصم الخليج مع عائلتي المعروفة بين الأوساط التجارية. حدث ذات مرة أن احتجت لإزالة شعر العانة بعد نهاية دورتي الشهرية ولم يكن بحوزتي الكريمات الخاصة لذلك أو الحلاوة المعدة عادة لمثل هذا الغرض. خطر في بالي فجأة استعمال شفرة الحلاقة الخاصة بأخي عامر الذي يكبرني بسنتين ، عمره كان 20 سنة. وقد كانت غرفنا مجاورة للبعض ولها حمامها الخاص. خرجت من غرفتي وتأكّدت بأنّ عامر ليس موجودا بالبيت. فتخفّفت في مشيي وذهبت إلى حمّام غرفته واستعرت شفرة الحلاقة مع الجيليت وركضت مسرعة إلى غرفتي. دخلت جمام الغرفة وبعد خلع ملابسي بدءت في دهن منطقة الشعر بالجيليت وكنت حريصة أن لا يمسّ البظر الصغير في قمّة فرجيي الوردي.إلتقطت الشفرة وبدأت بإزالة شعري بعناية.وما هي إلا لحظات وأسمع خطوات أخي تقترب من الغرفة ولم أتذكر أني لم أقفل الباب بالمفتاح حتى دخل عليّ الحمام مصرخا: يعني أنتي اللي أخذتي أغراضي من الحمام !! وش هاللقافة !! لم أرد جوابا ووقفت مذهولة فقد عامر في قمة غضبه لما فعلت. وقف أمامي بعد صراخه ولمحته يدقق النظر في ثديي الصغير ،عندها أدركت تعرّيي، وبسرعة امتدّت يدي إلى المنشفة وغطّيت جسمي. وكل ما قلته له " زين يبه ، اطلع الحين والا باعلم أمي " رد علي وقال "أنا اللي باعلمها انك تبوقين شفرتي وتحلقين فيها !!! " ترجيته وقلت له "زين واللي يخليك .أنا أختك وما المفروض تشوفني عريانه" قال لي " طيب .. بس بشرط." سالته مستغربه "وشوا ؟ " قال "تكونين وياي صريحة وتسولفيلي عن نفسك وتسمعين منّي ،يعني تكونين مثل صديقتي." رديت "موافقة. بس اطلع الحين قبل لا يجي أحد يدور علينا." خرج وهو يقول لي "أشوفك الليلة." انصرف عامر من الغرفة وقد لاحظت بروز صغير من ملابسه الداخلية. فقدت بع ذلك الموقف تركيزي طوال اليوم فقد كان شعورا غير عاديا أن يراني أحد وأنا عارية.. على طاولة العشاء لاحظت أيضا بأنّ عامر كان شارد الذهن ولاحظ أبانا ذلك وسأل "عامر. متهاوش مع اختك هناء اليوم بعد ؟ "رد عامر" لا .. أبد ". فسأل والدي "طيب ليش ما تتكلمون مع بعض" وسألني نفس السؤال.أجبته "أوه يبا أنا تعبانه، ما نمت زين اليوم وأبي أنام بدري الليلة .. هذي السالفة بس ." رد الوالد "زين ، الليلة السبت، وراكم جامعة بكره.. بعد العشا اثنينكم روحوا غرفكم وناموا.. تصبحون على خير." وذهب الجميع إلى غرفهم بعد أن انتهينا من تنظيف الصحون أنا ووالدتي. وبعد تقريبا ساعة من دخولي الغرفة سمعت طرقا على الباب مع بعض الإرتجاف، كان عامر واقفا بملابس النوم يسالني "ممكن أدخل ؟!! سألته "متأكّد أنت من اللي تقوله ؟! لم يرد بل دخل معي الغرفة وأطفأ الإنارة عدا أولئك على منضدة جانب السرير. سألته "وش عندك !؟ "رد "شوفي، شوي شوي الحين أهلنا يحسبوننا نايميين !!" جلسنا على السريرنا نحدّق في بعضنا البعض. وسالته "وش تبي تعرف ؟! " "نظر عامر غلي وقال " أنا أخّوك وما ممكن أسوي شي يضايقك، فما في داعي تكونين خايفة .. ثم دقق النظر في فستان النوم وقال . "شكلك أحلى بفستان النوم " رديت عليه. "مشكور، وانت بعد حلو، ويا هالبجامه اللي كنك عريان وانت لابسها .. وضحكنا. سألني "مكن أسأل أسئلة خاصة شوي ." أومأت برأسي بالإيجاب . رد قال "وش مقاس ستيانتك ؟!" رديت "34 بي " عاد وسأل "ولون حلماتك؟ " قلت له "شفتهم اليوم، بعد ليش تسال ؟ قال " ايه بس أنتي غطّيتي نفسك بسرعة وانا ما شفتهم مضبوط، أنتي لابسه ستيانه الحين ؟! "لا. أنا ما ألبس وحدة عند النوم." ابتسم وقال "أقدر المس ديودك ؟!." "أكيد لا، اغسل ايدك ." رد يترجاني .. قلت له بعدين "موافقة. أنا راح اوريك واحد بس وبعدين انت لازم تجاوب أسئلتي بعد وتوعدني أنك ما تضحك علي .. قال " وعد " فرفعت قميص النوم ببطئ وأخذت الثدي الأيسر و عامر ينظر إليه بعناية. أذكر أنه رأى بعض الأمهات في صغره وهن يرضعن أطفالهن .لكن هذا كان شيء جديد. سألته بصوت مثير "عجبك ؟ قال بصوت عميق " ولا أحلى من هذا بعد … واللي يعافيك، خليني ألمسّهم، ". "موافقة. لكن بس تلمسه.".. مدّد يدّه ومسّه.وتدرج بيده نحو الحلمة. فأعطيت أنينا صغيرا. وقلت له "لا. يعافيك .. لا تشيل يدك .. واااو." واستمر لحظات حنى رمى قميصي وأصبحت أمامه عارية الصدر. فزعت وقلت له "وعدتني ما تسوي شيء، " قال مرتجفا "أنا أبي أشوفهم اثنينهن بس ،آسف لو زعلتك ." ثم هم ودفع فمّه للتقارب إليهم وأخذ حلمة اليسار في فمّه. دفعته في البداية ثم تأوهت بضحكات " شوي شوي تراك دلدغتني. بس بالعدال وانت تمصّهم ّ." بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسّ برعشة وحرارة في جسمي وبأنين طفيف أنا أتأوه.كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّني تبوّلت في الكلوت. عامر أدرك ما حدث وسألني "وش هذا .. لا يكون نزلتي !! نظر أسفل الكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. "إعتقدت بأنّني تبوّلت." "لا، نزلتي بالتأكيد. اتبسطتي؟! ""إيه "قلتها باستحياء."أبي أشوف طيزك " ووضع عامر يدّا من فوق قميق النوم على أفخاذي وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه وبدأ يدقق النظر ثم وقف أمامي على ركبتيه وأدخل يديه بين أفخاذي وقال لي "طيزك ناعم .. أقدر ادخل صبعي" "لا .0 عامر ما ابي .. ما يصير." لكنه لم يبعد يده فقلت "موافقة، يس توعدني توريني اللي داخل هافك وتجاوبني لو سألتك .و أنا أضحك" قال " طيب ..وواصل يجول بإصبعه بين أفخاذي ثم قطعت أنا هذا الصمت بسؤالي " كم طول سلاحك ؟" "أي سلاح !! " رد عامر "انت تدري وش أقصد " قلتها وأنا أ ضحك. " إيه .. يعني تقريبا 15 سانتي، تبين تشوفينه؟ " "بصراحه، إيه "قلتها باستحياء. فنزّل عامر بيجاماه وبرز أمامي ذاك العضو المنتصب وقد أذهلني حجمه منه. سمعت صديقاتي يصفن ذاك العضو بأوصاف لم أفمها من قبل و لكن ما رأيت كان أجمل من وصوفهم. سألني عامر " شوفيه، حلو ؟! ! " وأردت مسّه لكنّي أنتظرت عامر يسألني. رد عامر ثانية وأنا احدق النظر في ذال العضو "شكله عجبك ؟!." وهو يبتسم "ما ادري" "هناء، انتي أول مرة تشوفين زب؟! " "لا يا شيخ ، تحسبني قحبه؟ " "لا. بس قلت يمكن شفتي صور، تبين تلمسينه؟ لم أرد جوابا حيث كنت انتظر سؤاله ومددت يدي ببطئ نحو قضيبه وقد كان حار وحريري جدا. يدّي الصغيرة كانت ترتجف بينما كنت أتحسس طوله. كانت المرة الأولى أيضا بالنسبة لعامر أن يمس أحد قضيبه. كان بشدّه بيده نحوي ويكثر من الأنات .. شككت لحظتها أنه قد يقذف منيه بينما كنت استكشف تفاصيل قضيبه "هذه بيضاتك؟ " سألت وأنا ممسكه بهما "باضبط .. هذول هم .وطلب مني أن اواصل فرك قضيبه بيدي سألته "وش ممكن يصير لو فركته؟ " "أنزل مثل ما صار لك." فبدأت الفرك بشدّة إلى أن أحسّ عامر باقتراب قذفه و بعد ثوان عرفت بأنّه بدا مستعدا للقذف. وكان يقول لي "بسرعه، تراني قربت شدّدت فرك يدي وفجأة هبطت حمولة من المني الحار منفجرة من قضيبه على صدري. لم أعرف ما العمل لكني واصلت الفرك بينما كان عامريتنهد وقذفه قد توقّف عن الإنفجار. "تسلمين هناء، مشكورة" قالها وقبلني علىخدودي. "أنا وش أسوي الحين بهالفوضى على صدري؟ " سألته ممتعضه بعض الشيء نظر عامر للأسفل ورأى منيه على صدري ثم لبدا بتنظيفه بالمنديل الذي كان مجاورا لنا ومسح صدري وقضيبه. لمحت قضيبه وهو جاف بعض الشي وعليه ملمسا زلقا بعض الشيء .. فكأنما قرأ عامر رسالة في عيني ففتح فمّي وأخذ رأس قضيبه وقربه نحوه. لم أشعر إلا وأنا اتناول قضيبه في فمي أمصه مثل مصاصة الأطفال." لمحت أن عامر كان سعيدا بما عملت فواصلت عمل ذلك وبدأت أشعر أن قضيبه يزداد حجما في فمّي. إنسحبت بعدها وأنا متعبه بعد هذه التجربة الأولى ومضيت أغادر السرير نحو الحمام ببطئ. عامر كان بأفضل حال مني وسألني "كثير عليك اليوم .. بس توعديني نكمل مرة ثانية." إبتسمت. "نظرة، وقلت " أنا ودي بس مو قادرة أتخيل إنا سوينا هذا وأنا اختك." "لا يهمك .. ما حد بيدري " ومضى إلى غرفته .. وأنا كلي أفكار فيما صنعت غير مصدقة لما حدث.</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-88275042290355985512010-05-18T22:09:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.418-07:00أول مرة لي اقزف فيها<a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NzSCMXK8I/AAAAAAAAAGs/oFlNN3nrqpU/s1600/18023836xVg.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 168px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472844725848845250" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NzSCMXK8I/AAAAAAAAAGs/oFlNN3nrqpU/s320/18023836xVg.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">وأؤكد لكم أن كل اقصص التي سأحكيها لكم حقيقية مائه بالمائه وسوف ابدا من البداية اول مرة عرفت فيها معنى الجنس ومعنى الممارسات الجنسية عندما كان عندي 12 سنة كنت أقيم مع جدتي في منزلها حيث كانت تعيش وحدها بالمنزل وكنت لا اعرف أي شئ عن الجنس المهم في أحد أيام الصيف جائت إحدى قريبات جدتي لتقيم معها عدة أيام فقد كانت غاضبة من زجها وكان معها ولدا وبنتا وكانت البنت تكبرني بثلاثة أعوام والولد يكبرني بعام واحد تقريبا البنت كان شعرها اصفر وكانت بيضاء جدا لكن هذا لم يغير بي شيئ المهم عندما حان ميعاد النوم كانت الغرفة التي أنام بها فيها سريران فنمت أنا أخوها على سرير ونامت الفتاة مع أمها على السرير الأخر وبعد مرور فترة كبيرة من الليل لم أعرف ان أنام لأني لم أتعود على وجود أحد بجواري على السرير المهم بعد أن نام الجميع ( علمت بعد ذلك ان السيدة تأخذ حبوب منومة لكي تنام ) قامت الفتاة من سريرها وجائت لتوقظ أخيها وتنام بجواره ( بيني وبينه ) لم اعتقد بأن شيئا سيحدث لكن بدأ الأخوان في تقبيل بعضهما البعض قبلات كثيرة جعلتني أهيج من حرارتهما وبأت القبلات تزيد وبدأو يتقلبون على السرير بجواري كنت أتظاهر بالنوم لكي لا يتوقفوا وفي لحظة قررت أن اشاركهما فوضعت يدي عليها وانا اتقلب فكانت المفاجأة أخذت الفتاة يدي ووضعتها على بطنها من أسفل البيجاما التي ترتديها كانت اول مرة المس فيها جسد فتاة كان جسمها ساخنا جدا وناعما جدا جدا وبدأت تحرك يدي على جسها الحريري لا استطيع ان اصف لكم مدى سعادتي واحسست بحرارة تجري في جسدي كلة حتى وصلت الى زبي ان منتصبا من الاول ولكنه ازداد في الانتصاب اكثر واكثر وبدأت اشارك فعليا حيث بدأت أقبلها من الخلف فاستدارت وضحكت لي وقالت ممكن تشارك معانا ؟ فقلتلها ياريت التفتت بجسدها ناحيتي وبدأت بتقبيلي في جميع أنحاء وجهي ثم راحت تمص شفتاي وقبلتها واخرجت لساني ليقابل لسانها كما فعلت لا أخفي عليكم سرا كنت افعل مثل ما هي تفعل فقد كانت هي البادئة وانا التابع لها في هذه الحظات كان اخوها يفك ازرار البيجاما ويخرج ثدييها من تحت الحمالات ياه كان ثديها مثل حب الرمان كانت حلماتها بارزة جدا وساخنة ثم راح أخوها يمص حلماتها ويقبلهما ونزل رويدا رويدا الى صرتها ثم فتح ازرار البنطلون وشده بعنف فلمحت الكلوت كان ابيضا ولكن كان بياضها هي اقوى بدا اخوها في تقبيل الكلوت من الخارج ثم فكه من على جسدها فكانت أول مرة أشاهد فيها كسا في حياتي كان أول وأجمل كس كان لونه احمر وردي وكان مغطى بقليل من الشعر الأصفر كنت انظر الى اخوها المحترف بينما كانت هي تقبل جسدي وتمد يدها ناحية زبري كان اخوها يمص كسها وشفراته ويلحسهم كأنه يلحس أيس كريم اخرجت الفتاة زبي من البنطلون وأخذت تدعكه لي دعكا شديدا ثم وضعته في فمها ومصته لي كان شعوري ساعتها لا يوصف اول مرة اشاهدفيها كس وتقوم فتاة جميلة جدا بمص زبي . تجرد ثلاثتنا من ملابسهم ومكثت أنا عند رأسها تمصلي زبي وأخوها يلحس ل لها كسها كانت تئن وتتأوه وتكتم صوتها بمص زبي ثم طلب مني أخوها أن نتبادل الاماكن فرحت الى كسها الحسه والحسه كأني كنت الحس أشهى أيس كريم قربت من كسها وشممت رائحته وكانت مميزة وجميلة الغريب أنني كنت الحس كسها كأنني كنت ألحس هذا الكس من قبل مئات المرات ثم كانت المفاجأة طلبت مني أن أدخل زبي فيها. كيف هذا ؟ رددت عليها . قالت : أدخله فأنا مفتوحة . اندهشت أولا لطلبها ثانيا لأنها صغيرة ومفتوحة ( اعتقدت انني في حلم بوس ونيك مرة واحدة ومن اول مرة ) وضعت زبي الذي يكاد ينفجر على اول شفرات كسها وكانت تئن كلما ازداد دخول زبي فيها كان ضيقا وحارا جدا كان مليئ بالافرازات الكثيرة التي جعلتني احس بلذه خطيرة وكنت ادخله وابقى لكنها أشارت عليا بأن أدخله وأخرجه بسرعة وعلى طول ثم احسست بأن شيئا سينزل مني فقلت لها سوف اتبول فقالت أخرجه بسرعة فأخرجته فنزل مني ماء ابيض رقيق (علمت بعدها أن اول مرات خروج المني تكون عبارة عن مياه رقيقة ) فضحك أخوها على منظري ثم قال لي ابعد انت واخذ يدخل زبه الكبير نسبيا في كسها وقالت لي تعالى قبلني فأخذت أقبلها وتقبلني ثم نزلت على نهديها امصهم فقد كنت تعلمت من أخوها وكان اخوها يزيد من سرعته احيانا ويقلل منها وكانت تنتفض تحته كأن بها حمى ثم فجأة أخرج أخوها زبه ونطر منيه على بطنها وعندها عرفت لماذا كان يضحك عليا ارتحنا بعدها قليلا ثم عدنا لتكرار المحاولة مرة اخرى وبعدها عاد كل واحد منا الى مكانه وتكررت بعد ذلك مقابلاتنا وهي لم تتزوج حتى الان واصبحت من أشهر الفتيات في هذا المجال ( كنت مندهشا من أن يسمح شخص لي بأن أنيك أخته لكن علمت انه كان ينيكها هو وأصدقاؤه من قبل أن أقابلهما وبعدها مقابل بعض المال حيث أنه كان يشرب السجاير والبانجو</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-83340983811446395922010-05-18T22:06:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.434-07:00سلمى واخوها بدر<a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTu806bI/AAAAAAAAAGk/yGWmi5nF-6M/s1600/18023802PSS.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 347px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472843655531522482" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTu806bI/AAAAAAAAAGk/yGWmi5nF-6M/s320/18023802PSS.jpg" /></a><br /><a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTZ5FQhI/AAAAAAAAAGc/bmIy7v9reNs/s1600/18023801QQm.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 330px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472843649878671890" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTZ5FQhI/AAAAAAAAAGc/bmIy7v9reNs/s320/18023801QQm.jpg" /></a><br /><a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTC3kI2I/AAAAAAAAAGU/k7FpRmOt3vA/s1600/18023799mJz.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472843643698291554" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NyTC3kI2I/AAAAAAAAAGU/k7FpRmOt3vA/s320/18023799mJz.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">سلمى واخوها بدر<br />سلمى وبدر أخوين جمعهما الجنس في ليلة كان القمر فيها مكتملاً. كانت الساعة تشير إلى الثانيه صباحاً .. وكنت للتو خرجت من الحمام بعد أن أخذت دشاً أنعشني بعد التعب من بعد البحر واللعب من أصدقائي .. كنت اضع منشفه على وسطي .. وأثناء خروجي من الحمام كانت أقدامي مبتله .. ولا أدري كيف حدث أن زلقت على الأرضيه وسقطت على الرخام .. وقد كانت أصابتي عباره عن اللتواء شديد في مفصل القدم مما جعلني أصرخ بأعلى صوتي وبدون شعور بدأت اصرخ إلى أن فتح شخص باب غرفتي وكانت أختي سلمى .. دخلت بسرعه وقالت ماذا حصل يا بدر وش فيك .. وكانت تضحك فصرخت في وجهها بأن تكف عن مزحها البايخ .. قالت ماذا حصل .. فأخبرتها بما حصل أنني كانت خارج من الحمام وتزحلقت على الرخام في غرفتي .. المهم كل هذا حصل وأنا ما زلت بتلك المنشفه التي تفضح أكثر مما تغطي ولكن لم يدر بخلدي أن سلمى أنتبهت إلى شيء .. ساعدتني وأجلستني على السرير وقالت لا تتحرك فقط انسدح على السرير بروح اجيب لك ثلج لك أضعه مكان الألم .. رجعت بسرعه وفي يدها كيس وضعت بداخلها بعض الثلج .. ووضعته مكان الألم على المفصل.كل هذا حصل وأنا لا زلت لا أغطي جسمي إلا بتلك المنشفه الصغيره .. التي كما قلت لكم تظهر أكثر مما تخفي .. فكرت بأنه من غير اللائق أن أبقى هكذا أمام سلمى ولكن أحسست أن سلمى لم تكن تعطي أي أهتمام لما حدث .. وأنها لم تطلب مني أن أغطي جسمي بالشرشف أو ما شابه ذلك. بعد أن وضعت الثلج على قدمي ذهبت وقالت سوف أعود بعد قليل لكي اتطمن عليك .. ذهبت هي وعدت أنا لأفكاري لماذا لم تطلب من سلمى أن أغطي جسمي ولماذا ذهبت وهي التي كانت تريد أن تساعدني هل تضايقت من شيء ما أم أنها لم تعير ما حصل أي أهميه .. بعد عشرين دقيقه أتت سلمي وفي يدها كريم للإصابات قالت هذا سوف يساعدك إن دلكت به قدمك .. فقلت لها لا أريده .. اصلاً لا أستطيع أن أتحرك .. قالت لا يهمك سوف أدلكلك قدمك أنا بنفسي لا تهتم كل هذا حصل وأنا ما زلت على نفس الوضعيه وشعري ما زال مبتلاً .. بدأت سلمى تدلك وأنا أتألم من شدة الألم فقلت لها بالراحه يا سلمى فإن قدمي تؤلمني بشده .. اصبحت تدلك برفق وبكل حنيه وسألتني اذا كنت أتألم فقلت لها ابداً على الإطلاق وشيئاً فشيئاً أحسست بأن سلمى كأنها تداعب قدمي وليس مجرد تدليك .. ولكني فكرت أن أختبرها هل ستنحرج لو أني بدأت أتحرك لأنني بصراحة بدأت أحس بشهوه في النيك وشهوة عارمه .. فبدأت اصدر أصوات وكأني أتألم لكي أتحجج بأن أحرك جسمي قليلاً حتى أرى إن كانت ستعارض إن رأت شيء من جسمي أم لا .. فقالت لا تتحرك يا حبيبي حتى لا تتألم .. فقلت لها ولكني أحس بالألم .. قالت أوكي لا مانع من الحركه ولكن انتبه لنفسك فأنت لا ترتدي شيء على جسمك وأخاف أن تسقط عنك المنشفه .. قالتها وهي تضحك .. فأحسست بشعور غريب وهي تضحك .. أحسست وكأنها بالفعل تريد أن تسقط هذه المنشفه اللعينه عن جسمي .. فبدأت أتحرك أكثر .. وبالفعل كان لي ما أردت حيث أنني حركت رجلي الأخرى وتأكدت أن شيء ما قد بان لسلمى لأنها نظرة نظره سريعه إلى حيث المكان الذي إنكشف ولكني عملت نفسي أنني لا أدري عن شيء بعدها بدأت سلمى تركز في النظر إلى ما تحت المنشفه وكأنها تركز على زبي لأنني أحسست أن زبي بدأ بالإنتصاب .. وأصبح شكله واضح من تحت المنشفه.أرادت سلمى أن تغير من وضعيتها بحيث تعطيني ظهرها بعد أن كانت تدلك قدمي وهي تقابلني .. جلست في وسط السرير وحيث أن السرير كان لا يتسع إلا لشخص واحد فقد بدأ جسمها وأعني مؤخرتها تحتك بفخذي الأيسر كلما أرادت أن تتحرك وهي تدلك قدمي فازداد انتصاب زبي وأزدادت نظراتها إليه مكثنا على هذه الحالة ما يقارب النصف ساعه فسألتني إن كنت أحس بأي ألم فقلت لها على الإطلاق .. فقالت حسناً سأذهب أنا لكي أنام فشعرت بالقهر لأنها سوف تتركني وقد بان على وجهي أنني متاضيق لأنها ستتركني .. فقلت لها شكراً يا سلمى فقالت لا تهتم فأنا منذ اليوم الدكتوره الخاصه لأجمل وأحلى أخ .. هنا فقط علمت أن سلمى بدأت وكأنها أرادت أن توصلي رسالة غير مباشره أنها كانت تعلم ما يدور في ذهني أو أنها تشاركني الرغبه ولكن كل مننا كان يخجل أن يبدأ بشيء .. ذهبت سلمى وعدت أنا لأفكاري .. هل فعلاً أن سلمى أحبت أن يلتمس جسمي بجسمها وهل كانت تحس بما كنت أحس أنا به من لذه عندما تلتمس مؤخرتها اللينه والطريه بجسمي وهل رأت زبي وهو ينتصب. ومن غير شعور نمت وأنا أفكر هل أستطيع أن أمارس الجنس مع سلمى وأنيكها هل تريد هي مني أن أنيكها .. نمت ما يقارب النصف ساعه ولكن أحسست بأن شيء بدأ يلامس جسمي وكانت سلمى قد أطفأت أنوار الغرفة قبل ذهابها .. فتحت عيني قليلأ فرأيت سلمى تلمس قدمي وتحسس عليها .. كانت ترتدي حينها روب قصير شفاف يصل إلى نصف فخذيها الجميلين .. وأنها لا ترتدي ستياناً على صدرها .. كان القميص شفافاً مما سمح لي أن ارى ذلك الكلسون الجميل من تحت القميص ... ففكرت أن أتظاهر بالنوم وأرى ماذا ستفعل سلمى .. فوجدتها تدلك قدمي قليلاً وبعد دقائق بدأت ترتفع بيدها ليصل تدليكها إلى ساقي ومن ثم بدأت بتدليك ركبتي بعد أن أبعدت الشرشف عنها ولحسن الحظ كنت ما زلت لم أرتدي أي شيء .. وبعد قليل وصلت إلى فخذي وبدأت تحسس عليه وتتلمس الشعر الذي كان على فخذي وكانت يدها ترتعش كل هذا وهي لا تنظر إلى وجهي مباشره ولكنها بدأت تصدر آهات خفيفه لا أكاد أسمعها... وصلت إلى ما يقارب منتصف فخذي ويدها مازالت ترتعش .. وصدر منها صوت وكأنها تناديني .. بدر .. بدوري وانا مازلت أتظاهر بأنني نائم .. وعاودة مناداتي ولكن هذه المره بطريقه جميله جدا جعلت زبي يحرك الشرشف إلى الأعلى قليلاً عندما قالت حبيبي بدوري نمت يا عمري .. نمت يا حياتي .. فتجاهلت مناداتها لكي أرى ماذا ستفعل إن لم أجاوبها .. هل ستتخطى هذه المنطقه إلى الأعلى أم أنها ستقف عند هذا الحد وحصل بالفعل ما كنت أريده .. فقد حركت يدها إلى أعلى فخذي وشياً فشياً أحسست أنها تدلك فخذي وتحاول أن تلمس زبي من تحت الشرشف ولكن بطريقه أنها لا تريد أن تحرك زبي ولكن ضيق المكان يجعل يدها الجميله تصتدم بزبي .. وهي ما زالت تصدر التنهيده تلو الأخرى .. إلى أن تشجعت قليلاً عندما رأت زبي وقد إنتصب على آخره وكانها كانت تريد أن تراه عن قرب فعملت حركه سريعه أن مررة يدها الجميله على زبي ولكن بسرعه فصدر مني صوت آهه خفيفه .. بعد قليل كررت العملية ولكن هذه المره ببط أكثر بأن مررت يدها على زبي وكأنها لامست شعرات زبي قليلاً فتحرك جسمي وكأنه يلاحق هذه اليد الجميله فسحبت يدها بسرعه وعادت لتدليك قدمي مره أخرى فعلمت أنها تضن أنني نائم فعلاً فقررت أن اتظاهر أكثر بأنني نائم لأرى ماذا ستفعل .. بعد أقل من دقيقه عادة ولكن هذه المره حاولت أن ترفع الشرشف قليلا لكي تتمكن من رؤية زبي فتركت لها الحريه أن تفعل ما تريد ولكنها بعد أن رأت زبي هذه المره مسكته برقه وتفحصته جيداً وتركته قليلاً ثم عادت لتمسكه وهو بكامل إنتصابه ولكن هذه المره رأيتها تضع يدها على كسها وكأنها تلعب ببظرها واليد الأخرى ما زالت على زبي تحركه وتتحسسه وأزدادة حركة يدها على كسها وكنت لا أكاد أرى ذلك الكس الجميل نظراً للظلام الذي يعم الغرفه إلا من نور خافت للنوم.. مكثت على هذه الحاله ما يقارب الخمس دقائق إلى أن أحست بالرعشه وقذفت حممها على سريرى وقبل أن تذهب رأيتها تنزل إلى زبي لكي تقبله فقبلته قلبة جميلة .. وذهبت وليتها لم تذهب.في صباح اليوم الثاني أتت إلى غرفتي لكي تتطمن إن كنت قد أحسست بشيء ليلة البارحة أم لا .. فقالت صباح الخير يا مريض ألم تستيقض بعد من النوم .. بدون شعور قلت لها صباح الخير حبيبتي شكراً لكي على تدليكك لقدمي قالت ولو .. ثم قالت لي لقد عدت لك لكي أتطمن عليك ولكني وجدتك نائماً فقلت لها لماذا لم توقضيني من النوم فقالت لا لم أكن أريد أزعاجك.. ساعدتني على الذهاب إلى الحمام .. وقد كانت تسندني للوقوف .. وكنت أضع دراعي فوق رقبتها وكان جسمها ملتصق بجسمي حتى إني إستطعت ان الامس صدرها (نهديها) الجميلين .. وعند وقوفي في الحمام .. لكي أغسل وجهي وأفرش اسنان وقفت خلفي لكي تمسكني وكانت تضع صدرها على ظهري ويدها تقريباً على وسطي .. خرجت من الحمام وساعدتني للوصول إلى سريري ثم ذهبت لإحضار الفطور .. وبعد الفطور قالت لن أذهب اليوم الى الكليه .. قلت لها لماذا .. قالت أنسيت أنني أنا دكتورتك ولا بد أن أسهر على راحتك .. سألتها عن الوالد والوالده .. فقالت كلهم ذهبوا ولم يبقى أحد ..دردشنا قليلاً .. ثم قلت له أريد أن اذهب لكي أشاهد التلفزيون .. ذهبنا مع بعض وهي ما زالت تسندني .. وجلسنا نشاهد التلفزيون سوى .. بعد تقريباً نصف ساعه قالت أريد أن أذهب لأستحم .. وسأعود .. لا تتحرك .. عادة وكنت أنا قد فكرت بممارسة الجنس معها ولكن قدمي مصابه ما العمل .. عادت وقد غيرة قميص نوما بقميص وردي شفاف .. يصل إلى ركبتها ولا يوجد تحته سوى شيء يقال أنه كلسون .. فسبحان مغير الأحوال .. كلسون زمان تبعده لكي ترى الطيز أما كلسون هذه الأيام تبعد الطيز لكي ترى الكلسون .. هاهاها عموماً جلست بجانبي .. وكانت تتكلم معي عن إصابتي وكيف انها سوف تساعدني على النهوض من جديد وعلى العودة إلى نشاطي وأنا لا أفكر إلى في نيكها .. بدون شعور قلت لها لماذا لا تغيريين المحطه .. ردت وقالت ولكن جهاز الريموت عندك لما لا تغيره من عندك .. قلت لها لا يوجد بطاريات .. كانت البطاريات جديده ولكني كنت أريد أن أرى تلك المؤخره الجميله نظرة إلى نظرة جميلة وقالت أوكيه حبيبي أنت تأمر .. ذهبت لتغيير المحطه .. وجعلت مؤخرتها مقابلي تماماً .. وغيرت أول محطه .. والتفت وكانت في وضعية الركوع .. قالت ها عجبتك هالمحطه .. قلت حلوه بس غيريها .. قامت وغيرة المحطه ولكنها أيضا غيرة طريقة وقفتها بشكل أجمل .. وقالت ما رأيك الآن قلت حلوه ولكن شوفي حاجه حلوه .. هذه المره .. حاولت أن ترفع طيزها إلى الأعلى .. وأنا أمسكت بزبي والتفت ورأتني ممسكاً بزبي .. قالت حبيبي ما رأيك الآن هل هذه المحطه حلوه أو أغير .. قلت لها وأنا مازلت ممسكاً وبزبي حلوه ولكن أريد أن أرى محطه أجمل وأحلى .. هذه المره .. بدأت ترفع من القميص إلى أن وصل إلى نصف فخذيها .. والتفتت وسألت أغير قلت لها أيــــــه .. وأنا ممسكاً بزبي وأحركه .. فرفعت قميصها بأكمله فبانت لي مؤخرتها .. وقالت ما رأيك الآن يا حبيبي .. فقلت في ماذا .. قالت في وقفتي هل أعجبتك طيزي .. أندهشت لجرأتها ولكن بسرعه .. قلت لها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا سلمى فكل جزء فيكي يعجبني .. ضحكت وقالت سأغير المحطه ما رأيك فقلت .. خذي الجهاز (الريموت) يمكن أنه يعمل .. فعادت لتأخذه فمسكت بيدها وأجلستها بجانبي .. وما هي إلا ثواني وشفتي على شفتيها فأغمضنا عينانا .. وسكرنا في لحظة لا أدري كم دقيقه وما زلنا على هذه الحالة حتى وصلت يدي إلى نهدها .. أتحسسه وأدخل يدي وأسمع صوتها وتنهيدتها .. آآآآآآآآآآآآه يا بدر أضغط عليه شوي .. أمسكه بقوه حبيبي .. لم أكن أتوقع أن تكون سلمى لهذه الدرجه من المحنه حيث أنها لم تكن لتخجل .. ومن دون شعور .. قلت لها مصي زبي .. قالت لا أعرف .. قلت لها سأعلمك .. فأخرجت زبي لها وأخبرتها بأن تعمل كذا وكذا .. وما هي إلا لحظات حتى أصبحت خبيره في المص .. قالت لي ما رأيك أن نذهب إلى غرفت نومك .. فذهبنا إلى غرفة نومي .. وساعدتني على أن أستلقي على السرير .. وأستلقت بجانبي .. وشفتي على شفتيها وبعدها قلت لها أريد أن أرى نهودك .. فنزعت ما عليها .. ورأيتهما .. يالله سبحان الخالق .. ما هذا .. قلت لها كما تعلمين يا حبيبتي فإنني لا أستطيع الحركه .. قربيهما إلى فمي .. فما زالت تقربهما حتى وضعتهما على وجهي .. وأصبحت أتنفس عطرها ورحيق صدرها الجميل .. وبعدها قلت لها بأنني أريد منها أن تتجرد من ذلك الخيط اللعين .. ومن دون أي تردد نزعت ذلك الكلسون ورمت به على وجهي وقالت .. هذا هديه مني لك .. أنه أجمل كلسون لبسته في حياتي .. اجعله معك للذكرى .. ذكرى أول نيكه بيني وبينك .. شممته فكانت راحته أجمل من رائحة الياسمين .. وقفت لتريني مفاتنها .. واستدارت لتريني مؤخرتها الجميلة البضياء .. كانت صغيره ولكنها كانت مليانه .. ومن النوع اللي تموت عليه من تشوفه .. فقالت لي ما رأيك يا بدر عجبتك .. قلت لها تهبل يا سلمى .. بس ودي أحبها .. قالت ولا يهمك ونزلت إلى عندي وبما أني لا أقوى على الحركه .. قربتها مني وحبيتها كانت ملسى وناعمه .. وبعد خلتني أشوف كسها الوردي .. ياااااااااااااااااه يا كساها كنت ودي أحط شفايفي على شفايفه وأذوق طعمه .. قلت لها حبيبتي ما رأيك بزبي .. ردت وكلها شوق له حلو يا حبيبي قلت لها اتودين أن تمصينه ومن دون أن تجاوب قالت ابشر يا بدر .. ولفت راسها عني ونزلت على زبي تمصه .. ومسكتها أنا من وسطها وقربت كسها عند فمي وصرت ألحس كسها وهي تمص زبي أنا الحس وهي تمص .. وانبسطنا على هالحركه .. الين جاتها الرعشه أكثر من مره .. وقلت لها أنا ودي أنزل يا سلمى فأخرجته من فمها وصارت تحركه بيدها وبقوة بقوة بقوة إلى أن أنزلت ومن قوة الإنزال وصل المني الى فمها ووجهها ولكنها لشدة شوقها لرؤية المني وكانت هذه اول مره .. ترى فيها المني فأرادة ان تراه وتركته على صدرها ووجهها والتفتت لي وضحكنا مع بعض ونمنا ونحن نلم بعضنا. وبعد ساعه تقريباً استيقضنا .. وقالت سوف أحممك وأخذتني إلى الحمام وكنت اصبحت أستطيع ان أتكىء على رجلي قليلا .. فقلت لها .. استطيع أن اتحمل المشي على قدمي ففرحت وقبلتني على شفتي وكأنها تقول الحمد لله يستطيع الآن الوقوف على قدميه .. وكأنها تعرف لماذا أنا اتحامل على نفسي .. لأنني أريد أن أنيكها .. ولكن كيف وأن لا أستطيع الوقوف على قدمي .. ذهبنا الى الحمام .. وجلسنا في البانيو ..بعد أن خلعنا ما علينا من لبس .. واصبحت أنا اتغزل فيها وفي جسمها وهي كذلك تنظر إلى جسمي وصدري وعضلاتي .. وتقول جسمك جميل حبيبي .. وتتلمس الشعر الذي على صدري وتقبله .. وتلحس شعرات صدري .. ثم قالت لي أريد ان اغسل لك جسمك وأدعكه لك يا حبيبي فقلت أفعلي ما شئت فأنا ملك يديك .. فأصبحت هي تفرك جسمي وأنا اتلمس وأحسس على جسمها وصدرها وأردافها .. وامسكت بطيزها وقلت لها حبيبتي سلمى مكوتك جميله .. وهي تذبحني أريد ان اضمك من الخلف فاستدارت بكامل جسمها .. فالتصقت بطيزها وضغطت عليها وهي ترجع للخلف لتضغط طيزها على زبي .. فأنتصب زبي بكامله فأخذت يدها ووضعتها على زبي .. ومن دون مقدمات التفت علي وأخذت زبي بكامله ووضعته في فمها .. وأصبحت تمصه بشغف .. ومن دون كلل أو ملل .. بدأت تمصه وتدخله حتى آخره .. إلى أن تلتصق شفتاها في شعر زبي .. وكانت تنبسط وتقول هل يعجبك حبيبي .. قلت آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا سلمى .. كل ما تفعلينه يجعلني كملك يحكم العالم بأسره .. فإني أحس بإحساس غريب .. مكثنا تحت الدش قرابة العشر دقائق .. وللعلم فالتلحيس والمص تحت الدش وأثناء نزول الماء على الجسم شيء جميل .. بعد أن أبدعت في عملية مص زبي حتى إنتصب إلى آخره .. قلت لها أريد أن أتذوق عسل كسك يا حبيبتي فقالت أفعل ما شئت فأجلستها على حافت البانيو .. وباعدت بين فخذيه .. لينكشف لي ذلك الحسن والجمال .. آآآآآآآآآآآآآآه ماذا أقول عنه وماذا أشرح .. كس جميل لو أصف جماله لما أستطعت أن أوفيه حقه .. بدأت بتقبيله .. ثم بدأت بتلحيسه شيئاً فشيئاً حتى تأكدت بأنها لا تقوى على الحركه .. فلقد ذابت وأحببت أن أمهد الطريق لنيكها من طيزها .. فبدأت الحس لها فتحت طيزها .. تلك الفتحة الوردية .. الجميلة .. فصرت أمرر لساني عليها وحاولت أن أدخل لساني إلى أعماقها .. إلى أن أصبح المكان مبللاً بالكامل .. وأتسعت الفتحة قليلاً بما يكفي لدخول أصبع واحد .. وصرت أدخل أصبعي بشويش وهي تأن وتمسك بيدي وتساعدني على أن أدخل باقي الأصبع إلى داخل أعماق طيزها الجميل .. وأحاول أن أخرجه وأدخله لكي تكتمل عملية التدليك وللعلم فإن عملية أدخال الزب في طيز البنت تتطلب من الشخص أن يكون رقيقاً في التعامل مع الطيز لأنه أذا لم يستطع التعامل معه بحنيه فإنه يفقد البنت الرغبة في دخول الزب في الطيز .. ولكن قليلاً من الحنيه .. والرقه تجعل البنت تتهيء لدخوله. وبعد عملية التدليك بإصبعي .. أضفت كمية من الكي واي .. الذي أحضرته معي إلى داخل الحمام من دون أن تشعر سلمى لأني كنت أبيت النيه لنيكها من طيزها الجميل .. أضفت قليلاً ومسحت به طيزها .. وكانت تقول آآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي هذا الكريم بارد يجعلني اتمحن أكثر .. أدخلت صبعي الثاني في طيزها بكل رفق .. وصرت أحركه بشويش بشويش إلى أن أصبح المكان جاهز تقريباً .. فمسكت زبي ومررته على طيزها وعلى فتحت طيزها وكانت كل ما يمر زبي على طيزها ترتعش وتدفع بمؤخرتها للخلف .. ولما تأكدت بأنها جاهزه .. حاولت إدخال زبي قليلاً وكانت تتألم في دخول رأس زبي .. وكنت أضغط قليلاً عليه وأخرجه وهي تتأوه .. وتقول لي بدر إنه شعور جميل .. لا تبعد زبك عن طيزي أبي زبك يدخل كله كله يا عمري أبيك تنيكني يا حياتي .. آآآآآآآآآآآآآآآه يالله حبيبي دخله بس بشويش حتى ما يعورني .. حاولت مره أخرى إني أدخله وضغط على رأس زبي بشويش .. حتى دخل الرأس .. ورأيت تعبيرات وجهها بين الشعور بالنشوه والمحنه .. وبين الألم ولكن كان الغالب على الأمر هو الشعور بالنشوه .. وأدخلت قليلاً أيضاً ثم سحبته ولكن لم أخرجه .. وذلك حتى تتعود طيزها على زبي .. وبعد تقريباً دقيقتين أصبحت هناك علاقة حميمه بين زبي وطيزها علاقة جميلة يجمعها الحب الحقيقي في ممارسة الجنس .. أدخلته أكثر إلى أن وصلت تقريباً نصف زبي داخل طيزها .. فأعجبها النيك .. وصرت أدخله بشويش وأطلعه .. وكنت أنظر إلى طيزها وأنا أخرج زبي منه وأدخله .. وكنت أرى فتحت الطيز وقد أتسعت قليلاً .. وبعد دقيقه أصبحت هي من يدفع بطيزها رغبة في أن يدخل بكامله إلى أعماق طيزها الجميل .. وبالفعل بعد أقل من دقيقتين أصبح زبي بكامله في طيزها وأصبحت تتألم وتضحك في وقت واحد فسألتها إن كان يؤلمها فقالت إنه ألم جميل .. لا تهتم يا حبيبي فقط أدخل زبك في طيزي وأستمتع يا حبيبي .. فإنك لا تعلم شعوري وأنا أناك ..حبيبي بدر نيكني وأستمتع .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه .. بدر دخله بعد دخله كله .. أأأأأأأأأأأأي ي ي .. بدر حبيبي أبيك أدخل زبك في طيزي كل زبك دخله بقوه عمري آآآآآى آآآآآآآآآآي .. ومع سماعي لهذه الكلمات التي كانت تجعلني أزيد من سرعتي وقوة دفعي لزبي داخل طيزها .. أصبحت أحس بأنني سوف أنزل .. ولكن قالت لي لا تكفى يا بدر لا تنزل ألحين ودي أنبسط شوي نيكني نيكني خله في طيزي لا تطلعه .. لا تنزل يا عمري .. لسى ما شبعت نيك فقلت لها لا يهمك سأنيكك إلى أن تشبعي فالتفت الي وقبلتني على شفتي ومسكتني من طيزي واصبحت تدفعني بقوة لألتصق بجسمها وتدفع طيزها بإتجاه زبي .. وكانت هذه المره الأولى التي أنيك فيها أختي سلمى .. وكان لابد أن أنزل في طيزها حتى تصبح تحب النيك من الطيز .. وللعلم أن البنت إذا أنزلت في طيزها فإنها تشتهي النيك في طيزها كل مره .. لأنها تصبح ممحونه على النيك في الطيز .. فضميتها بقوه وقلت لها حبيبتي سلمى ودي أنزل بسرعه يا عمري أبي انزل .. فأصبحت تدفع طيزها بإتجاه الخلف حيث زبي وهي تصرخ وتقول دخله كله دخله ونزل في طيزي .. نزل حبيبي .. والتفتت علي وقربت شفتيها من شفتي وأصبحت تمص لساني وهي تقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآي بسرعه حبيبي نزل كل المني في طيزي .. آآآآآآآآآآآآآآ ه أحبك أحب زبك أحبك تنيكني بسرعه أن أختك أنا أموت فيك وفي نيكك الحلو وفي زبك اللي يا خذ العقل آآآآآآآآآآآآآآآه نزل نزل يا عمري .. ومع هذه الكلمات أنزلت كل المني في طيزها وكانت مبسوطه مثلي للآخر .. بعد أن نزلت كل المني في طيزها أخرجت زبي وقالت دعني أغسل لك زبك قلت أوكيه .. ولم أكن أدري أنها تقصد أنها تود أن تمصه لي فمسكت زبي وأدخلته في فمها وقالت أريد أن أطعم المني حقك .. غسلنا بعدها وذهبنا على السرير .. وكانت الساعه تقريباً العاشره .. والأهل لا يصلون قبل الساعه الرابعه عصراً يعني بقي ما يكفي من الوقت لأن أنيك سلمى ما يقارب الثلاث مرات .. ونمنا على السرير ونحن لا نرتدي شيئاً نمنا وهي في حضني .. نامت وأنا العب بشعرها الجميل .. فقبلتها على شفتها ونمنا .. وفي ذلك اليوم استطعت أن أنيك أختي سلمى أكثر من أربع مرات .. وكان طيزها يتسع كل مره .. أنيكها فيها .. وأصبحنا على هذه الحال .. يومياً تأتي لتنام معي .. وقبل أن يستيقط الجميع .. أوقضها لكي تذهب إلى غرفتها</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-52267822982150201522010-05-18T22:04:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.447-07:00اختي المتزوجه<a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NxtNjviHI/AAAAAAAAAGM/PGimGYFu4_g/s1600/18023712XzT.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 246px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472842993732913266" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NxtNjviHI/AAAAAAAAAGM/PGimGYFu4_g/s320/18023712XzT.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">اختي المتزوجه<br />انا شاب عمري 19 سنة اسمي خالد هادىء الطباع وبشهادة الجميع لي شقيقة واحدة اكبر مني بسنتين على قدر كبير من الجمال والاغراء كانت قد تزوجت منذ سنة ونصف من ابن عمي الذي سافر منذ 4 شهور للدراسة في بريطانيا والداي يعملان في التدريس والدي يذهب الى عمله صباحا ويعود في الثانية ظهرا اما والدتي فدوامها بعد اظهر من الواحده ظهرا حتى السادسة مساء واحيانا تعود في العاشرة ليلا لأنها تعطي بعض الدروس الخصوصية , والدي ينام حينما يعود من عمله حتى بعد العصر ثم يذهب لمحله التجاري ولا يعود الا في العاشرة مساء. وهكذا كنا انا واختي طوال الوقت في المنزل وحيدين . في يوم من الايام وبينما هي جالسة في غرفتها على الكمبيوتر دخلت عليها بعد أن استأذنت وبينما انا واقف بجانبها اذ رن هاتفها الجوال وسمعتها تتكلم مع صوت رجل مع انها كانت تكلمه على اساس انه بنت لكي لا افهم ولكن الصوت كان مسموعا لي بما فيه الكفاية وكنت اسكمعه وهو يقول لها انه منذ اخر مرة ناكها فيه وهو لا يستطيع النوم وان زبه يشتهيها لانها احلى شرموطة ناكها. يعد أن انهت المكالمة سألتها مع من كانت تتكلم فقالت لى انها احدى صديقاتها فقلت لها اسمعي يا هدي ( اسم اختي) لقد سمعت كل شيء وانني لا امانع لأني اعلم انك محرومه من النيك لأن حسين مسافر (اسم بن عمي زوج اختي هدى) فشكرتني كثيرا لتفهمي وقامت تسلم على وتحضني وما ان لامس صدرها صدري حتى قام زبي مع ان هذه ليست هي المرة الاولى التي تحضنني فيها ولكن حينما علمت انها شرموطه تغير الموقف فبدأت امسح بيدي على شعرها وهي تزداد من الضغط على صدري بنهديها الكبيرين الواقفين وزبي بدأ يتحرك ويكبر حتي انتصب وصار مثل العتله وبدأت ادخله بين رجليها وكانت لابسه بنطلون حريري جعله بنزلق يسهوله بين رجليها فأحست به بين رجليها فقالت لى ما هذا يا خالد انني أختك ولا يجوز فقلت لها اسمعي يا هدي انت تريدين واحد ينيكك ويستر عليكي وانا لن يشك فيني احد ونحن نساعد بعضنا فنحن الاثنين محرومين من الجنس فأبتسمت وقالت لى على شرط ان تنيكي هي وامسكت بزبي وسحبتني الى سريرها وألفتني على ظهري وجردتني من ملابسي وبسرعة البرق كانت هي امامي عارية تماما فبدا لى كسها المحلوق الصغير الجميل وبدأت بمص زبي وادخاله كله في فمها مع ان طول زبي حوالي 17 سم وانا اتلذذ من ذلك ثم قامت وجلست علي قلبلا قلبلا وهو يدخل في كسها المبتل بسوائلها المنسابة منه حتى دخل كله للصاجه وهي تتحرك طلوعا و نزولا حت انزلت منني داخل كسها فخفت من ان تحمل فطمأنتني وقالت انها مركبه لولب بناءا على طلب زوجها حسين من اول ما تزوجوا وهكذا كنت انيك حبيبتي وأختي هدى كل يوم اقل شي مرتين فتركت عشيقها القديم وأصبحت انا ملك قلبها وفؤادها وكسها .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-65023054492024392732010-05-18T22:02:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.467-07:00اختي وزوجة اخوي<a href="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NxU1Dcj1I/AAAAAAAAAGE/zyCTGObr6jg/s1600/18031824VOu.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472842574838140754" border="0" alt="" src="http://1.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NxU1Dcj1I/AAAAAAAAAGE/zyCTGObr6jg/s320/18031824VOu.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">نكت اختي وزوجة اخوي<br />من الرياض اسكن في حي الروضة اسكن مع عائلة مكونة من والدتي واختي المطلقة عمرها 29 سنة واخي الاكبر يبلغ من العمر 28 سنة وزوجته التي تبلغ من العمر 27 وقصتي هي مع اختي وزوجة اخي سواء حيث ان اخي يعمل في السلك العسكري ويأتيه عمل مسائي احيانا او مايسمى مناوبات ليلية المهم في يوم من الايام دخلت ووجدت غرفة اختي مقفلة وكنت اسمع صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت زوجة اخي معها في الغرفة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن ولكن المشهد تكرر كثيرا خاصة حينما يكون اخي في عمل ليلي ولايحدث ذلك من اختي وزوجة اخي الا بعد الساعة الواحدة ليلا فقررت ان اضع مسجل للتلفون وبالفعل وضعت مسجل للصوت في غرفتي وفي الليلة الموعودة سمعتهن يتحدثن مع شاب ويتبادلن السماعة فيما بينهن معه وكل واحدة منهن تحاول ان تبين له انها اجمل من الاخرى جسما وما الى ذلك فكلكم تعرفون الغزل بالهاتف بين فتاة وشاب المهم اخذت انتظر ماذا ستسفر عنه هذه المحادثة وبعد ربع ساعة تقريبا بداء الكلام عن الجنس الى ان احسست انهن بدأن الهيجان معه وهو كذلك فقررت ان امارس معهن الجنس كما هو يمارسه معهن في الهاتف ولكني قررت ان يكون على الطبيعة وليس بالهاتف وبالفعل خططت لما اريد وقمت في احد الايام باخذ مفتاح غرفة اختي دون علمها واستخرجت عليه نسخة وكنت انوي ان ادخل عليهما وهن يمارسن معه وذلك بفتح الغرفة عليهما وبالفعل جئت في احد الليالي وعندما استمعت اليهن وهن يتحدثن معه بالهاتف انتظرت حتى بداء الكلام عن الجنس بينهم وسمعت منهن الاستمحان وعرفت ان اختي وزوجة اخي في اهبة الاستعداد حيث ان احداهن وهي اختي قالت له في الهاتف انها خلعت جميع ملابسها وانها مستثيررررة جدا وان التي معها ايضا تهيجت الى اقصى حد وانهن الان كل واحدة تلعب بكس الاخرى وحينها ذهبت الى غرفة اختي دون ان يحس بي احد وفتحت الغرفة عليهن ويالهول مارايت فقد رأيت اختي عارية تماما وزوجة اخي ليس عليها سوى بنطلونها فقط وقد انزلته الى فوق ركبتها قليلا وقد خلعت بلوزتها وسنتياناتها وعندما نظرتا الي وكنت اتصنع انني مستاء وغاضب منهما قلت لهما انني كنت اعرف كل شيء عنهما وقد سمعت مكالماتهما بالهاتف عن طريق التسجيل وهددتما اني سوف ابلغ اخي الاكبر وامي عن كل مارايت وسمعت فقامت زوجة اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتجف من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى زوجة اخي وانها لن تكرر ماحدث مهما حصل ومن هذا الكلام فقلت لها البسي ملابسك الان وبعدها يكون لي معك كلام وخرجت من عندها وقلت لها اذا لبستي فتعالي الي بغرفتي وفعلا جأت الي بعد وقت قليل وهي تبكي وتتحسروعلامات الخوف الشديد تبدو على وجهها فقلت لها اسمعي انا سوف اكتم الامر ولن افضحكما لكن بشرط ان تطلبي من ...... زوجة اخي ان انام معها وانيكها والا فسوف افضحها وافضحك معها وانتي يجب ان تقنعيها بذلك وتدبري لي معها موعد وتراقبي لنا ايضا فوافقت بدوووووون تردد خوفا مني وطمعا في ان لاافضحهما فقلت لها الان اذهبي اليها وتكلمي معها وبعد غد حينما يذهب اخي زوجها الى عمله ليلا اريد جواب نهائي والا سوف افعل ماقررت فعله بفضحكما وبالفعل ذهبت اليها وبعد اقل من ساعة جأت الي لتخبرني ان زوجة اخي موااااافقة بشرط ان اخفي مارأيت وسمعت منهما فقلت لها اذا بعد الغد موعدنا وفعلا بعد غد طلبت اختي الى غرفتي وقلت لها اذهبي ونادي زوجة اخي الى غرفتي فذهبت ونادتها وجأت معها فقالت اختي انا سوف اترككما وسوف اراقب لكما حتى تنتهيا وفعلا بقيت معي زوجة اخي وهي خائفة وخجلانة ايضا ولكني لم ادع لها مجال للخوف وللخجل فقد اقتربت منها فور خروج اختي وبدأت اقبلها من فمها ونهديها وخلعت ملابسها وبدأت الحس كل جسمها من الرقبة الى النهدين حتى نزلت لكسها ثم بعد ذلك واثناء ماكنت انيكها قلت لها بصراحة اريد منك طلبا واتمنى ان توافقي عليه فقالت ماهو قلت اريد ان انيك اختي ايضا فنظرت لي باستغراب فقلت لها انا اولى من الغريب الذي تتحثون معه انتي وهي على الهاتف وتتمحنون معه ولا انا غلطان فضحكت وقالت اوعدك انك تنيكها والان لو تحب اناديها وتنيكه بعدي وفعلا بعد ان انتهيت منها قلت لها انتي يجب ان تخبريها برغبتي فيها وفعلا ذهبت اليها بعد ان خرجت من عندي ولكنها قالت لها كلام غير ماقلتها لها فلم تقل لها اني اريدها بل اخذت اختي تسألها عن ماحدث بيننا فقالت لها زوجة اخي لماذ لم تجلسي معنا بالغرفة لتشاهدي بنفسك افضل فقالت اختي كنت اتمنى لكني خفت من اخي فاخبرتها زوجة اخي انني قد طلبت منها ان تكلمها وتخبرها اني اتمنى ان امارس الجنس معها هي ايضا فلم تصدق اختي ماسمعت فقالت لها تعالي معي الى اخوكي واستمعي الى كلامه معي من خلف الباب وفعلا وقفت اختي خلف الباب ودخلت زوجة اخي تخبرني انها لم تستطع ان تفاتحها بان اخوها يريد ان ينيكها حيث قالت لي انه من الصعب ان تقول لبنت ان اخوها يتمنى ان ينيكها وطلبت مني ان اهلها بعض الوقت لكني قلت لها صدقيني انها لن تقول شيء ولن تستطيع ان تقول شي فهي تعلم ان حياتها بيدي لكني لااريد ان انيكها بالقوة او بالتهديد اريد ان انيكها برضاها فخرجت زوجة اخي من عندي وقالت سوف احاول معها وانتظر انت هنا حتى اعود اليك وبعد ان خرجت زوجة اخي تكلمت معها قليلا وقالت لها الان هل صدقتي ان اخوكي يتمنى ينيكك فصدقت ثم جاءت اختي الي ومعها زوجة اخي ومارست الجنس معهما وكانت اجمل وامتع ليلة جنسية قضيتها بحياتي . وللعلم القصة هذه حدثت معي في شهر 11 من العام 1423 هـ والان انا كل ماحصلت لي فرصة امارس الجنس مع اختي او زوجة اخي او معهما جميعا سواء</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-68351153029902549872010-05-18T22:01:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.479-07:00قصه اخ و اخته<a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_Nwx2OyM_I/AAAAAAAAAF8/AIwW8-a7t2U/s1600/18023798QAI.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472841973858710514" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_Nwx2OyM_I/AAAAAAAAAF8/AIwW8-a7t2U/s320/18023798QAI.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">قصه اخ و اخته<br />كان واحد اسمه(خالد) و كان عنده اخت اسمها (نوف) و كان خالد عمره 13 سنه و نوف عمرها 10 سنوات و كان خالد دايم يلعب مع اصدقائة و كان حلو مرره و مره تعرف على واحد في نفس عمره اسمه (وليد) و كان وليد يحب افلام السكس و النيك بشكل غريب وليد كلم خالد عشان فلم سكس و وافق خالد على وليد و لما شافو الفلم وليد قال لي خالد ايش رايك نعمل سكس و وافق خالد و صارو واحد ينيك الثاني و وليد قال لي خالد بصراحه انا عندي اختي عمرها 11 سنه امارس السكس معاها و قاله خالد كيف و قاله انا خليتها تشوف معاي الفلم و قلت لها نمارس مع بعض و وافقت و اقترح وليد على خالد انه يمارس السكس مع اخته و قال خالد افكر و قاله انه شيء عجيب لا يوصف و حلو و وافق خالد على كلام وليدو راح البيت خالد و اهوه يفكر كيف ينيك اخته و اول ما دخل البيت لقا اخته في البيت لي وحدها و امه ذهبت الى عرس وابوه متوفي و قال لي اخته لو اعلم سر هل تقولينه الى احد قالت لا لا اعلم احد و قال خالد ان واحد من اصدقائه ينام مع اخته و قال اخته نوف كيف هل يصير كذا و فرح خالد وقال ايوه يصير و قالت كيف و قال تبين نجرب انا معاك و وافقت نوف و قالت امي قال لا تخفين ما تدري و راح خالد و قفل باب غرفته و دخات نوف و شرحلها كيف تنام و نامت وطلع زبه و علمها المص و صارت تمص و بعدين دخل زبه في كسها و صار ينيك بدون اي شعور و اهيه تتأهوا تحتهو اهيه انبصطت و اهوه كمان و بعد مرور سنه عليهم شافتهم امهم و مسكت خالد و قالتله لا تعمل و سكت و اهوه خايف يقول اسف ما اعيدها مره ثانيه و في الليل امه اشتهت و راحت الى خالد و قالت تعال نام عندي انا اخاف بليل و وافق و ما حس خالد الا امه تمسك زبه و تدخل في كسها و اهوه مو عارف ايش يعمل و قالت امه تحرك عادي انا ابيك تحرك مثل ما كنت تعمل لي نوف و نكها و من اول الكلام دفق خالد في كس امه بدون شعور و راحت امه و خرجت زبه من كسها و جلست تمصه بشهوه غريبه و خالد كان لا يعرف ماذا يفعل و لما نام خالد بجانب امه و اهما بدون ملابس دخلت اخته نوف و اهيه تقول لمها هل انتي تريدينه ينام معك ولا ينام معي و سكتت امها و قالت خلاص انا راضيه انه ينام معاك بس لا تقولون الى اي شخص و سكتو و بعدها اخته نوف شافت خالد اخوها يناك من وليد و قالت خله ينيكني ولا اعلم امي و وافق خالد و ناكهم مع بعض و في يوم شافتهم امهم ان وليد ينيك خالد و نوف مع بعض و قلت امهم خلاص تعالو نعمل سكس مع بعض و بعد فتره جاب خالد اخته معاهم و صارو كل يوم يعملون سكس جماعي شكرا</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-64386984564845786292010-05-18T21:58:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.493-07:00اختي وحبيبتي<a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NwOB-B5HI/AAAAAAAAAF0/r39VAILONEg/s1600/18023814ATT.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 256px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472841358534370418" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NwOB-B5HI/AAAAAAAAAF0/r39VAILONEg/s320/18023814ATT.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">اختي وحبيبتي<br />كانت أختي متزوجه من شاب يعمل في القصيم وانا اسكن معها في جده لكي لا تجلس لوحدها وكانت دائما نظراتها لي بشهوانية وكنت اشتهيها مره لكن ما اعرف كيف ابداء وفي يوم وانا في غرفتها نسولف وكان شعرها ناعم طويل صدرها مليان لاابسه بدي وتحته جنس قصدي جنز وتفصيلة طيزها مثل هند رستم الخصر ضعيف والطيز ملياننننننننن أخذنا الكلام حتى تكلمنا عن صديقاتي وعن الجنس وفوجئت بسؤالها وهي تقولي وش احلى وضع عندك في الجنس قلت لها احب وضعين وماقدر انزل الا بوضع قالت وشو الاوضاع قلت شرحهم صعب اذا تحبي نطبقهم وش فيك خفتي نطبقهم وانتي بملابسك اول مالمحت بعيونها السكوت قلتلها اوقفي وخلي وجهك بالحيط مثل عقاب طلاب المدارس وارفعي يدينك وخليهاا على الجدار وارجعي بمكوتك شوي لورا وغمضي عيونك سوت الي قلتلها عليه وجيت من وراها بدون مالمس جسمها بديت اهمس في اذنها والمس حلمة اذنها بشفايفي وابوس فيها وفي رقبتها واحرك لساني على رقبتها خمس دقايق واختي ساخت في يدي حضنتها صار زبي يتحرك على طيزها وهي تحك مكوتها بزبي وانا العب بايدي الثنتين بصدرها والمس الحلمات واظغط عليهم باصابعي وانزل يدي بشويش الى بطنها والمس كسها باطراف اصابعي واعض اذنها بشفايفي وانا ابوس اكتافها ورقبتها وتحت اذنهاونزلت يدي الى الجنز وبديت افتح الزر والسحاب وانزل البنطلون بشويش بعد مانزلته تخت فخودها مكوتها فكت وصار حجمها اكبر مره ونص عن ماهي عليه بالجنز انا وقتها رحت خربز وضاعت علومي طيزها ناعمه مليانه رغم حجمها الا انها ملممومه على بعض لا شعوريا نزلت وجهي عند طيزها وبديت الحس اردافها واعضها بشفايفي واسناني وادخل الكلوت بخط طيزها وارفعه لفوق عشان يدخل بكسها بعدها وخرت الكلوت على جنب وبديت الحس كسها من تحت واطلع لخرقها وادخل لساني فيه واطلعه من خرقها وادحل لساني بكسها لحد مانزلت عسلها على لساني قالت الحين دورك تعال طلعت لها زبي ونزلتها على ركبها وبديت المس خدودها بزبي وامرره على شفايفها واضربها براس زبي على خدودها وفمها مسكته بيدها وقالت عطني حبيبي ابغا امصه ابغا اشرب مويته وبدت تلحس راسه وتلحسه بلسانها من الراس الى الخصيان وتلحس فيهم وتدخلهم وحده وحده في فمها ومره وحده لقمته كامل في فمها حتى لمست شعر العانه وبديت انيك فمها وانا ماسك راسها بيدي الثنتين وادخله واطلعه طلعته وبديت اضرب وجهها بزبي وهي تقول اه يا اخوي لذيذ اعطيني اسكريمي الحسه امصه اه احبه احبه اه منه ومن حلاوته كبيرمره كسي مايقدر عليه هذا بيشقني بيقطعني بياصل لرحمي من طوله مسكت يدها ووقفتها وخليتها ترفع يديها على الجدار وتلقيني طيزها وبديت احرك زبي على اشفار كسها طالع نازل وهي تقول دخل وترجع بمكوتها علي واشوف خرقها قدامي رفعته لفوق ولمس خرقها ومن زود الي نزلته زلق راسه بخرقها قالت لا يا اخوي مو الحين اول طفي نار كسي نزلته على كسها ودفيته مره وحده وبديت انيك بقوه وهي تقطع النفس لما يدخل وتطلع نفسها مع طلعته بدت تفنقس وترز طيزها لي وانا مواصل نيك في كسها وماسك طيزها بيدي الثنتين وبديت بالضرب الخفيف على طيزها لحد ماحمرت اوقف شوي واخلي زبي في كسها الى اخر حد وابدا العب في مكوتها وادخل اصبعي في خرقها بشويش وهي تتمحن وترجع بمكوتها لحد ماصار زبي كامل بكسها واصبعي في خرقها لفت راسها علي وقالت محنت طيزي حبيبي دخله في مكوتي بس بشويش لااتعورني قلتلها تعالي حطي صدرك على السرير وركبك على الارض وجيت من وراها بعد مادهنت زبي بكريم وبديت احشره في طيزها أختي كانت جاهزه وبدا ينساب زبي بسلاسه في طيزها وهي تصرخ اه ذبحتني يا اخوي شقيت طيزي بزبك طلعه ماقدر خلاص لالالالالا خليه ابغاه محني اح اح اموت فيه خليه على طول بطيزي بالعب بكسي وبدت تلعب بكسها وانا انيك طيزها لحد مانزلت مرتين قالت لااتنزل الحين لسا ابغاك تنيكني في كسي طلعتها على السرير ونامت على بطنها وانا فوق طيزها وزبي بكسها وبديت اطلعه من كسها وادخله في طيزها وشفايفي على رقبتها وخدودها قالت ابي اجلس على زبك قلبتها وصرت انا تحتها من غير ماطلع زبي من كسها عدلت جلستها وبدت تقوم وتجلس على زبي وتحرك مكوتها بشكل دائري عشان زبي يلمس كل مكان بكسها وانا اشوف مكوتها قدامي وافتحها واشوف زبي وهو داخل كسها بعدها طلعته من كسها ولفت وصارت مقابلتني وكملت تنيك زبي وانا نايم على ظهري لحد ماتعبت وقربت تنزل نزلت بصدرها على صدري وشفايفها بشفايفي ومازالت تحرك مكوتها وزبي يلمس كل مكان بكسها وقربت تنزل وهي تقول بيجي باكت الحين اه يعور احبه اموت فيه باكت وزبك فيني اهه اح يعور بس احبه وطاحت علي وانتثر شعرها على جسمي ووجهي قلت جا دوري الحين افرغ الي بظهري نامي على بطنك ودفيته في مكوتها حشرت زبي كله في خرقها وبديت انيك هالطيز الحلو الي قلب لونه احمر من كثرة النيك والضرب لحد مادفيته الدفه الاخيره وهي تقول كت نزل الحين ابغا مويتك فيني ابغا احس نبضه وهو ينزل في قضي اه اهههههههه نزل بانزل وياك الحين الحين حبيبي جيبهم الحين اه اههههههههه اه .وكان الفيضان بدا زبي يقذف الحمم ولا زالت تتحرك من تحتي وترفع طيزها لتستقبل اخر قطره من المني في طيزها الممتليء بعدها غفونا من لذة النيك وحلاوة نيك الطيز .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-31897372899482959752010-05-18T21:56:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.505-07:00اختي لينا<a href="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NvwogIoII/AAAAAAAAAFs/2qhiLcf6AHY/s1600/18023792rxM.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 320px; FLOAT: left; HEIGHT: 240px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472840853481889922" border="0" alt="" src="http://4.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NvwogIoII/AAAAAAAAAFs/2qhiLcf6AHY/s320/18023792rxM.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">اختي لينا<br />في السنة الاوله من المرحلة الثانوية ، وكنت انا واختي لينا ، وكان وقتها مفيش حد غيرنا في الشقة . ولقينا شريط فيديو متخبي في دولاب ملابس ابوي ..!! قلنا أكيد انه من الافلام اياها واللي نسمع عنها ، لكن عمرنا ما شفناها . طبعا وبسبب شقاوة البنات فرحنا قوي !! واخدنا الشريط لجهاز التسجيل وتاكدنا ان باب الشقة مغلق كويس من جوه وقفلنا حتى الشبابيك والاتوار ؟؟؟ وعند ما ضغطنا على الجهاز الا وفجاءة بنشوف حاجات عمرنا مشفناها . صحيح كنا بنسمع لكن مكناش متخيلين انها بشكل ده . وكانت مناظر ايه: ازباركبيرة و قاسية قوي بتتمص ، واكساس نعمه بتتلحس ، ونهود برزه بينلعب فيها وبنات كل وحدة احلى من التانية . المهم اننا تسمرنا على الكنبة الكبيرة انا وزملتي لينا نبص على الحركات ، ونسمع الاهات . أرتفعت حررتنا من اللي شايفينه فجاءة زملتي لينا حطت راسها على حضني !!!؟؟ وحررتها ؟؟ يا ناري !!؟؟ وانا خلاص ما بقتش أعرف ساعتها اتصرف ..!! الا .. وشفيفي بتقرب من وذنها برعشة غريبة زي ما تقول كهربة في عروقي ؟؟ ما عرفتش غير أضم رجولي بقوة على بعض !! لاني حسيت بسخونة قوي بتخرج من بين شفرتين كسي ...!!؟؟ قمت رفعت راس لينا من على حضني ، وحطيت شفايفي على شفايفها ( ياي ماكنتش اعرف ان كيمياء الشفايف بشكل ده . وان ريقها طعمه عسل !! تعرف ايه معنى عسل ...؟؟ وقتها ما كانش أحد ممكن يقدر يفصلنا عن بعض من قوة النشوة والرغبة اللى بدخلنا واللي حاسين بيها وقتها !!؟؟ فجاءة توقفت اختي لينا وقالت وكل عنيها وله وأحمرار :- تجي ندخل الحمام ناخذ دش علشان نقدر نكمل ؟؟ ( صدقني ماكنتش اقدر اوقف على رجولي كل جسمي بيرتعش من حلاوة الموقف والذته ، ومن فرحتى من كلمة نكمل ) . المهم قلعنا ملابسنا !! وكانه اول مرة اشوف فيه اختي لينا وجسمها قد اية كان جميل وكله انوثة !! اما صدرها فكان بيتكلم ( بجد بيتكلم ) والا حلمتها بيقول انا هنا اللي عايز يتفضل .أخدنا الدش مع بعض وكان احسن دش اخذه بحياتي . وتوصينة بنظافة بعض في الاماكن الحساسة يعني كسي وكسها حتى فتحت الشرج . وكان شعور غريب كاني فعالم تاني ؟؟ رجعنا على الكنبة وفتحنا الفيديو من تاني على منظر البنتين ونشوف الحركات اللى بيعملوها . وانا ولينا ملتهبين وجالسين باحضان بعض ونسينا الفيديو والدنيا بحلها!!؟ وأخذنا الوضع الطبيعي وكانت هي تحت وانا فوقها الشفايف على الشفايف والحلامات بتتخبط مع بعض وفخذي يلامس كسها وكسي يلامس فخذها ، واصبع كفي متشبك مع اصابع كفها ( متخيل المنظر معايه ) كان حاجة مش معقولة شعور غريب مش ممكن انساه يمكن علشان كان اول نيكة في حياتي ؟؟!!؟؟ ياه اتمني ينعاد لكن بنفس الشعور اللى كنت شاعرة فية ؟ استمر الوضع ده ومش قادرة أغيره خايفة انه يضيع الاحساس اللى انا شعرة بية ؟؟ لكن كان كسي وكسها ملتهبين محتاجين لحاجة قاسية تطفي النار اللي جواه .؟؟ فجاءة اختي لينا الوديعة والناعمة بكل قوة قلبتني من فوقها واخذت وضعيت (69) يعني راسها بين رجولي وراسي بين رجولها وهي من فوقي !! وراحت تبوس كسي وتحرك شفرتيني بشفا يفها ولسانها الملتهب والرطب وتلحس وتحرك لسانها بكل حنية وتمص البظر بتاعي !! وانا في عالم تاني وكلي اصوات مش قادرة اتحكم بنفسي ، وراسي بيتحرك يمين وشمال... !! وفتحت عيني !! الا.. واشوف كسها قدام عنيني وكان ولا احله من كذا رفعت راسي للاعلى واخذت الحسه وامصه بطريقة هستيرية كاني بلتهم ايس كريم محرومة منه من سنين ؟؟ واستمر الوضع لحد ما ارتعشة اجسامنا وتفجرت الطاقة الغريبة الكامنة !! وارتمينا باحضان بعض !! وانا حاسة بان كل جزء من جسمي حصل نصيبة من الراحة وارتسمت بسمة على وجهة وكلي ارتياح من اللى حصل وياريته حصل من زمان مع حبيبتي واختي لينا ؟؟ وفتحت عيني الا عيني بعين حبيبتي لينا !! واخذنا نبوس بعض ونمص لسان بعض هذا اللسان اللى داعب احلى والطف وارق شفرتين ، وطفى الحريق اللي جوه اعماق اكساسنا !! وكلنا انبساط وسعادة وشعور غريبة من اللي حاسين بية وتوعدنا انه نكون لبعض حبايب على طول .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-63700655412044873932010-05-18T21:45:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.517-07:00مسلسل مع خواتي<a href="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NvDEQkSLI/AAAAAAAAAFk/uztIxhFUddU/s1600/9ba3d0f4_x50.gif"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 67px; FLOAT: left; HEIGHT: 50px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472840070658803890" border="0" alt="" src="http://2.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NvDEQkSLI/AAAAAAAAAFk/uztIxhFUddU/s320/9ba3d0f4_x50.gif" /></a><br /><div></div><br /><strong><span style="font-size:130%;"><span style="font-size:180%;"><blockquote><strong><span style="font-size:130%;"><span style="font-size:180%;">مسلسل مع خواتي</span> </span></strong></blockquote></span><br />قصتي طويلة أرجو أن تعجبكم فهي حقيقية أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .<br />سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .<br />مشاعل :<br />في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .<br />وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .<br />في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه ،قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير .<br />غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي ، مادري أي شي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه (( ينزل دم عليكي )) ، ايوه الدوره الشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي بلغتي و في سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك )) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي والله ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انت الأول والا انا )) انت ، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:" ايش رأيك ادخله في طيزك؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:" ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت ،وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مررررره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع .<br /><br />الجزء الثاني مع خلود<br />خلود :<br />عمرها 13 سنة كنت افعل معاها كما افعل مع مشاعل وخلود اناظر عليها لما تدخل الحمام تغتسل واشوفها وهي تشلح ملابسها وتحط شامبو على صدرها وبين فلقتي طيزها ، وكنت لما العب معاها استغمايه كنت احط يدي على صدرها امسك طيزها وابزازها وهكذا . في يوم شاهدتها وهي تسرق من محفظة ابي فلوس ، فقلت لها ماذا تفعلي قالت لا شي قلت شفت الفلوس اللي اخذتيها من محفظة ابي وسوف اخبره فرجتني الا اخبره وهي مستعده تعمل لي أي شئ عشان لا اقول لوالدي قلت لها طيب روحي الان وبعدين يصير خير في الليل قلت لها لا تنامي خليك صاحيه ابيك في غرفتي بعد ما ينامو كلهم قالت طيب في الليل جاءت غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح وقلت لها انا ماراح اقول لوالدي بشرط اشوفيك عاريه تماما قالت لا ما يصير انت اخوي ولو حد عرف راح بذبحونا قلت لها ما تخافي ما حد راح يعرف انا وانت بس قالت لا قلت طيب خلاص روحي نامي وانا بكره اقول لابوي انت تسرقيه سكتت ، بعد تفكير قالت طيب بس بسرعة واخر مره قلت طيب ، جلست على سريري وهي بدأت ترفع البلوزه لفوق الين اكتافها وظهرت السنتيانة لونها ابيض وتحتها الصدر الملي مثل حبة البرتقال الكبيرة فقلت لها اخلعيها كلها قالت خلاص كده كويس قلت لها بصوت غاضب كلها اريد ان اراك عارية تماما ، بسرعة قبل لا احد يصحى تاففت وخلعت البلوزه كلها ونزلت بنطلون البيجامه وبقيت بالكلسون الابيض وقالت خلاص انا ماقدر اشلح اكتر من كدا استحي وقفت وجيت من خلفها وفكيت السيتيانة واحط اصبعي على ظهرها على ظهرها وانزل إين وصلت إلى كلسونها وانزله بشويش الين اخر رجولها ووقفت اما مها وهي تحط يد على صدرها ويد على كسها وهي صارت مثل الناعسه والقشعريره في جسمها رفعت يدها الي على صدرها وشفت بزازها وحلمتها يا الله عليهم مثل اللولي صغار ورفعت يدها الثانية وانا اتفرج عليها قلت لها الله ما احلى جسمك يجنن ما كنت متصور انه بالجمال هذا قالت خلصت ابي البس قلت لها طلب واحد فقط قالت ايش تبي قلت المسهم قالت ايش هما قلت بزازك شوي من نفسي المس بز بنت وانا اوريك زبي اذا بدّيك قالت طيب لمست بزها اليمين واحرك بشكل دائري عليه وهي خلاص ما قدرت تتحمل وجلست على السرير وانا نيمتها على ظهرها والمس صدرها وافركه وامسك الثاني وافركه واقرب من وجهها أخذت بتقبيلها بين أعينها ونزلت بحركة خفيفة إلى خدها وصلت إلى أذنها وبدأت بلحسها ومصها بلساني الدافئ الرطب ما قدرت تتحمل قعدت تتأوه تحتي بشويش وبحركة خفيفة بدأت بتقبيل شفتاها وأخذت أمص شفتها السفلية مصاً عنيفاً ويداي تجول على تضاريس جسمها الناعم الدافئ واضغط على ابزازها واتلمس كل جزء من جسمها أخذت أقبلها تقبلاً حاراً قوياً وهي تحتضنني بشدة نحوها وكادت أظافرها تغرس ظهري من قوة الشوهة لديها نزلت بلساني إلى صدرها وقبلتها بين ابزازها وأخذت أمص وألحس حَلمة بزازها بلساني الرطب المتعطش وهي تتأوه بشدة نزلت بلساني على بطنها ثم إلى سرتها وادخللساني بسرتها وقعدت احركه ثم إلى فخذاها وبدأت بتقبيل ساقها وفخذاها ولحسهما ومصهما وهي تصرخ وتتأوه واحرك اصبعي بين شفارها ودخلت لساني داخل كسها وهي تتأوه من روعه الاحساس لحستلها كسها من اوله لاخره وامص اشفارها وما قدرت تتحمل وادخل لساني في فتحة كسها الضيقه الملتهبه ، ورفعت فخذاها على ركبتي وهي تتأوه وبدأت بحك رأس زبي على كسها الوردي الين فضت واغرقت السرير قلت لها ايش رايك تحبي نكمل واخليكي تحسي باحساس عمرك ما حستيه ؟ قالت ايوه قلت لها إذن استلقي على بطنك وإرفعي خصرك ناحيتي وفعلاً لم تعارض الأمر وأستلقت على بطنها وفتحت علبة الكريم الموجوده جنب السرير وضعت الكريم على طيزيها واحط قليل بأصبعي وادخل اصبعي في طيزها لين توسع قليلاً وبدأت بحك رأس زبي على خرقها وأخذت أدخله في خرقها صورة بطيئة أخذت أدخله قليلا قليلا إلى أن أستقر كله بداخلها وصرخت صرخة عظيمة كلها شهوة ورغبة ولذة بدأت أدخله وأخرجه مرة بصورة بطيئة ومرات بصورة سريعه كانت أفخاذي تصادم طيزها الين قربت انزل وانزل داخل طيزها ثم قربت زبي امام فمها وقلت مصيه وارضعيه وأخذت زبي وصارت تقبلة قبلات خفيفة على كل أطرافة ثم أخرجت لسانها وصارت تلحس أطرافة ثم أدخلتة في فمها وأحذت ترضعة وهي تنظر الي بعينيها وانا أتأوه من النشوة لم أستطع التحمل وقاربت انزل ونزلت على صدرها . فلما أنتهينا جلسنا فوق الفراش برهة من الزمن صامتين فلقد كنا بعالم آخر فعلاً من هذاك اليوم وانا هي نتواعد قامت من الفراش مسرعة إلى الحمام ثم إلى غرفتها .<br /><br />الجزء الثالث عبير<br />عبير :<br />اختي عبير الصغيرة تتميز بنمو جسمها قبل اوانه فكانت في غاية الجمال صدرها كبير وطيزها كبيره كنت دائما اجلسها على زبي وهي مستمتعه بدون ما تعرف قصدي ، كنت اناظر عليها لما تدخل الحمام تغتسل واشوفها وهي تحط شامبو على صدرها وبين فلقتي طيزها ، وكنت لما العب معاها استغمايه كنت احط يدي على صدرها امسك طيزها وابزازها وهكذا ، حتى طلب مني والدي ان ادرسها وفي يوم عندما انتهينا من الدراسه اخذت تراجع دروسها فا نامت مكانها تركتها ربع ساعة وبعدها حاولت ان اصحيها للتاكد انها في نوم عميق فقرصتها على يدها فلم ترد فتاكدت انها نائمه بعمق ، فهي عندما تنام لا تصحى بسهوله فكانت تعذب امي في الصباح لتذهب إلى المدرسة ، قمت واغلقت باب غرفتي بالمفتاح وحملتها ووضعتها في سريري على ظهرها . كانت تلبس قميص وتنوره قصيره ، وقفت اتاملها وانظر إلى شفايفها والى صدرها الممتلئ والى قوامها وضعت اصبعي على شفايفها ونزلت إلى رقبتها والى صدرها من فوق ملابسها وامسك ابزازها واحرك يدي بشكل دائري عليهم ووضعت شفيفي علي شفايفها والحس فيهم وامص فيهم وانزل إلى رقبتها ثم إلى ابزازها وفتحت لها ازرار القميص وحسيت اني في الجنة وانا اتفرج على بزازها وحلمتها البارزة من تحت السونتيان , وكان السونتيان من النوع الي ينفتح وينقفل من قدام , على طول حطيت شفايفي بوسط بزازها وفتحت سنتيانها بفمي وحطيت لساني عليهم من تحت وقعدت الحس لها بزازها من تحت لفوق واخذت حلماتها بشفايفي ومصيتهم بعنف وقوة وامص صدرها بقوة وجلست الحس في بطنها شوي نزلت لتحت وجلست امشي لساني على اطراف الكلسون ومن الحماس الي صرت فيه وقفت وشلحت ملابسي وحطيت زبي على شفايفها وعلى صدرها وحطيت يدي في كسها وقعدت احرك اصباعي فوقه .. اضغط على كسها شوي باصباعي واحركه حركة حلزونية عليه وانزلت الكلسون وانا لما شفت كسها ما شفت عقلي ومررت زبي بين اشفار كسها صعودا ونزولا ثم اخذت كسها بين شفايفي بقوة ودخلت لساني جوة كسها واحركه لها فوق وتحت بسرعة وبقوة وهي تصرخ ااااااه ااااااه وصحيت من النوم وهي في غاية الشهوة والاستمتاع والاندهاش لكنها لم تتكلم وصارت ماسكة راسي وتدفه على كسها بقوة وتحرك راسي يمين ويسار وانا اطاوعها واضغط اكثر وامشي مع يدها وقفت وحطيت زبي على خدها وهي لا تعرف ايش المطلوب منها قلت بوسيه وقامت تبوس فيه وادخله جوه فمها واقول مصيه كانه حلاوه مص واخدت تمص زبي بشويش وبعدين بدات تمص بقوه وشهوه وانا اه اه اه ما قدرت استحمل نومتها على بطنها وبدا التدليك اول مابديت فيه الظهر ونازل على الطيز جلست ربع ساعه ادلك والمس طيزها وكبيت كريم على طيزها وبديت امرر اصبعي على خط طيزها نازل طالع وانزل شوي على كسها وفخودها لين عبير قامت ترفع طيزها لفوق اول ماقرب اصبعي من خرقها بديت ادخل اصبعي داخل خرقها دخل منه شوي وخليته لين ماهي رفعت طيزها عشان تستقبل باقي اصبعي الي لقمته كامل وبديته ادخل واطلع فيه كانت طيزها كلها كريم ماشافتني الا فوقها وزبي مدخله مره وحده في طيزها انكتمت عبير من المفاجأه رصيتها بعد وهي قاطعه النفس من كبر زبي يوم طلعته شوي صرخت انمحنت عن جد وبدت تنيكني وانا فوقها الين فضيت على صدرها وهي خلصت رعشتها ، واتفقنا دايما نسوي كدا بدون ماحد يعرف .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-183134615337624410.post-64631709876112358882010-05-18T20:00:00.000-07:002010-05-21T02:22:04.530-07:00اختي ساميه<a href="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NUfES14HI/AAAAAAAAAFc/f4QjYLim_vI/s1600/18023774XEE.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 283px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472810864890732658" border="0" alt="" src="http://3.bp.blogspot.com/_qKFUkbIzlhc/S_NUfES14HI/AAAAAAAAAFc/f4QjYLim_vI/s320/18023774XEE.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;"><span style="font-size:180%;">اختي ساميه<br /></span>انا اجلس فى المقعد الخلفى بجانب اختى بينما ابى يجلس فى المقعد الامامىبجانب امى ويحمل حقائب السفر و اخيرا نحن فى طريقنا نحن مسافرين الى التل على بعد اربع ساعات من البلدة كان هناك امى وابى وانا عندى ستة عشر سنة واختى ساميه عندها احدى عشر سنة لقد وصلنا الى اطراف الدولة ساميه توقفت عن الشكوى واستقرتانها تحاول ان تستريح فى جلستها حتى تنام لكن الشنط كانت فى الطريق فقلت لها ميلى على ونامى"فابتسمت ولفت ظهرها ووضعت راسها على حضنى ووضعت رجلها فوق الشنط وقالت "شكرا يا بريف" واستقرت على بعد عشرة دقائق هى كانت قد نامت فنظرت اليها لاشاهد ملاكا شعرها اسود طويل بدات فى شكل لم اراها فية من قبل انا ارها كثيرا وهى تخرج من الحمام ارى جسمها الطويل وصدرها الذى بدا يتشكل وكسها الذى لايوجد علية اشارة لاى شعر علية لحد الان نحن الان نبدا فى السير على الطريق الرئيسى انة طريق وعر.انا واضع زراعى على ساميه حتى لا يقع مسند المقعد عليها انها اكيد تشعربزراعى لانها فاتحة جانبها وواضعة زراعى تحت ابطها وحاضنة زراعى الى صدرها. انا كنت انظر من النافذة بينما اشعر بكايتى تتحركانها تضع زراعى على صدرها فنظرت اليها رجدها مازالت نائمة فى ثبات عميق انا اشعر بشكل ثديها فى يدى وهنا اهتزت السيارة اننى احسست حلمتها فى يدى هل يجب ان اسحب يدى بعيدا؟ لربما لا هى قد تستيقظ وتعتقد انى لمستها عن عمد.لكنة احساس جميل جدا ان المسها اننى انظر الى طول جسمها وهى نائمة جيبتها مرفوعة الى اعلى افخاذها. وكل الذى استطيع ان اراة هو كيلوتها القصير،انها لاتشعر بلعبى فى ثديها لذا فقد واصلت لعبى انها لفت فانلتها حول وسطها وانا احسس تحت صدورها قلبى ينبض بشدة بنما اضع يدى على هذا اللحم اسفل ثديها هى لم تتحرك وبشكل تدريجى اسحب يدى لاعلى وامسك ثديها بيدى اننى اشعر بحلماتها التى بدات حساسة جدا وفجاة تتحرك هى. وتمسك بفنبلتها وتسحبها لاسفل على يدى بينما يدى مازالت تحت فنيلتها ويدى على ثديها ثم تضع زراعها على صدرها لقد حصرت فاذا حاولت سحب يدى هى بالتاكيد سوف تستيقظ فتركت يدى كما هى وسريعا اجدها قد ذهبت فى نوم اعمق من الاول بينما انا فى موقف صعب وعقلى ملئ بالافكار انا ماسبق وفعلت هذا انا ما سبق واعتبرتها جسم جنسى قبل ذلك بالرغم من انى رايتها عارية كثيرا بدات العب فى حلمتها ثانية فتحركت هى ثانيةولاحظت ابتسامة على وجهها.ياالهى انها تستيقظ يدى تجمدت بينما هى تاخذ يدى عليها وتحركها فوق ثديها وتشجعنى لاستمر انا كنت قلق من والدى فقد يرون ما يفعلة ابنهم فى بنتهم فسحبت يدى بعيدا فتنهض هى وتتظاهر بانها مستيقظة حالا وتبتسم لى وانا اشع بانى ولد من جديد هى ماكانت ستقول اى شئ هنا ضاح ابى انة وقت الاستراحة يا حبيبى بينما ذهب الى محطة البنزين خرجنا من السيارة ومشينا الى ماكينة المثلجات وامنا ذهبت الى المرحاض وابى يملا السيارة اقول لاختى انا اسف يا كايتى انا لااعرف ماذا حدث بى تبتسم هى وتقول تعتزر لاى سبب؟ انا كنت احلم بيك فاقول لها فى حيرة ماذا تقصدين؟ فترد هى ليلة امس عندما جئت انت البيت متاخرا من الدرس انا كنت مستيقظة ورايتك تدخل غرفتك وبعد دقائق قليلة سمعت ضوضاء من غرفتك نهضت ونظرت من فتحة الباب انت كنت تستمنى نفسك انت كان لازم عندك درس جيد ليلة امس وضحكت انا كنت احلم انى بجانبك فى السرير واستمنيك بنفسى وعندما شعرت بيدك على ثدى شعرت انة جزء من الحلم. انا اندهشت ان اختى بتحلم بى هنا صاح ابى حان وقت الذهاب عدنا الى السيارة بينما راسى مليئة بما تكلمنا فية قالت كيتى انها مازالت متعبة وانها ستنام ثانية مسكت يدى ووضعتها على ثديها وتقول اعملى ثانية وتبتسم تدع يدى تحت فانيلتها بينما يدى تمتد الى حلمتها الصغيرة تتنهد بينما انا مستمر فى تهيجها انا بسمع تغير تنفسها كلما استمريت انا اصبحت هائجة تمسك يدى وتحركها اسفل الى جيبتها وتضعها على كسها وتدعكها فيه انا كنت قلق من ان يكشف ابائنا امرنا انا كنت هائجا جدا وهى كذلك فقلت لها فيما بعد وسحبت يدى ساميه نهضت ورتبت ملابسها وتظاهرت بانها مستيقظة حالا ساميه لاحظت انتصاب زبرى فابتسمت لى تعرفنى انها اثارتنى هنا يقول ابى لقد وصلنا راينا الشالية الخاص بنا ونزلنا من السيارة وذهبنا الى النهر اصابعنا تلمس مياة النهر الباردة يصيح ابى وقت افراغ السيارة ذهبنا الى السيارة واخذنا الشنط الى الشالية عرفة ساميه كانت بجانب غرفتى اما غرفة ابى وامى فهى بالنصف الاخر من الشالية كيتى تستجدى وتقول هل يمكننا السباحة الان يا ماما؟ فترد ماما حسنا وكن ابقيا سويا انتى واخوكى ماشينا الى الماء بينما ساميه ممسكة بيدى هى لم تفعل ذلك سابقا قط انها بدات جميلة فى لباس سباحتها صدورها التى لعبت فيها فى السيارة كانت تقف بقوة وبشكل واضح فى مايوهها الضيق وحلتها ظاهرة بوضوح ان الخليج كان قريب ومخفى عن الشالية كان منطقة امينة للاستحمام نزلت ساميه الماء مثل الاطفال وترش الماء فى كل مكان جلس انا على صغرة انظر الى مرحها فى الماء عقلى ملئ بالافكار نحوها اقول لنفسى اننى خاطئ انى عاشق لاختى خرجت ساميه من الماء ورشتنى بالماء وهزت راسها وصدورها تهتز كلما اهتزت وتقول لى نشفنى لو سمحت وتعطنى منشفتها هيا انها تنتظر ردى انها تقف امامى وصدرها فى مستوى عبنى هى ادارت ظهرها الى انا وقفت ودعكت اكتفها بلطف بالمنشفة ونزلت الى ظهرها ووقفت عند طيزها مايوهها سحب الى الشق بين طيزها ادعك طيزها الان بقوة بينما هى تتالم ترفع رجل واحدة على الصخرة حتى استطيع ان اجففها دارت واعتطنى المنشفة وقالت لو سمحت نشفنى تانى اخذت المنشفة منها وبدات انشف زراعيها هى اخذت يدى ووضعت النشفة على صدرها وتقول وهى تنظر الى عيونى ابدا هنا حركت انا المنشفى غلى صدرها ببطئ ثم نزلت اسفل ان مايوهها دخل بين شفاة كسها هى فتحت رجليها وانا دعكت بالمنشفة كسها فاجدها تقول لو سمحت لاتتوقف لو سمحت لاتتوقف فزود السرعة هى تسقط على ركبتها ورجليها مفتوحة كثيرا حتى تمكنى من مواصلة دعك كسها هى تمسك راسئ بيديها وتقبلنى من شفاهى يفتح فمى بالقوة بلسانها وتضع لسانها وتلفة فى فمى بينما يديها تنزل وتمسك زبرى المنتصب بشدة وتعصرة بيديها وتقول زبرك كبير جدا يا اخى العزيزوتدعكة فوق واسفل هذا جعلنى ابعد المنشفة واضع يدى على كسها واترك يدى تحسس على مايوهها الغاطس بين شفاة كسها احسس على طول شق شفاة كسها واحسس على وركها وعلى كسها الصغير هى ترتجف وترتمى على زراعى ثم تنهض وتقبلنى بعمق وتقول لى هل يمكن ان اخت تحب اخاها؟ اخذها بين زراعى واقول لها انة ضد القانون اذا نحن فعلنا ذلك سنقع فى مشكلة كبيرة واصلنا الكلام الى ان بدات الشمس تغيب فقلت لها تعالى انة وقت الشاى مشينا فى طريقنا الى الشالية هى تلتفت لى وتقول هل هذا يعنى اننا لانستطيع ان نفعل ذلك ثانيا؟ فارد انا لااعرف وبعد شرب الشاى جلسنا ولعبنا الكوتشينا وفى العاشرة قالت امى الان وقت النوم يا ساميه ساميه لم تعارض بينما ابى يضحك ويقول غريبة انها لم تنم ابدا بدون معركة قامت ساميه وقبلت ابى وامى ثم قبلتنى وذهبت جلست انا وامى وابى واجدهم يقولون انهم ذاهبون الى جارنا الذى لم يروة من عشرة اعوام غدا ويسالونى هل تستطيع ان تعتنى باختك فى غيابنا ؟ فقلت لهم نعم طبعا استيقظت مبكرا فى حوالى السابعة وسمعت صوت ضوضاء فذهبت الية انة والدى ويقول لى نحن ذاهبون وسوف نعود فى الثالثة عصرا .فقلت لة اننى سوف اعد الفطور ثم اذهب لصيد السمكانهم ركبو السيارة وذهبوا. لمحت غرفة ساميه انها مازالت نائمة انها ترفس غطائها وهى نائمة كان عندها احد فانيلاتى تنام فيها دخلت الغرفة ونظرت الى نومها الهادئ جدا افخاذها كانت مفتوحة قليلا انحنيت ونظرت تحت الفانيلة هى كانت غير مرتدية الكلسون فرفعت فرفعت الغطاء بلطف لفوق شعرت بزبرى منتصب ويكاد يشق الشورت وانا انظر الى شفاة كسها جلست على حافة السرير وبدات انحنى لاستكشف اكثر بدات هى تتحرك وتفتح عيونها نهضت فجاة مذهولة لايجادى منحنى عليها فاقول لها كلة تمام انهم ذهبوا انها ترتاح وتسحب قميصها لاسفل وتسحبنى اليها وتقبلنى وتقول صباح الخير يا حبيبى وتسحب الغطاء للخلف وتقول هيا تعال فاقفز على سريرها فتسحب هى الغطاء فوقنا انا نائم على ظهرى وهى تتحرك نحوى وتضع زراعها على صدرى وتلف رجلها على وبات تقبيل رقبتى وتدعك بيدها فى صدرى وتنزل بيدها وتحسس على بطنى ارتجف واشعر بيدها الصغيرة تمسك زبرى داخل شورتى وتبتسم وتقول هل صديقتك بتلعب لك فية فارد نعم . انا يجب ان اوضح لها كيف تستمنينى وتمصة لى قبل ما قصف منى فتقول هى هل هى بتضعة فى فمها؟فارد عليها نعم هى تحب ان تشعر بة بين شفاهها هى مازالت تلعب فية وانا اتجهت اليها واقول لها هل انتى عندك صديق؟ هى توضح انها كان عندها صديق وانة كان يلمس ثديها وخرجة من تحت البلوزة وهى مسكت زبرة ولنة كان صغير جدا ليس كبير مثلك وضعت يدى على ثديها وبدات ادعكة هى قالت هذا لطيف وتقف فجاة وتفكر انا فعلت شئ خاطئ انا سحبت يدى بعيدا هى مسكت الفانيلة من اسفل وسحبتها على راسها وخلعتها ونامت على ظهرها ووضعت راسى على ثديها وقالت قبلهم لو سمحت وكيف ارفض انزلت راسى الى حلمتها ووضعتها فى فمى احس انها تنمو ادعك بيدى حول الثدى الاخر واثير الحلمة باصابعى انزل بيدى اسفل جسمها العرى تماما ودعك كسها الاصلع هى تتالم وانا ادعكة لها نزولا الى طيزها رجلها تحركت وانفتحت ادخلت اصابعى فى الشق اشعر ببلل ثم دفعت اصبعى ببطئ للداخل اكثر وهى كانت تمسك زبرى بقوة وادخلت اصبعى كلة ثم اخرجتة ووضعتة فى فمى وزقتة انة جميل ومالح قليلا برائحة جميلة انزلت راسى وادخلت لسانى فى كسها واسحب الشفاة بفمى والحس الفاة الداخلية انا عرفت ان الذى افعلة باختى خاطئ واستمر باخبار نفسى بان هذا نكاح محرم ولكنى مازلت مواصل وادخل لسانى فى كسها الى مهبلها والحس منيها الذى كان يندفع من شدة اثارتى لة وضعت اصبعى فى كسها حتى تغطى بمنيها ووضعتة فى الفتحة الصغيرة التى فى طيزها وكنت ادخل صباعى ببطئ فى طيزها فى الاول الراس فقط احسست ان الحلقة الضيقة بعضلتها مصرة على ان تمسك صباعى بالداخل بينما لسانى مازال يلحس كسها هى ارتاحت ببطئ وانا استطيع الان ان ادخل صباعى فى طيزها العذراء هى تحركتفى نفس الوقت ودفعتنى وجعلتنى انام على ظهرى ومسكت زبرى بيديها وقالت اننى احبك سم وضعت راس زبرى فى فمها ان مصها عديم الخبرة جعلنى على وشك القذف فقمت وادرتها واصبحت معكوس لها واخذت الحس كسها بينما هى تمص زبرى انا شعرت انى سوف اقصف وحاولت سحب زبرى من فمها وقلت لها انا ساقصف منى ولكنها على العكس تمسك زبرى وتدخلة جامد فى فمها اكثر من الازم الى ان وصل الى حنجرتها القصفة الاولة من منى ابتلعتها فى حنجرتها ثم امتصت الباقى بكل شدة ولسانها فوق راس زبرى انا شعرت اننى لن اتوقف عن القصف بينما هى تحاول ابتلاع كل منى بعض المنى نزل على زقنها عندما كان فمها ملئ بالمنى اندفع لسانى فى كسها انها تقصف منيها ومنيها يغطى وجهى واقول لها انا احبك وهى ترد انا احبك اكتر .. نمنا على السرير نحضن بعضنا هى تقول لى وهى تحضننى لقد احببت اصبعك وهو فى طيزى انة يولمنى قليلا هل انت سوف تدخل ثانيا لو سمحت؟ قبلتها بعمق ودخلت الحمام لقد وجد علبة فازلينفعد الى اختى العزيزة وجعلتها تنام فى وضع السجود ووضعت قطرة فزلين على فى وسط فتحة طيزها واخذت ادعكها فى فتحتها ثم بدات ادخل راس صباعى فى الخرم هى تلهث ثم انتظرها حتى تتعود علية وتستريح ث ادخل صباعى ثانيا ثم ادخل صباعى كلة فى شرجها الحساس والف صباعى داخل خرمها واقوم بتحريك صباعى الى الداخل والخارج مما جعلها تلهث بكل سعادة والان احاول ادخال صباعين هى تلهث بشدةوعندما بدات ادخال صباعى الثانى كانت طيزها قد فتحت بشدة وهى تقول لى ادخلة جامد بينما هى تدفع وركها للخلف حتى تدخل اصابعى اكثر فيها لقد توقفت انها تقصف منيها للمرةهى تستجدينى وتصرخ وتقول دخل زبرك فى طيزى لو سمحت انا نهض وفتحت طيزها وبدات ادخل زبرى فى طيزها بلطف هى تصرخ وتتالم بينما زبرى يدخل كلة فى طيزها وادخلة اكثر وبدات العب بيدى فى شفاة كسها ان فتحة طيزها الضيقة اهاجتنى بشدة بينما هى تصيح العب فى كسى اكثر فسحبت زبرى من طيزها وادخلتة بقوة فى كسها المفتوح بشدة هى كانت عذراء لذا فقد اوقفت زبرى عند غشاء بكارتها وهى تصرخ افتحنى ونكنى وهى تبكى انا اخرجت زبرى قليلا وادخلتة بشدة بينما هى تصرخ وانا ادخلة بكل مااستطيع واخرجة تباعا وامسك ثديها فى يدى انا كنت كاحيوان برى وانا ادخل زبرى فى اختى العذراء انها تقصف منيها وسقطت على السرير فاقدة الوعى هى لم تشعر بمثل هذا الاحساس من قبل وكذلك انا بينما زبرى منتصب بشدة داخل كسها انا قصفت منى بداخل رحمها وهى تقول انزل منيك كلة بداخلى يا حبيبى نكنى انا اقصف واقصف واشعر بانى لن انتهى من القصف انا نمت فوقها وقبلنا بعضنا واخبرنا بعضنا بحبنا الابدى وزهبنا فى نوم عميق واستيقظنا بعد ساعة قبل ان ياتى ابى وامى واتفقنا على ان نمارس الجنس مع بعضنا كلما امكننا ذلك .</span></strong>Unknownnoreply@blogger.com0